روابط للدخول

خبر عاجل

جولة جديدة على الصحافة البغدادية الصادرة يوم الاثنين 14 كانون الثاني


محمد قادر

في جريدة الصباح الصادرة عن شبكة الاعلام العراقي نقرأ..
- ان التيار الصدري يبحث إمكانية تمديد قرار تجميد جيش المهدي
- من جانب آخر رحبت اوساط سياسية محلية ودولية باقرار مجلس النواب لقانون المساءلة والعدالة (اجتثاث البعث سابقا)، في وقت اكدت فيه مصادر مطلعة ان عدد المستفيدين من القانون الجديد، سيبلغ نحو 60 الف مواطن.
- وفي ملف الديون تنشر الصحيفة ان جمهورية صربيا اطفأت ديونها على العراق البالغة مليارين وثمانية واربعين مليون دولار.
- فيما تسلمت وزارة المالية جهازين لكشف الحاويات منحتهما الصين للعراق لتفعيل عمل الكمارك في المنافذ الحدودية والسيطرة على عمليات التهريب.
- وفي اطار ازمة الكهرباء فان الوزير كريم وحيد يتعهد بحل الأزمة في غضون أسبوعين

اما صحيفة الزمان بطبعتها البغدادية فقالت في مانشيتها ونقلاً عن احاديث المواطنين .. إن وزارتي النفط والكهرباء تحالفتا مع البرد لتعميق معاناتنا
مشيرة الصحيفة بذلك الى تضاعف طوابير المواطنين والسيارات امام محطات الوقود في بغداد بانتظار الحصول على مادتي النفط والبنزين، متزامناً شح الوقود هذه المرة مع اشتداد موجة البرد غير الطبيعي التي سادت البلاد منذ الاسبوع الماضي.

وفي صحيفة المدى المستقلة
- رئيس ديوان الوقف السني الشيخ أحمد عبد الغفور السامرائي ينفي سرقة أي من مقتنيات مرقدي الإمامين العسكريين، مبديا إستعداده لتطهير سامراء من تنظيم القاعدة خلال يوم واحد.
- ووزير التجارة يكشف عن مطالبة الوزارة بزيادة التخصيصات المالية للبطاقة التموينية ولكن دون استجابة

في المدى ايضاً يكتب عبد الرحمن عناد ان المواطن يتابع بشيء من الامل المشوب بالحذر والقلق الاخبار والتصريحات التي تدور حول مسألة حذف ثلاثة اصفار من قيمة الدينار العراقي سعيا لتعديل قيمته،
ليقول الكاتب .. إن ما يزيد هذا الامر حضوراً مؤثرا هو ارتفاع قيمة الدينار امام الدولار خلال الاسابيع القليلة الماضية، مع بقاء الاسعار واجور الخدمات عموما على حالها برغم ان تبريرات ارتفاعها عند الباعة والتجار كان ارتفاع سعر صرف الدولار، ما يستوجب بالنتيجة المنطقية تراجعها مع تراجع صرفه، ولكن ذلك لم يحدث.
ويشير الكاتب الى ان المواطن البسيط لا يمكنه الغوص في تفاصيل الارقام والمقترحات، كما انه غير قادر على مناقشة من يدير عمليات السياستين النقدية والمالية، ولكنه يدرك الملموس ويفهم امراً واحدا هو ضرورة ان يعيش باطمئنان في يومه ومستقبله وتأمين احتياجاته الاساسية.
وكما ورد في صحيفة المدى

على صلة

XS
SM
MD
LG