محمد قادر – بغداد
في حديث لجريدة الصباح الصادرة عن شبكة الإعلام العراقي اتهم النائب الكردي عبد الخالق زنكنة قوى داخلية بأنها تعمل على تأليب دول الجوار على العراق، مُركزاً أن أسباب أنقرة في مثل هذا التدخل واهية، لا تتعدى احتجاجها على المادة 140 من الدستور الخاصة بكركوك (وبحسب قوله)، مبيناً أن العراق قد يلجأ إلى مطالبة الأمم المتحدة والاتحاد الأوربي والجامعة العربية بالتدخل، ومضيفاً أن العراق برغم ذلك يعمل على حل المشكلة مع تركيا بالطرق السلمية والوسائل الدبلوماسية. هذا وقد سلمت وزارة الخارجية مذكرة احتجاج للقائم بالأعمال التركية في بغداد، بعد ساعات على قيام المدفعية التركية السبت بقصف قرى تابعة إلى قضاءَي زاخو والعمادية في محافظة دهوك.
وفي جريدة الصباح أيضاً أكد النائب عن الائتلاف حسن السنيد أن بغداد ستشهد خلال الأيام المقبلة استقراراً نسبيا بسبب قيام بعض الجماعات المسلحة بترك السلاح، فيما نفى ما نشرته وسائل إعلام مؤخرا عن لقاء رئيس الوزراء نوري المالكي بقياديين من أجنحة مختلفة في حزب البعث المنحل خلال وجوده في إقليم كردستان بعد تسليم المهام الأمنية فيه.
ومن الصباح ننتقل إلى صحيفة المدى التي قال مانشيتها:
** الأمريكيون يسلحون أعداءهم السابقين في العامرية وديالى .. لتزاوج المصالح ضد القاعدة
فتنقل المدى عن شبكة CNN الإخبارية التي نقلت هي بدورها عن مصادر عسكرية قولها إن القوات الأمريكية بدأت عملياً بتسليح مقاتلين وصفتهم بـ "الوطنيين"، في تزاوج مصلحة ضد تنظيم القاعدة في محافظة ديالى التي تشكل أهم المعاقل الحالية للتنظيمات المتطرفة في العراق، وأن الجيش الأمريكي يهدف من وراء هذا التكتيك الجديد إلى زرع الخلاف والفرقة بين الفصائل المسلحة. وأشارت المدى أيضاً إلى ما نشرته صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية السبت من أن القوات الأمريكية في العراق أقامت علاقات مع عشرات الميليشيات المسلحة في منطقة العامرية تطلق على نفسها (وطنيو بغداد). وأوضح التقرير المنقول عن "واشنطن بوست" أن (وطنيو بغداد) هي جماعة يعرف الأمريكان أنها تضم عددا من المتمردين شنوا هجمات على القوات الأمريكية في وقت مضى، وبحسب صحيفة المدى.
لتقول الصحيفة في عنوان آخر:
** النجف تتنفس الصعداء بعد انفراج أزمة الوقود .. لكن بغداد تئن من شحة البنزين تحت وطأة الصيف
لنتحول منها إلى المشرق ونكتفي بالعناوين التالية:
** جدل سياسي بشأن مصير كركوك إثر تعيين موفق الربيعي رئيساً للجنة تطبيع أوضاعها
** اشتباكات بين الشرطة وعناصر من جيش المهدي بقضاء المقدادية
** الحكيم: الإرهاب سينتقل إلى الجوار بغياب موقف واضح حيال التكفيريين
** عشائر الجنوب العراقية تؤسس مدارسَ خاصة لأبنائها لضمان عدم ضياع عام دراسي جديد .. وبسبب تردي الأوضاع الأمنية وعدم استيعاب القديمة لأعداد التلاميذ المتزايد
في حديث لجريدة الصباح الصادرة عن شبكة الإعلام العراقي اتهم النائب الكردي عبد الخالق زنكنة قوى داخلية بأنها تعمل على تأليب دول الجوار على العراق، مُركزاً أن أسباب أنقرة في مثل هذا التدخل واهية، لا تتعدى احتجاجها على المادة 140 من الدستور الخاصة بكركوك (وبحسب قوله)، مبيناً أن العراق قد يلجأ إلى مطالبة الأمم المتحدة والاتحاد الأوربي والجامعة العربية بالتدخل، ومضيفاً أن العراق برغم ذلك يعمل على حل المشكلة مع تركيا بالطرق السلمية والوسائل الدبلوماسية. هذا وقد سلمت وزارة الخارجية مذكرة احتجاج للقائم بالأعمال التركية في بغداد، بعد ساعات على قيام المدفعية التركية السبت بقصف قرى تابعة إلى قضاءَي زاخو والعمادية في محافظة دهوك.
وفي جريدة الصباح أيضاً أكد النائب عن الائتلاف حسن السنيد أن بغداد ستشهد خلال الأيام المقبلة استقراراً نسبيا بسبب قيام بعض الجماعات المسلحة بترك السلاح، فيما نفى ما نشرته وسائل إعلام مؤخرا عن لقاء رئيس الوزراء نوري المالكي بقياديين من أجنحة مختلفة في حزب البعث المنحل خلال وجوده في إقليم كردستان بعد تسليم المهام الأمنية فيه.
ومن الصباح ننتقل إلى صحيفة المدى التي قال مانشيتها:
** الأمريكيون يسلحون أعداءهم السابقين في العامرية وديالى .. لتزاوج المصالح ضد القاعدة
فتنقل المدى عن شبكة CNN الإخبارية التي نقلت هي بدورها عن مصادر عسكرية قولها إن القوات الأمريكية بدأت عملياً بتسليح مقاتلين وصفتهم بـ "الوطنيين"، في تزاوج مصلحة ضد تنظيم القاعدة في محافظة ديالى التي تشكل أهم المعاقل الحالية للتنظيمات المتطرفة في العراق، وأن الجيش الأمريكي يهدف من وراء هذا التكتيك الجديد إلى زرع الخلاف والفرقة بين الفصائل المسلحة. وأشارت المدى أيضاً إلى ما نشرته صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية السبت من أن القوات الأمريكية في العراق أقامت علاقات مع عشرات الميليشيات المسلحة في منطقة العامرية تطلق على نفسها (وطنيو بغداد). وأوضح التقرير المنقول عن "واشنطن بوست" أن (وطنيو بغداد) هي جماعة يعرف الأمريكان أنها تضم عددا من المتمردين شنوا هجمات على القوات الأمريكية في وقت مضى، وبحسب صحيفة المدى.
لتقول الصحيفة في عنوان آخر:
** النجف تتنفس الصعداء بعد انفراج أزمة الوقود .. لكن بغداد تئن من شحة البنزين تحت وطأة الصيف
لنتحول منها إلى المشرق ونكتفي بالعناوين التالية:
** جدل سياسي بشأن مصير كركوك إثر تعيين موفق الربيعي رئيساً للجنة تطبيع أوضاعها
** اشتباكات بين الشرطة وعناصر من جيش المهدي بقضاء المقدادية
** الحكيم: الإرهاب سينتقل إلى الجوار بغياب موقف واضح حيال التكفيريين
** عشائر الجنوب العراقية تؤسس مدارسَ خاصة لأبنائها لضمان عدم ضياع عام دراسي جديد .. وبسبب تردي الأوضاع الأمنية وعدم استيعاب القديمة لأعداد التلاميذ المتزايد
