محمد قادر
صحيفة المدى وفي صفحتها الاولى
- مبادرة لاطلاق سراح المعتقلين الأحداث قبل العيد
- أبو ريشة وبتريوس يبحثان ضبط الحدود الغربية
- ولندن تمنح حق اللجوء للمترجمين العراقيين العاملين مع القوات البريطانية
هذا وفي الوقت الذي نشرت المدى ان مستشار الامن القومي موفق الربيعي يبدى اعتراضه على مهاجمة ايران .. قالت جريدة الصباح الجديد المستقلة ونقلاً عن الربيعي ايضاً ان ايران تلعب دوراً سلبياً في العراق وتدخلها يكبح المصالحة
من جانب آخر جريدة الاتحاد التي تصدر عن الاتحاد الوطني الكوردستاني .. طالعتنا بخبر المبــاشـرة بتوزيـع الصكــوك التعويضيــة فــي كركوك .. وايضاً قرار ايـران بفتـح حدودهـا مع اقليم كوردستان يوم الاحد
اما في صحيفة التآخي الناطقة باسم الحزب الديمقراطي الكوردستاني
- السيدان عبد العزيز الحكيم ومقتدى الصدر يوقعان اتفاقية لتوطيد العلاقة بين التيارين الاساسيين
- نائب رئيس برلمان كوردستان: ليس هناك اي مبرر لتأخير تنفيذ المادة (140) من الدستور العراقي
هذا ومن جهتها .. جريدة الصباح الصادرة عن شبكة الاعلام العراقي نشرت ان رئاسة الوزراء تعتبر شهادة رئيس هيئة النزاهة السابق مجرد ادعاءات زائفة تنطلق من خلفية سياسية.
وعلى الصعيد الامني .. إحباط محاولة لتفجير مرقد الإمام علي (ع)
اما خدمياً ..
- فخطة لتحويل شبكة كهرباء بغداد من هوائية إلى أرضية
- وعشرة مليارات دينار لتنمية الغطاء النباتي الطبيعي لإيقاف زحف التصحر
(سين سيرا) بنسخة عراقية .. عنوان مقالة عامر القيسي في صحيفة المدى، حيث يخبرنا ان المثالين الاسبان في عصر النهضة الاوربية حينما كانوا يرتكبون الاخطاء خلال نحتهم لتماثيلهم على الرخام الباهض الثمن عادة ما يرقعون اخطائهم بـ(السيرا) ويعني بالاسبانية (الشمع) خفضا للتكاليف او اعادة النحت ثانية. وللنصب الذي بلا اخطاء ولا يحتاج الى ترقيع كان يلقب بنصب (سين سيرا) أي نصب من دون شمع وهي عبارة شعبية متداولة في اسبانيا وتعني أي شئ صادق.
لينتقل منها الكاتب الى المشهد العراقي بالقول: في قضية واحدة مثلا نسمع ونقرأ اكثر من تصريح رسمي وغير رسمي فلا نعرف أي تصريح بشمع واي تصريح بلا شمع.
ويمضي القيسي الى القول .. نحن حقيقة نحتاج في حياتنا بمختلف تلاوينها وممارساتها الى نوع من الـ(سين سيرا) او سلوك او ممارسة بعينها من هذا الطراز لان الترقيع قد افقد بوصلتنا الحياتية والاجتماعية والسياسية تحديدها الواضح للاتجاه الذي ينبغي ان نسير نحوه. والكلام طبعاً لكاتب المقالة
صحيفة المدى وفي صفحتها الاولى
- مبادرة لاطلاق سراح المعتقلين الأحداث قبل العيد
- أبو ريشة وبتريوس يبحثان ضبط الحدود الغربية
- ولندن تمنح حق اللجوء للمترجمين العراقيين العاملين مع القوات البريطانية
هذا وفي الوقت الذي نشرت المدى ان مستشار الامن القومي موفق الربيعي يبدى اعتراضه على مهاجمة ايران .. قالت جريدة الصباح الجديد المستقلة ونقلاً عن الربيعي ايضاً ان ايران تلعب دوراً سلبياً في العراق وتدخلها يكبح المصالحة
من جانب آخر جريدة الاتحاد التي تصدر عن الاتحاد الوطني الكوردستاني .. طالعتنا بخبر المبــاشـرة بتوزيـع الصكــوك التعويضيــة فــي كركوك .. وايضاً قرار ايـران بفتـح حدودهـا مع اقليم كوردستان يوم الاحد
اما في صحيفة التآخي الناطقة باسم الحزب الديمقراطي الكوردستاني
- السيدان عبد العزيز الحكيم ومقتدى الصدر يوقعان اتفاقية لتوطيد العلاقة بين التيارين الاساسيين
- نائب رئيس برلمان كوردستان: ليس هناك اي مبرر لتأخير تنفيذ المادة (140) من الدستور العراقي
هذا ومن جهتها .. جريدة الصباح الصادرة عن شبكة الاعلام العراقي نشرت ان رئاسة الوزراء تعتبر شهادة رئيس هيئة النزاهة السابق مجرد ادعاءات زائفة تنطلق من خلفية سياسية.
وعلى الصعيد الامني .. إحباط محاولة لتفجير مرقد الإمام علي (ع)
اما خدمياً ..
- فخطة لتحويل شبكة كهرباء بغداد من هوائية إلى أرضية
- وعشرة مليارات دينار لتنمية الغطاء النباتي الطبيعي لإيقاف زحف التصحر
(سين سيرا) بنسخة عراقية .. عنوان مقالة عامر القيسي في صحيفة المدى، حيث يخبرنا ان المثالين الاسبان في عصر النهضة الاوربية حينما كانوا يرتكبون الاخطاء خلال نحتهم لتماثيلهم على الرخام الباهض الثمن عادة ما يرقعون اخطائهم بـ(السيرا) ويعني بالاسبانية (الشمع) خفضا للتكاليف او اعادة النحت ثانية. وللنصب الذي بلا اخطاء ولا يحتاج الى ترقيع كان يلقب بنصب (سين سيرا) أي نصب من دون شمع وهي عبارة شعبية متداولة في اسبانيا وتعني أي شئ صادق.
لينتقل منها الكاتب الى المشهد العراقي بالقول: في قضية واحدة مثلا نسمع ونقرأ اكثر من تصريح رسمي وغير رسمي فلا نعرف أي تصريح بشمع واي تصريح بلا شمع.
ويمضي القيسي الى القول .. نحن حقيقة نحتاج في حياتنا بمختلف تلاوينها وممارساتها الى نوع من الـ(سين سيرا) او سلوك او ممارسة بعينها من هذا الطراز لان الترقيع قد افقد بوصلتنا الحياتية والاجتماعية والسياسية تحديدها الواضح للاتجاه الذي ينبغي ان نسير نحوه. والكلام طبعاً لكاتب المقالة
