احمد رجب - القاهرة
- تتنوع اهتمامات صحف القاهرة بالملفات ذات الصلة بالعراق، السلام الأميركي الضائع بين القدس وبغداد، محاولة لبحث فلسفة الأولويات الأميركية في الشرق الوسط من خلال رؤية تقريرية لعاصم عبد الخالق في الأهرام، وإعلان القاعدة استهداف البعثات الدبلوماسية العراقية في المصري اليوم، إضافة إلى رفض المالكي لاستقالة وزراء التوافق، والتحدي الخطير الذي يواجه حكومة المالكي في الجمهورية.. طالعتنا صحف القاهرة بهذه الملفات العراقية.
- ونبدأ متابعتنا من صحيفة الأهرام، حيث يقول عاصم عبد الخالق من واقع ما تنشره الصحف وما تزدحم به مراكز الأبحاث السياسية في واشنطن من ندوات ومحاضرات أنه من المهم للولايات المتحدة تركيز جهودها وطاقاتها في قضايا أكثر حيوية لمصالحها مثل العراق. ويقول عبد الخالق إن أنصار هذا الرأي لهم وجود قوي في الإدارة الأميركية نفسها، وينقل الكاتب المصري عن المحلل السياسي الأمريكي المخضرم جيم هوجلاند في واشنطن بوست سؤالا يراه بديهيا, ويقول إن الكثيرين يرددونه أيضا وهو: أي مؤتمر تحتاجه الولايات المتحدة بالفعل: مؤتمر حول العراق أم القضية الفلسطينية؟ ويعتبر أن التساؤلات الداخلية الأميركية تأتي في إطار ترتيب فلسفة الأولويات للولايات المتحدة، ويقول الكاتب المصري إن ذلك لا يمنع من وجود رأي يتفهم للعلاقة بين الملفين العراقي والفلسطيني، ويضيف إن البعض يرى أنه إذا كانت المحطة المقبلة في القاطرة السياسية الأمريكية هي القدس فإن الوجهة النهائية تبقي بغداد بكل تأكيد على حد ما جاء في التقرير التحليلى للكاتب المصري.
- وفيما تراه الجمهورية أخطر أزمة تواجه حكومة المالكي بموقف جبهة التوافق فإنها تقول إن نور المالكي رئيس الحكومية رفض قبول استقالة وزراء جبهة التوافق الستة بقصد ترك الباب مفتوحا للتوصل إلى حل وسط يحل الأزمة الوزارية عن طريق المحادثات الجارية بين المالكي ومؤسسة الرئاسة العراقية.
- ومن جهتها تقول صحيفة المصري اليوم إن تنظيم «القاعدة» هدد باستهداف البعثات الدبلوماسية الأمريكية واعتبرها «أهدافاً شرعية» على حد ما جاء في بيان لأحد عناصر التنظيم القيادية.
- تتنوع اهتمامات صحف القاهرة بالملفات ذات الصلة بالعراق، السلام الأميركي الضائع بين القدس وبغداد، محاولة لبحث فلسفة الأولويات الأميركية في الشرق الوسط من خلال رؤية تقريرية لعاصم عبد الخالق في الأهرام، وإعلان القاعدة استهداف البعثات الدبلوماسية العراقية في المصري اليوم، إضافة إلى رفض المالكي لاستقالة وزراء التوافق، والتحدي الخطير الذي يواجه حكومة المالكي في الجمهورية.. طالعتنا صحف القاهرة بهذه الملفات العراقية.
- ونبدأ متابعتنا من صحيفة الأهرام، حيث يقول عاصم عبد الخالق من واقع ما تنشره الصحف وما تزدحم به مراكز الأبحاث السياسية في واشنطن من ندوات ومحاضرات أنه من المهم للولايات المتحدة تركيز جهودها وطاقاتها في قضايا أكثر حيوية لمصالحها مثل العراق. ويقول عبد الخالق إن أنصار هذا الرأي لهم وجود قوي في الإدارة الأميركية نفسها، وينقل الكاتب المصري عن المحلل السياسي الأمريكي المخضرم جيم هوجلاند في واشنطن بوست سؤالا يراه بديهيا, ويقول إن الكثيرين يرددونه أيضا وهو: أي مؤتمر تحتاجه الولايات المتحدة بالفعل: مؤتمر حول العراق أم القضية الفلسطينية؟ ويعتبر أن التساؤلات الداخلية الأميركية تأتي في إطار ترتيب فلسفة الأولويات للولايات المتحدة، ويقول الكاتب المصري إن ذلك لا يمنع من وجود رأي يتفهم للعلاقة بين الملفين العراقي والفلسطيني، ويضيف إن البعض يرى أنه إذا كانت المحطة المقبلة في القاطرة السياسية الأمريكية هي القدس فإن الوجهة النهائية تبقي بغداد بكل تأكيد على حد ما جاء في التقرير التحليلى للكاتب المصري.
- وفيما تراه الجمهورية أخطر أزمة تواجه حكومة المالكي بموقف جبهة التوافق فإنها تقول إن نور المالكي رئيس الحكومية رفض قبول استقالة وزراء جبهة التوافق الستة بقصد ترك الباب مفتوحا للتوصل إلى حل وسط يحل الأزمة الوزارية عن طريق المحادثات الجارية بين المالكي ومؤسسة الرئاسة العراقية.
- ومن جهتها تقول صحيفة المصري اليوم إن تنظيم «القاعدة» هدد باستهداف البعثات الدبلوماسية الأمريكية واعتبرها «أهدافاً شرعية» على حد ما جاء في بيان لأحد عناصر التنظيم القيادية.
