حازم مبيضين - عمان
من عناوين الصحف الاردنية الصادرة اليوم
- واشنطن تدعو طهران الى الوفاء بوعودها بشأن استقرار العراق
- توترات ومخاوف على الحدود العراقية التركية
- الجيش التركي يشدد على ضرب المسلحين شمالي العراق
- حكومة المالكي تسعى "لتشغيل" 3 ملايين عاطل بالعراق
وتقول الصحف الاردنية ان العاهلين السعودي والاردني اكدا خلال جلسة مباحثات جمعتهما امس في عمان دعم بلديهما لكل جهد يصب في تحقيق الامن والاستقرار في العراق والحفاظ على وحدته وسيادته مؤكدين ان لغة العقل والحوار هي السبيل الامثل لتحقيق الوفاق الوطني وتخليص البلد من الظروف الصعبة والخطيرة التي يمر بها حاليا ورفض البلدين لاي تدخل خارجي في الشأن العراقي
وتنشر صحيفة الدستور مقابلة مع رئيس الوزراء العراقي الاسبق اياد علاوي قال فيها ان جوهر الصراع في المنطقة هو صراع ما بين التطرف والإعتدال ، وأنه لم يكن يتوقع هذا الإنفلات الذي يعيشة العراق وبين أن العمل ما يزال جاريا بهدف إخراج الجبهة الوطنية إلى حيز الوجود وطالب ان يكون هنالك تكوين وطني عراقي جبهوي ينأى بنفسة بعيدا عن الطائفية ويؤسس لعراق عصري وعراق قادر وعراق لكل العراقيين بغض النظر عن الهوية.
ومن تعليقات الكتاب يقول عريب الرنتاوي في الدستور ان البصرة قد تلعب دور "المنطقة العازلة" بين العراق الخليج وإمارات الخليج الصغيرة وثمة من القواسم المشتركة في الجغرافيا والمياه والتاريخ ما يقرّب البصرة من دول مجلس التعاون ، بيد أن الطابع الشيعي الغالب على هذه الإمارة ، لن يجعل منها دويلة مرحبا بها في هذا الإطار ـ التكتل الإقليمي ، الأمر الذي سيبقي هذه الرقعة من العراق جزءا من المجال الحيوي لإيران ، ومنطقة نفوذ متزايد لها.
من عناوين الصحف الاردنية الصادرة اليوم
- واشنطن تدعو طهران الى الوفاء بوعودها بشأن استقرار العراق
- توترات ومخاوف على الحدود العراقية التركية
- الجيش التركي يشدد على ضرب المسلحين شمالي العراق
- حكومة المالكي تسعى "لتشغيل" 3 ملايين عاطل بالعراق
وتقول الصحف الاردنية ان العاهلين السعودي والاردني اكدا خلال جلسة مباحثات جمعتهما امس في عمان دعم بلديهما لكل جهد يصب في تحقيق الامن والاستقرار في العراق والحفاظ على وحدته وسيادته مؤكدين ان لغة العقل والحوار هي السبيل الامثل لتحقيق الوفاق الوطني وتخليص البلد من الظروف الصعبة والخطيرة التي يمر بها حاليا ورفض البلدين لاي تدخل خارجي في الشأن العراقي
وتنشر صحيفة الدستور مقابلة مع رئيس الوزراء العراقي الاسبق اياد علاوي قال فيها ان جوهر الصراع في المنطقة هو صراع ما بين التطرف والإعتدال ، وأنه لم يكن يتوقع هذا الإنفلات الذي يعيشة العراق وبين أن العمل ما يزال جاريا بهدف إخراج الجبهة الوطنية إلى حيز الوجود وطالب ان يكون هنالك تكوين وطني عراقي جبهوي ينأى بنفسة بعيدا عن الطائفية ويؤسس لعراق عصري وعراق قادر وعراق لكل العراقيين بغض النظر عن الهوية.
ومن تعليقات الكتاب يقول عريب الرنتاوي في الدستور ان البصرة قد تلعب دور "المنطقة العازلة" بين العراق الخليج وإمارات الخليج الصغيرة وثمة من القواسم المشتركة في الجغرافيا والمياه والتاريخ ما يقرّب البصرة من دول مجلس التعاون ، بيد أن الطابع الشيعي الغالب على هذه الإمارة ، لن يجعل منها دويلة مرحبا بها في هذا الإطار ـ التكتل الإقليمي ، الأمر الذي سيبقي هذه الرقعة من العراق جزءا من المجال الحيوي لإيران ، ومنطقة نفوذ متزايد لها.
