حازم مبيضين – عمّان
* الديمقراطيون يخسرون محاولة جديدة للانسحاب من العراق
* سوريا تخفف القيود على دخول اللاجئين العراقيين
* زيباري يدعو فـي موسكو إلى تخفيف ديون العراق
* لا قيود على دخول السلع والمنتجات الاردنية للعراق
والى التفاصيل حيث تنقل الدستور عن المستشار التجاري العراقي في عمان ان العراق لا يضع أية قيود على تجارته مع الاردن وان بإمكان جميع السلع والمنتجات الاردنية دخول السوق العراقية دون عراقيل. مضيفا ان العراق لايمنع دخول منتجات اللحوم والدواجن الى اراضيه ، ولكن يشترط استيفاؤها لمتطلبات التصدير المعمول بها في مختلف الدول وفي مقدمتها الحصول على اجازة استيراد.
وتنقل العرب اليوم عن مفوضية الأمم المتحدة العليا لشؤون اللاجئين ان نسبة العراقيين الذين يطلبون اللجوء في الدول الصناعية ارتفعت الى 45 في المئة خلال النصف الأول من العام الحالي مقارنة بالأشهر الست التي سبقت هذه الفترة. وأوضحت المفوضية ان حوالي 20 الف عراقي طلبوا اللجوء في 36 دولة متقدمة خلال النصف الأول من عام 2007 وان الجنسية العراقية تتصدر قائمة اللاجئين في دول العالم
وتقول الراي ان مسؤولين وموظفي اغاثة قالوا ان سوريا رفعت مؤقتا القيود على دخول اللاجئين العراقيين لكنها تزمع اعادة فرضها بعد نهاية شهر رمضان. وقال شهود ان الاف اللاجئين عبروا الحدود من نقطة العبور الرئيسية الى سوريا خلال السبعة ايام الماضية
وتقول الدستور ان رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي وافق على بحث المطالب السياسية للكتلة السنية الرئيسية التي انسحبت من حكومته. وعقد محادثات ايجابية مع اعضاء من جبهة التوافق . واقترح تشكيل حكومة تكنوقراط تحل محل حكومة الوحدة لكنه لم يفصح عن تفاصيل بشأن خططه.
ومن تعليقات الكتاب يقول سامي الزبيدي ان عبد الستار ابو ريشة رجل شجاع اثير حوله لغط كبير سواء في حياته او في تلك الطريقة الجبانة التي استشهد بها، من يصفقون للعنف في العراق حتما صفقوا كثيرا لخبر استشهاد هذا الزعيم دون ان يعي هؤلاء ان الرجل كان في مقدمة الصفوف التي آلت على نفسها تنظيف الانبار من رجس القاعدة التي لم تكن لتفرق بين محتل ومواطن امن سواء كان سنيا او شيعيا
وفي العرب اليوم يقول جمال ناصر الكربولي ان سلطة الدولة في العراق ظلت على مر قرون كثيرة حبيسة أسوار المدن مما أعطى الفرصة للقبيلة للبروز باعتبارها مؤسسة بديلة تسد الفراغ وتقدم لأبنائها حدا أدنى من الأمن والتكافل الاجتماعي, لا سيما أن مؤسسة القبيلة أعرق في البيئة الاجتماعية من مؤسسة الدولة
* الديمقراطيون يخسرون محاولة جديدة للانسحاب من العراق
* سوريا تخفف القيود على دخول اللاجئين العراقيين
* زيباري يدعو فـي موسكو إلى تخفيف ديون العراق
* لا قيود على دخول السلع والمنتجات الاردنية للعراق
والى التفاصيل حيث تنقل الدستور عن المستشار التجاري العراقي في عمان ان العراق لا يضع أية قيود على تجارته مع الاردن وان بإمكان جميع السلع والمنتجات الاردنية دخول السوق العراقية دون عراقيل. مضيفا ان العراق لايمنع دخول منتجات اللحوم والدواجن الى اراضيه ، ولكن يشترط استيفاؤها لمتطلبات التصدير المعمول بها في مختلف الدول وفي مقدمتها الحصول على اجازة استيراد.
وتنقل العرب اليوم عن مفوضية الأمم المتحدة العليا لشؤون اللاجئين ان نسبة العراقيين الذين يطلبون اللجوء في الدول الصناعية ارتفعت الى 45 في المئة خلال النصف الأول من العام الحالي مقارنة بالأشهر الست التي سبقت هذه الفترة. وأوضحت المفوضية ان حوالي 20 الف عراقي طلبوا اللجوء في 36 دولة متقدمة خلال النصف الأول من عام 2007 وان الجنسية العراقية تتصدر قائمة اللاجئين في دول العالم
وتقول الراي ان مسؤولين وموظفي اغاثة قالوا ان سوريا رفعت مؤقتا القيود على دخول اللاجئين العراقيين لكنها تزمع اعادة فرضها بعد نهاية شهر رمضان. وقال شهود ان الاف اللاجئين عبروا الحدود من نقطة العبور الرئيسية الى سوريا خلال السبعة ايام الماضية
وتقول الدستور ان رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي وافق على بحث المطالب السياسية للكتلة السنية الرئيسية التي انسحبت من حكومته. وعقد محادثات ايجابية مع اعضاء من جبهة التوافق . واقترح تشكيل حكومة تكنوقراط تحل محل حكومة الوحدة لكنه لم يفصح عن تفاصيل بشأن خططه.
ومن تعليقات الكتاب يقول سامي الزبيدي ان عبد الستار ابو ريشة رجل شجاع اثير حوله لغط كبير سواء في حياته او في تلك الطريقة الجبانة التي استشهد بها، من يصفقون للعنف في العراق حتما صفقوا كثيرا لخبر استشهاد هذا الزعيم دون ان يعي هؤلاء ان الرجل كان في مقدمة الصفوف التي آلت على نفسها تنظيف الانبار من رجس القاعدة التي لم تكن لتفرق بين محتل ومواطن امن سواء كان سنيا او شيعيا
وفي العرب اليوم يقول جمال ناصر الكربولي ان سلطة الدولة في العراق ظلت على مر قرون كثيرة حبيسة أسوار المدن مما أعطى الفرصة للقبيلة للبروز باعتبارها مؤسسة بديلة تسد الفراغ وتقدم لأبنائها حدا أدنى من الأمن والتكافل الاجتماعي, لا سيما أن مؤسسة القبيلة أعرق في البيئة الاجتماعية من مؤسسة الدولة
