روابط للدخول

خبر عاجل

جولة على الصحافة البغدادية ايوم الثلاثاء 30 تشرين الاول


محمد قادر

- صحيفة الزمان بطبعتها البغدادية اشارت الى ان تصريحات المسؤولين العراقيين الاكراد بشأن التهديدات التركية اتخذت طابعاً آخر .. لتقول في مانشيتها:
زيباري يحذر من عواقب مفجعة ويشكك في نوايا أنقرة: فالحشود العسكرية تثير الريبة والأتراك يخططون لشيء أكبر

- اما الصباح الجريدة الصادرة عن شبكة الاعلام العراقي فوصفت الازمة العراقية التركية بانها تدخل في اسبوع الحسم الدبلوماسي او اللجوء الى الخيار العسكري.
لتخبرنا ايضاً ان الازمة الحدودية الحالية القائمة بين العراق وتركيا، وسعت من هوة الخلاف بين القيادات والاحزاب الكردية والتركمانية، وافرزت اتهامات متبادلة بين الطرفين بشأن الاختلاف في المواقف ازاء هذا الحدث. وبحسب تعبيرها

- في حين ان المدى وهي الصحيفة التي تصدر عن مؤسسة المدى الثقافية، نشرت ان حكومة الاقليم لن تسمح بتقديم التسهيلات لعناصر حزب العمال الكردستاني.
ونيجرفان بارزاني يصف هجمات الحزب داخل تركيا بـ "غير القانونية"

صحيفة المشرق المستقلة من جهتها نشرت ان ..

- مصادر تتوقع أن يعرض المالكي التعديلات الوزارية على البرلمان العراقي قريباً
- هذا وبرغم المخاطر المستمرة ومواجهة القتل بشكل يومي .. شباب يلجأون للتطوع في الشرطة والجيش للتخلص من معاناة البطالة .. او بعد اليأس من ايجاد فرص عمل مناسبة...
ومنها انتقالاً الى افتتاحية صحيفة التآخي الناطقة باسم الحزب الديمقراطي الكوردستاني وتحت عنوان "الى متى يبقى الكورد متهمين بكورديتهم؟"
تشير المقالة الى جملة نقاط من ضمنها .. ان الكورد في العراق جاءوا بمحض ارادتهم واختاروا العيش مع اخوتهم العرب ضمن نظام دستوري فدرالي. وانهم وقيادتهم لعبوا ومازالوا يلعبون دورا اساسيا في رأب الصدع بين كتل واطياف الاخوة العرب انفسهم بما لم يلعبه العرب انفسهم مع بعضهم. كما وانهم في الازمة بين تركيا والعراق مثلا لابد ان يضعوا مسؤولية الدفاع الاولى على الحكومة الفدرالية وفق الدستور واذا ما فعلوا ذلك قيل ان الكورد في العراق لايتذكرون عراقيتهم الا في الازمات!!
ثم يفاجئك مذيع (اعلامي) في قناة عراقية مهمة (كما تقول الصحيفة) وهو يحاور شخصية سياسية كوردية باسئلة تذكرك تماما باسئلة اذاعات وقنوات العهد البائد فضلا عن افتقاره الى ثقافة الموضوع، وابرز ما تستنتج من دوافع اسئلته هو محاولة ادانة الكورد بكورديتهم. وعلى حد ما جاء في افتتاحية التآخي

على صلة

XS
SM
MD
LG