روابط للدخول

خبر عاجل

عرض للصحف العراقية الصادرة باللغة العربية ليوم السبت 29 کانون الأول


محمد قادر

** طالباني ينفي إعلانه إلغاء اتفاقية الجزائر مع إيران بشأن ترسيم الحدود

وفي عنوان آخر:
** الحزب الإسلامي ينفي تقديم تنازلات للأكراد ويلمح إلى إمكانية التحالف مع أحزاب شيعية
... مشيرة الصحيفة إلى مساعي علاوي لتكوين جبهة سياسية جديدة لمواجهة الاتفاق الثلاثي.

من جانب آخر، جاء في أحد أخبار جريدة الصباح الصادرة عن شبكة الإعلام العراقي أن الدبلوماسية العراقية تدشن مطلع العام المقبل بحراك متعدد المحاور، لكسب الحشد الإقليمي والدولي.

فيما نطالع في خبر آخر أن وزارة المالية حققت خلال العام 2007 عدداً من الإنجازات المهمة ساهمت في تحريك اقتصاد البلد ووضع سياسة مالية ناجحة إذ تمكنت من إطفاء 80% من الديون المستحقة على العراق كما أنها خفضت نسبة البطالة إلى 16% بعد أن كانت 66% العام الماضي.

أما صحيفة المدى المستقلة فنقلت عن وزير المالية باقر جبر الزبيدي أن اللجنة الفنية المشكلة من رئاسة الوزراء أقرت زيادة المخصصات العائلية والتي كانت تسمى (مخصصات زوجية وأطفال) بمبلغ 40 ألف دينار لكل الموظفين إضافة إلى مخصصات المنصب الوظيفي وتشمل منصب رئيس قسم فما فوق، وطبعاً بحسب ما ورد في الصحيفة.

وانتقالاً إلى التآخي الصحيفة الناطقة باسم الحزب الديمقراطي الكوردستاني لتشير إلى ما أكده مصدر مسؤول من أن ست شخصيات عراقية لم يحدد صفاتهم الرسمية تقدموا بشكوى قضائية لدى المحكمة الاتحادية العليا في بغداد، ضد رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي لكونه عمل بجد لتنفيذ المادة 140 من الدستور العراقي المتعلقة بتطبيع الأوضاع في كركوك والمناطق الأخرى المتنازع عليها.

وإلى مقالات الرأي ففي جريدة الصباح يتحدث حسن العاني عن البطاقة التموينية وما يدور حولها من أنباء حول تقليص مفرادتها أو إلغائها ليقول: "إذا كان من اللافت للنظر أن وزير التجارة هو من دعاة الحفاظ على البطاقة ومن المعارضين لمشروع تقليصها الذي تبنته اللجنة الاقتصادية في مجلس الوزراء، ولكنه لا يستطيع أن يفعل شيئا. فمن المضحك أن الجميع يركض وراء الشعب أيام الانتخابات، والجميع يصفه بصاحب القرار الأول، ولكن حين يتم اجتثاث بطاقته التموينية لم يتوجه إليه أحد بالمرة للاستئناس برأيه ولو من باب المجاملة"، وعلى حد تعبير حسن العاني في جريدة الصباح.

على صلة

XS
SM
MD
LG