احمد رجب - القاهرة
- قالت صحيفة الأهرام المصرية شبه الرسمية إن قوات الأمن العراقية فرضت إجراءات أمنية مشددة حول مقار المراجع الشيعية في النجف بعد ورود معلومات مخابراتية تتحدث عن وجود مجموعات إرهابية تحاول استهداف مرقد الإمام على ومكاتب المراجع في المدينة. ومن جانبه, أعلن مسئول قضائي أن قانون العفو العام الذي أطلقته حكومة رئيس الوزراء نوري المالكي سيشمل نحو20 ألفا من المعتقلين في السجون العراقية. ومن برلين قال مراسل الأهرام مازن حسان إن السلطات الألمانية تجري حاليا تحقيقات تكشف عن شبكة لتجنيد الطلاب العرب والأجانب لتدريبهم وإرسالهم إلى العراق للمشاركة في عمليات مسلحة في العراق، ومن واشنطن قال مراسل الصحيفة المصرية هناك إن قضية العراق اهتمام الناخبين الديمقراطيين الذين أدلوا بأصواتهم لاختيار مرشح الحزب الديمقراطي لانتخابات الرئاسة المقرر إجراؤها في شهر نوفمبر القادم. وإضافة إلى العراق, تصدر دور الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون المتزايد في حملة زوجته الانتخابية النقاش الانتخابي لمنافسي هيلاري من الديمقراطيين والجمهوريين على السواء.
- ومن جهتها نقلت الجمهورية إعلان الأدميرال في البحرية الأمريكية باتريك دريسكول أن 75 في المائة من مناطق بغداد مستقرة أمنيا وخاضعة لسيطرة القوات المشتركة العراقية الأمريكية. وأوضح القائد الأمريكي أن بغداد مقسمة إلى 474 حيا سكنيا منها 356 حيا تنعم باستقرار أمني كبير. وذكر دريسكول أنه خلال الأسابيع الثلاثة من بداية العام الحالي ظلت نسبة العنف على نفس المستوي من الشهور الخمسة الأخيرة من العام الماضي لكن هناك ارتفاعا في انفجارات العبوات الناسفة الخارقة للدروع والموجهة ضد القوات المتعددة.
- وعلى صعيد آخر قالت المصري اليوم إن عددا من كبار المسؤولين في وزارة الخارجية الأمريكية، كشفوا عن أن واشنطن تعد العدة للدخول في مفاوضات رسمية قريباً مع بغداد، لصياغة اتفاقية حول «وضع القوات»، تمنح الجيش الأمريكي صلاحيات واسعة لمواصلة عملياته في العراق. ومن جانب آخر، طلب عدد من قدامي جنود الجيش الأمريكي، ممن تعرضوا للتعذيب على يد الجيش العراقي بعد أسرهم خلال حرب «عاصفة الصحراء» لتحرير الكويت عام ١٩٩١، من الرئيس الأمريكي، جورج بوش، السماح لهم برفع دعاوي قضائية للحصول على تعويضات من الحكومة العراقية الحالية. على حد ما ذكرت المصري اليوم، لكن قدامى الجنود قالوا إنهم يرغبون في التقدم بهذه الدعوى ضد النظام الحالي، «كرسالة إلى جميع قادة العالم، بأن إساءة معاملة أسري الحرب أمر غير مقبول في ظل القانون الدولي».
- قالت صحيفة الأهرام المصرية شبه الرسمية إن قوات الأمن العراقية فرضت إجراءات أمنية مشددة حول مقار المراجع الشيعية في النجف بعد ورود معلومات مخابراتية تتحدث عن وجود مجموعات إرهابية تحاول استهداف مرقد الإمام على ومكاتب المراجع في المدينة. ومن جانبه, أعلن مسئول قضائي أن قانون العفو العام الذي أطلقته حكومة رئيس الوزراء نوري المالكي سيشمل نحو20 ألفا من المعتقلين في السجون العراقية. ومن برلين قال مراسل الأهرام مازن حسان إن السلطات الألمانية تجري حاليا تحقيقات تكشف عن شبكة لتجنيد الطلاب العرب والأجانب لتدريبهم وإرسالهم إلى العراق للمشاركة في عمليات مسلحة في العراق، ومن واشنطن قال مراسل الصحيفة المصرية هناك إن قضية العراق اهتمام الناخبين الديمقراطيين الذين أدلوا بأصواتهم لاختيار مرشح الحزب الديمقراطي لانتخابات الرئاسة المقرر إجراؤها في شهر نوفمبر القادم. وإضافة إلى العراق, تصدر دور الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون المتزايد في حملة زوجته الانتخابية النقاش الانتخابي لمنافسي هيلاري من الديمقراطيين والجمهوريين على السواء.
- ومن جهتها نقلت الجمهورية إعلان الأدميرال في البحرية الأمريكية باتريك دريسكول أن 75 في المائة من مناطق بغداد مستقرة أمنيا وخاضعة لسيطرة القوات المشتركة العراقية الأمريكية. وأوضح القائد الأمريكي أن بغداد مقسمة إلى 474 حيا سكنيا منها 356 حيا تنعم باستقرار أمني كبير. وذكر دريسكول أنه خلال الأسابيع الثلاثة من بداية العام الحالي ظلت نسبة العنف على نفس المستوي من الشهور الخمسة الأخيرة من العام الماضي لكن هناك ارتفاعا في انفجارات العبوات الناسفة الخارقة للدروع والموجهة ضد القوات المتعددة.
- وعلى صعيد آخر قالت المصري اليوم إن عددا من كبار المسؤولين في وزارة الخارجية الأمريكية، كشفوا عن أن واشنطن تعد العدة للدخول في مفاوضات رسمية قريباً مع بغداد، لصياغة اتفاقية حول «وضع القوات»، تمنح الجيش الأمريكي صلاحيات واسعة لمواصلة عملياته في العراق. ومن جانب آخر، طلب عدد من قدامي جنود الجيش الأمريكي، ممن تعرضوا للتعذيب على يد الجيش العراقي بعد أسرهم خلال حرب «عاصفة الصحراء» لتحرير الكويت عام ١٩٩١، من الرئيس الأمريكي، جورج بوش، السماح لهم برفع دعاوي قضائية للحصول على تعويضات من الحكومة العراقية الحالية. على حد ما ذكرت المصري اليوم، لكن قدامى الجنود قالوا إنهم يرغبون في التقدم بهذه الدعوى ضد النظام الحالي، «كرسالة إلى جميع قادة العالم، بأن إساءة معاملة أسري الحرب أمر غير مقبول في ظل القانون الدولي».
