عبد الله أحمد – تكريت
تزدحم شوارع المدن العراقية باللافتات الدعائية للأحزاب السياسية التي لا تعد ولا تحصى. البعض من أهالي تكريت أشاروا أنها "وسيلة للدعاية والكذب" على المواطنين الذين ملوا الخطاب الأيديولوجي الذي كان سائدا خلال العقود المنصرمة ويودون أن يَرَوا أفعال تلك الأحزاب لحل مشاكلهم، وليس "سياسات تتناقض مع الواقع" بحسب تعبيرهم.
تزدحم شوارع المدن العراقية باللافتات الدعائية للأحزاب السياسية التي لا تعد ولا تحصى. البعض من أهالي تكريت أشاروا أنها "وسيلة للدعاية والكذب" على المواطنين الذين ملوا الخطاب الأيديولوجي الذي كان سائدا خلال العقود المنصرمة ويودون أن يَرَوا أفعال تلك الأحزاب لحل مشاكلهم، وليس "سياسات تتناقض مع الواقع" بحسب تعبيرهم.
