مصطفى عبد الواحد – كربلاء
انتشرت الحمامات الشعبية قديماً في المدن العراقية لتحقق مهمتها الأساسية عندما كانت البيوت تفتقد الحمام المنزلي ، فيلجأ الناس الى حمام السوق او حمام البخار الشعبي ، فكان هناك حمام للرجال مثلما للنساء حمامهن الخاص ، ومع تطور المدينة وتغيير طراز البيوت وتوفر شبكات الماء قلت الحاجة لحمام السوق ، لكن القليل منها يحاول أن يتواصل بسبب الحاجة لخدماته خصوصا في المدن التي تستقبل زوارا طوال ايام السنة ومنها كربلاء.
انتشرت الحمامات الشعبية قديماً في المدن العراقية لتحقق مهمتها الأساسية عندما كانت البيوت تفتقد الحمام المنزلي ، فيلجأ الناس الى حمام السوق او حمام البخار الشعبي ، فكان هناك حمام للرجال مثلما للنساء حمامهن الخاص ، ومع تطور المدينة وتغيير طراز البيوت وتوفر شبكات الماء قلت الحاجة لحمام السوق ، لكن القليل منها يحاول أن يتواصل بسبب الحاجة لخدماته خصوصا في المدن التي تستقبل زوارا طوال ايام السنة ومنها كربلاء.