احمد رجب - القاهرة
- يرى الكاتب المصري صلاح الدين حافظ أن الشبكات المتطرفة والمنظمات الإرهابية, تتمدد وتتشعب وتنتشر, من العراق إلى المغرب, ومن لبنان إلى الجزائر, ومن هذه وتلك إلى اليمن والصومال جنوبا, بينما الدول الوسطى, خصوصا مصر والسعودية تغلي على وقع تهديد الشبكات النشيطة, أو تلك الخلايا النائمة, تنتظر فرصة الانطلاق نحو التدمير والقتل. كما رأى صلاح حافظ أن الإرهاب أدى إلى تشويه سمعة المقاومة الوطنية في المنطقة، وأدى إلى توفير كل المبررات أمام نظم الحكم المحلية, لتشديد القبضة الأمنية وممارسة المزيد من القهر والكبت, ومصادرة الحريات العامة, أو ما تبقي منها, سواء بقوانين الطوارئ أو حتى خارج القانون, باسم محاربة الإرهاب وتأمين حق الشعوب في الأمن والاستقرار، واعتبر أن النتيجة النهائية تطرف في مواجهة إرهاب, أو إرهاب في مواجهة تطرف, من الداخل ومن الخارج.. معارك لا تنتهي، واختتم الكاتب المصري مقاله ناقلا عن مسرحية ثأر الله لعبد الرحمن الشرقاوي: مفتاح الجنة في كلمة..دخول النار في كلمة... وقضاء الله هو الكلمة.
- من جهتها قالت صحية الأخبار إن استطلاعا للرأي كشف أن 76 % من الأمريكيين يعتبرون ان الحرب تمضي بشكل سيء، وذلك في الوقت الذي سجل فيه مقتل أكثر من مائة جندي أمريكي في العراق خلال مايو الحالي ليكون احد أكثر الأشهر دموية للأمريكيين منذ 2003، كما اهتمت الصحيفة المصرية بتصريح نجاح العطار نائب الرئيس السوري، والذي قالت فيه إن الاحتلال الأمريكي للعراق هو الذي أوجد الأرضية الخصبة للإرهاب.. وأوجد وضعا إنسانيا صعبا للغاية، وذلك بعد لقائها مع وفد برلماني بريطاني.
- أما الجمهورية فقد ذكرت ان أنشطة فرق الموت عادت إلى سابق عهدها إذ اكتشفت الشرطة العراقية خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية نحو مائة وثلاثين جثة في أنحاء مختلفة من العراق، ما يشير إلى امتداد عمليات فرق الإعدام إلى مدن أخرى خارج العاصمة بغداد على حد تعبير الصحيفة المصرية.
- أخيرا تهتم صحيفة المصري اليوم بقيام تنظيم القاعدة باختطاف مهندسا مصريا في الجزائر يعمل في الشركة المصرية للتجارة والتصنيع، ويدعى أمجد وهدة ، بعدما ترددت أنباء أن المهندس المصري يعمل في شركة أوراسكوم المالكة لشركة عراقنا للهاتف النقال في العراق، وقالت الصحيفة المصرية إن المسلحين الذين اختطفوا المهندس كانوا يستهدفون المصريين العاملين في موقع الشركة.
- يرى الكاتب المصري صلاح الدين حافظ أن الشبكات المتطرفة والمنظمات الإرهابية, تتمدد وتتشعب وتنتشر, من العراق إلى المغرب, ومن لبنان إلى الجزائر, ومن هذه وتلك إلى اليمن والصومال جنوبا, بينما الدول الوسطى, خصوصا مصر والسعودية تغلي على وقع تهديد الشبكات النشيطة, أو تلك الخلايا النائمة, تنتظر فرصة الانطلاق نحو التدمير والقتل. كما رأى صلاح حافظ أن الإرهاب أدى إلى تشويه سمعة المقاومة الوطنية في المنطقة، وأدى إلى توفير كل المبررات أمام نظم الحكم المحلية, لتشديد القبضة الأمنية وممارسة المزيد من القهر والكبت, ومصادرة الحريات العامة, أو ما تبقي منها, سواء بقوانين الطوارئ أو حتى خارج القانون, باسم محاربة الإرهاب وتأمين حق الشعوب في الأمن والاستقرار، واعتبر أن النتيجة النهائية تطرف في مواجهة إرهاب, أو إرهاب في مواجهة تطرف, من الداخل ومن الخارج.. معارك لا تنتهي، واختتم الكاتب المصري مقاله ناقلا عن مسرحية ثأر الله لعبد الرحمن الشرقاوي: مفتاح الجنة في كلمة..دخول النار في كلمة... وقضاء الله هو الكلمة.
- من جهتها قالت صحية الأخبار إن استطلاعا للرأي كشف أن 76 % من الأمريكيين يعتبرون ان الحرب تمضي بشكل سيء، وذلك في الوقت الذي سجل فيه مقتل أكثر من مائة جندي أمريكي في العراق خلال مايو الحالي ليكون احد أكثر الأشهر دموية للأمريكيين منذ 2003، كما اهتمت الصحيفة المصرية بتصريح نجاح العطار نائب الرئيس السوري، والذي قالت فيه إن الاحتلال الأمريكي للعراق هو الذي أوجد الأرضية الخصبة للإرهاب.. وأوجد وضعا إنسانيا صعبا للغاية، وذلك بعد لقائها مع وفد برلماني بريطاني.
- أما الجمهورية فقد ذكرت ان أنشطة فرق الموت عادت إلى سابق عهدها إذ اكتشفت الشرطة العراقية خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية نحو مائة وثلاثين جثة في أنحاء مختلفة من العراق، ما يشير إلى امتداد عمليات فرق الإعدام إلى مدن أخرى خارج العاصمة بغداد على حد تعبير الصحيفة المصرية.
- أخيرا تهتم صحيفة المصري اليوم بقيام تنظيم القاعدة باختطاف مهندسا مصريا في الجزائر يعمل في الشركة المصرية للتجارة والتصنيع، ويدعى أمجد وهدة ، بعدما ترددت أنباء أن المهندس المصري يعمل في شركة أوراسكوم المالكة لشركة عراقنا للهاتف النقال في العراق، وقالت الصحيفة المصرية إن المسلحين الذين اختطفوا المهندس كانوا يستهدفون المصريين العاملين في موقع الشركة.
