حازم مبيضين - عمان
تبرز الصحف الاردنية على صدر صفحاتها الاولى انباء التفجيرات الارهابية في محافظة الموصل مثلما تتابع الزيارة التي يقوم بها لعمان وفد عراقي يراسه مستشار الامن القومي موفق الربيعي
ومن عناوين هذه الصحف
- مقتل 216 عراقياً فـي سلسلة تفجيرات بالموصل وبغداد
- الخطيب يؤكد حرص الاردن على اطلاق عملية مصالحة وطنية عراقية
- الربيعي: العراقيون في الأردن يشكلون عبئا على بنيته التحتية
- الربيعي يعرض الافراج عن السجناء الاردنيين مقابل تسليم معارضين عراقيين ويطلب دعما سياسيا اردنيا لحكومة المالكي
- والى التفاصيل حيث تقول صحيفة الغد ان مستشار الامن القومي العراقي الدكتور موفق الربيعي قال ان العراق يدرك ان وجود مئات الآلاف من العراقيين في الاردن يشكل عبئا على البنية التحتية والسلع المدعومة، مؤكدا، ان العراق سيعمل جهده للتعاون مع الاردن الذي يستضيف هؤلاء العراقيين كما تنقل عن السفير العراقي في عمان تاكيده ان اللقاء ركز على ضرورة تبادل المعلومات الاستخبارتية بين الجانبين ومكافحة الارهاب وتطرق الى البحث في اوضاع العراقيين في الاردن والبالغ عددهم زهاء 700 الف نسمة وكيفية تنظيم اقامتهم في الاردن.
- وتقول العرب اليوم ان الوفد الامني العراقي سلم الاردن قائمة باسماء عدد من السياسيين المعارضين والاعلاميين المطلوبين للحكومة العراقية, وتعهد في المقابل بتسليم عدد من السجناء الاردنيين المعتقلين في السجون العراقية للاردن وتنقل الصحيفة عن مصدر مقرب من الربيعي كشفه عن تولي وزارة الامن القومي منح التاشيرات الى الاردن موضحا ان اي شخص يرغب بالسفر الى المملكة عليه ان يراجع وزارة الخارجية العراقية ويقدم طلبا اليها ومن ثم ستقوم الوزارة برفع طلبه الى وزارة الامن القومي التي ستقوم بمخاطبة السلطات الامنية الاردنية
- ومن تعليقات الكتاب يقول صالح القلاب في الراي انه لا يجوز أن يبقى العرب والمسلمون وأهل السنة في العراق يخبطون خبط عشواء ولا يميزون بين الخير والشر فاتهام الشيعة ، إن في العراق وإن في لبنان وإن في بعض دول الخليج العربي ، بوطنيتهم وبولائهم لبلدانهم وبانتمائهم العربي ، الذي يتمسكون به ، لا يستفيد منه إلا أصحاب المشروع الفارسي والذين يسعون لأن تصبح بغداد صفوية كما كانت في عهد إسماعيل الصفوي وخلفه عباس .
- وتقول افتتاحية الدستور انه ليس من قبيل المجاملة أو الكلام الدبلوماسي نقول ويقول الدكتور موفق الربيعي مستشار الأمن القومي العراقي إن الأردن والعراق في خندق واحد في مواجهة الإرهاب ومواجهة أعداء الأمة العربية ، وليس من قبيل الرفاهية السياسية يدعو الأردن إلى وحدة الشعب العراقي من خلال الحوار الوطني الذي يجب ان تشارك فيه جميع أطياف ذلك الشعب الذي يتعرض لأسوء فتنة صنعها أعداء العراق وخططوا لها لكي يخرج العراق من معادلة القوة العربية ويتحول إلى طوائف وجماعات تقتل بعضها بعضا .
تبرز الصحف الاردنية على صدر صفحاتها الاولى انباء التفجيرات الارهابية في محافظة الموصل مثلما تتابع الزيارة التي يقوم بها لعمان وفد عراقي يراسه مستشار الامن القومي موفق الربيعي
ومن عناوين هذه الصحف
- مقتل 216 عراقياً فـي سلسلة تفجيرات بالموصل وبغداد
- الخطيب يؤكد حرص الاردن على اطلاق عملية مصالحة وطنية عراقية
- الربيعي: العراقيون في الأردن يشكلون عبئا على بنيته التحتية
- الربيعي يعرض الافراج عن السجناء الاردنيين مقابل تسليم معارضين عراقيين ويطلب دعما سياسيا اردنيا لحكومة المالكي
- والى التفاصيل حيث تقول صحيفة الغد ان مستشار الامن القومي العراقي الدكتور موفق الربيعي قال ان العراق يدرك ان وجود مئات الآلاف من العراقيين في الاردن يشكل عبئا على البنية التحتية والسلع المدعومة، مؤكدا، ان العراق سيعمل جهده للتعاون مع الاردن الذي يستضيف هؤلاء العراقيين كما تنقل عن السفير العراقي في عمان تاكيده ان اللقاء ركز على ضرورة تبادل المعلومات الاستخبارتية بين الجانبين ومكافحة الارهاب وتطرق الى البحث في اوضاع العراقيين في الاردن والبالغ عددهم زهاء 700 الف نسمة وكيفية تنظيم اقامتهم في الاردن.
- وتقول العرب اليوم ان الوفد الامني العراقي سلم الاردن قائمة باسماء عدد من السياسيين المعارضين والاعلاميين المطلوبين للحكومة العراقية, وتعهد في المقابل بتسليم عدد من السجناء الاردنيين المعتقلين في السجون العراقية للاردن وتنقل الصحيفة عن مصدر مقرب من الربيعي كشفه عن تولي وزارة الامن القومي منح التاشيرات الى الاردن موضحا ان اي شخص يرغب بالسفر الى المملكة عليه ان يراجع وزارة الخارجية العراقية ويقدم طلبا اليها ومن ثم ستقوم الوزارة برفع طلبه الى وزارة الامن القومي التي ستقوم بمخاطبة السلطات الامنية الاردنية
- ومن تعليقات الكتاب يقول صالح القلاب في الراي انه لا يجوز أن يبقى العرب والمسلمون وأهل السنة في العراق يخبطون خبط عشواء ولا يميزون بين الخير والشر فاتهام الشيعة ، إن في العراق وإن في لبنان وإن في بعض دول الخليج العربي ، بوطنيتهم وبولائهم لبلدانهم وبانتمائهم العربي ، الذي يتمسكون به ، لا يستفيد منه إلا أصحاب المشروع الفارسي والذين يسعون لأن تصبح بغداد صفوية كما كانت في عهد إسماعيل الصفوي وخلفه عباس .
- وتقول افتتاحية الدستور انه ليس من قبيل المجاملة أو الكلام الدبلوماسي نقول ويقول الدكتور موفق الربيعي مستشار الأمن القومي العراقي إن الأردن والعراق في خندق واحد في مواجهة الإرهاب ومواجهة أعداء الأمة العربية ، وليس من قبيل الرفاهية السياسية يدعو الأردن إلى وحدة الشعب العراقي من خلال الحوار الوطني الذي يجب ان تشارك فيه جميع أطياف ذلك الشعب الذي يتعرض لأسوء فتنة صنعها أعداء العراق وخططوا لها لكي يخرج العراق من معادلة القوة العربية ويتحول إلى طوائف وجماعات تقتل بعضها بعضا .
