روابط للدخول

خبر عاجل

جولة علی الصحافة العراقية ليوم الثلاثاء 3 تموز


محمد قادر – بغداد

في جريدة الصباح الصادرة عن شبكة الإعلام العراقي:
** طالباني إلى بغداد لإعلان التكتل الجديد

إذ كشف النائب عن التحالف الكردستاني الدكتور محمود عثمان أن رئيس الجمهورية جلال طالباني سيباشر خلال الأيام المقبلة اتصالاته مع قادة الكتل السياسية، مشيرا إلى وجود مشاريع عدة سيتم بحثها، أبرزها الإعلان عن تشكيل الجبهة السياسية التي تضم الحزبين الكرديين والمجلس الأعلى الإسلامي وحزب الدعوة. كما وأكد النائب عن التحالف الكردستاني في تصريح للصحيفة أن الرئيس طالباني قدم مقترحا لجمع هيئة رئاسة الجمهورية مع رئيس الوزراء لتنسيق العمل والتعاون لتقوية السلطة التنفيذية وإحداث تقارب بين الكتل البرلمانية في جميع المجالات.

هذا وعرضت الصباح خبر اتهام النائب عن الائتلاف سامي العسكري، اتهامه الجانب الأميركي بعدم الجدية في تسليح القوات المسلحة. وأشار العسكري في تصريحات صحافية أدلى بها الاثنين إلى أن السيد المالكي اعترض على تباطؤ الأميركان في تسليح القوات العراقية.

وفي الصباح أيضا:
** زيباري يحث طهران وواشنطن على إجراء جولة جديدة من المباحثات .. والإمساك بخلية تابعة لجيش القدس الإيراني وحزب الله اللبناني

وانتقالاً إلى صحيفة المدى ليتصدر ملف أزمة الوقود أخبارها لليوم الثاني. ففي المانشيت:
** الموصل والحلة تشاركان بغداد المعاناة .. وزيادة أسعار الوقود تفشل في مواجهة طوابير السيارات والمواطنين

ومن جهة أخرى نشرت المدى ما قاله النائب عن قائمة الائتلاف الموحد عباس البياتي الاثنين من أن عودة التيار الصدري إلى البرلمان أصبحت وشيكة خاصة بعد اللقاءات التي جرت معها في بغداد ومدينة النجف وقرار زعيم التيار السيد مقتدى الصدر بإرجاء الزيارة إلى سامراء.

أما في صحيفة المشرق:
** التوافق تصف المالكي بـ (الدكتاتور ) وتتهمه بالفشل في الحد من نشاط الميليشيات
** بيان رئاسي ينفي اتهام طالباني دولاً عربية بدعم الإرهاب وينتقد تصريحات نائب للحزب الإسلامي

هذا ويبدو أن معاناة أهل البصرة لا تقتصر على الوضع الأمني المتدهور وقلة الخدمات. ففي عنوان آخر للمشرق نقرأ:
** حيوانات مفترسة تقتل المزارعين وتثير الرعب في البصرة

ومنها إلى الاتحاد (لسان حال الاتحاد الوطني الكوردستاني) فنقرأ في خبرين:
** إحباط مخطط لشن هجمات إرهابية وسط كربلاء
** فرنسا تباشر قريبا بإنشاء بنى تحتية في ذي قار

هذا وفي الاتحاد أيضاً وعلى خلفية الزيادة الأخيرة التي أعلنتها وزارة النفط في أسعار الوقود يشير عبد الهادي مهدي إلى الهوة التي تفصل المسؤولين عن الشارع العراقي، فيقول: "يبدو أن المسؤولين في وزارة النفط لم يكلفوا أنفسهم بزيارة ميدانية في الشارع لمشاهدة الحقيقة على أرض الواقع وكيفية اختفاء المشتقات من المحطات الرسمية وتوفرها في الشوارع وبكميات ربما تفوق المخزون في المحطات الحكومية. كل هذه الزيادات إرضاء لصندوق النقد الدولي ونادي باريس. والسؤال الذي يتكرر، متى يتم إرضاء المواطن العراقي ولو لمرة واحدة؟" وعلى حد تعبير عبد الهادي مهدي في جريدة الاتحاد.

على صلة

XS
SM
MD
LG