روابط للدخول

خبر عاجل

جولة على الصحافة البغدادية ليوم الثلاثاء 14 اب


محمد قادر

- الحديث عن الاستعدادات للقمة الخماسية جاء في ابرز اخبار جريدة الصباح التي تصدر عن شبكة الاعلام العراقي .. لتقول .. إن القادة السياسيين سبقوا قمتهم بلقاءات ثنائية لبحث الملفات التي ستناقش فيها وتقريب وجهات النظر فيما بينهم لضمان نجاحها، في حين اكدت مصادر برلمانية توسيع المشاركة في القمة لتشمل زعماء سياسيين اخرين وانها ستكون واحدة من عدة لقاءات ستعقد في أوقات متفاوتة بشكل دوري. هذا وعلى صعيد متصل اشارت الصحيفة الى ما شدد عليه عدد من النواب من ان تشكيل حكومة اكثرية نيابية حق دستوري يمكن ان يتم التوجه اليه ، فيما اكد اخرون ان الظروف الحالية لاتسمح باللجوء الى تطبيق مثل هكذا خطوات بسبب حالة التجاذبات السياسية التي تشهدها الساحة العراقية. بحسب الصباح

- وفي خبر آخر نشرت الصباح ان مركز الاطراف الصناعية في البصرة سجل زيادة في عدد المعاقين بسبب انفجار الالغام الارضية. مشيرة الى ان العديد من المشاريع العمرانية لمد خطوط السكك والكهرباء والطرق بين العراق وايران قد توقف بسبب وجود هذه الحقول التي تشكل خطرا على العاملين في هذه المشاريع.

- وننتقل منها الى صحيفة المدى اذ وصفت هذه الايام بالاسبوع الساخن في بغداد، مختزلة الاحداث في العنوان .. لقاءات ثنائية مستمرة .. وقمة سياسية منتظرة

هذا وفي صفحتها الاولى نطالع ايضاً ..
- البدء باجراءات قضائية.. في قضية مجاهدي خلق
- في اجتماع لجنة المادة 140..التأكيد على الاسراع في توزيع التعويضات على المرحلين من كركوك
- وحريق كبير يتسبب بقطع شارع رئيسي وسط بغداد

اما في صحيفة المشرق
- الضاري يدعو الولايات المتحدة الى التخلي عن المالكي .. والهاشمي يضع شروطاً للمشاركة في اجتماع القادة .. وعلاوي يتهم قوى أجنبية بمحاولة إبعاده عن القمة
- الدليمي مخاطباً العرب: ايران تسعى الى احتلال عراقكم وخليجكم وكل بلادكم ! متهماً طهران بدعم جماعات شيعية (لإبادة السنة العرب)
- في حين يقول عمار الحكيم: لا مشكلة لنا مع العرب لكن لبعضهم مشكلة معنا .. يحللون قتال الأمريكيين في العراق ويحرمونه في بلادهم

وفي الطبعة البغدادية من صحيفة الزمان نكتفي بالعنوان .. إدعاء الأنفال يطلب تخفيف الإعدام عن وزير الدفاع الأسبق

- هذا وفي زاوية "قلم اليوم" في جريدة الاتحاد يرى عبد الهادي مهدي الساحة العراقية التي تشهد احداث وتطورات سريعة (بحسب وصفه) يراها بانها تحوي ملفات شائكة فانسحاب جبهة التوافق من الحكومة وبعدها قرار القائمة العراقية بعدم حضور وزرائها جلسات مجلس الوزراء، يضاف اليها ضعف الخدمات التي تقدم للمواطنين في جميع المحافظات العراقية والتوتر الامني الذي تشهده بعض المحافظات الجنوبية، كل ذلك وربما غيرها من الامور قد تصعب الوضع العراقي وقد لا تستطيع الحكومة العراقية التعامل معها دفعة واحدة. من جانب آخر يعتبر عبد المهدي ان الحلول ليست مستحيلة و الشارع العراقي بانتظار الجهود التي تبذلها القيادات السياسية العراقية لإنارة الضوء في نهاية النفق المظلم وهذا ليس مستحيلا على العراقيين. وعلى حد تعبير الكاتب

على صلة

XS
SM
MD
LG