أحمد رجب – شرم الشيخ
اختتم مؤتمر دول الجوار العراقي الموسع في شرم الشيخ أعماله ظهر الجمعة ببيان ختامي أعلنه وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط في مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره العراقي هوشيار زيبارى، وأيد البيان وعزز جهود الحكومة العراقية في تحقيق الوحدة والمصالحة الوطنية، كما دعا إلى بناء قوات الجيش والشرطة العراقية، وقال أبو الغيط:
[[....]]
كما شدد البيان الختامي على مسؤولية الحكومة العراقية في السعي لتحقيق ما تضمنه من أهداف، وهي وقف الاقتتال والقضاء على الإرهاب، واستعداد الدول المشاركة في المؤتمر لمساعدة العراق في كل ما يحتاجه:
[[....]]
انصب اهتمام مؤتمر الجوار العراقي الموسع على محور مركزي وهو أمن العراق. هذا ما أعلنه وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري:
[[....]]
ولم يتطرق البيان الختامي لجدول انسحاب القوات الأجنبية من العراق. ويقول وزير الخارجية العراقي، ونظيره المصري:
[[....]]
وبدلا من تشكيل مجموعة عمل لمتابعة ملف المصالحة الوطنية قرر مؤتمر دول الجوار العراقي الإبقاء على دور الجامعة العربية في متابعة هذا الملف كما قال وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط:
[[....]]
كان مؤتمر دول الجوار قد افتتحه رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي الذي طالب دول الجوار بمنع تسلل الجماعات الإرهابية إلى داخل العراق:
[[....]]
ركز مؤتمر دول جوار العراق على الملف الأمني وتأمين حدود العراق، وربما كان هذا موضع لقاء تم على مستوى الخبراء بين الوفدين الأميركي والإيراني حسبما أعلنت وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس، وأيضا نظيرها العراقي هوشيار زيباري، في إطار اتفاق دولي وإقليمي على دعم استقرار وأمن العراق، عبر بناء جيش عراقي قوي وتحقيق مصالحة وطنية حقيقية.
اختتم مؤتمر دول الجوار العراقي الموسع في شرم الشيخ أعماله ظهر الجمعة ببيان ختامي أعلنه وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط في مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره العراقي هوشيار زيبارى، وأيد البيان وعزز جهود الحكومة العراقية في تحقيق الوحدة والمصالحة الوطنية، كما دعا إلى بناء قوات الجيش والشرطة العراقية، وقال أبو الغيط:
[[....]]
كما شدد البيان الختامي على مسؤولية الحكومة العراقية في السعي لتحقيق ما تضمنه من أهداف، وهي وقف الاقتتال والقضاء على الإرهاب، واستعداد الدول المشاركة في المؤتمر لمساعدة العراق في كل ما يحتاجه:
[[....]]
انصب اهتمام مؤتمر الجوار العراقي الموسع على محور مركزي وهو أمن العراق. هذا ما أعلنه وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري:
[[....]]
ولم يتطرق البيان الختامي لجدول انسحاب القوات الأجنبية من العراق. ويقول وزير الخارجية العراقي، ونظيره المصري:
[[....]]
وبدلا من تشكيل مجموعة عمل لمتابعة ملف المصالحة الوطنية قرر مؤتمر دول الجوار العراقي الإبقاء على دور الجامعة العربية في متابعة هذا الملف كما قال وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط:
[[....]]
كان مؤتمر دول الجوار قد افتتحه رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي الذي طالب دول الجوار بمنع تسلل الجماعات الإرهابية إلى داخل العراق:
[[....]]
ركز مؤتمر دول جوار العراق على الملف الأمني وتأمين حدود العراق، وربما كان هذا موضع لقاء تم على مستوى الخبراء بين الوفدين الأميركي والإيراني حسبما أعلنت وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس، وأيضا نظيرها العراقي هوشيار زيباري، في إطار اتفاق دولي وإقليمي على دعم استقرار وأمن العراق، عبر بناء جيش عراقي قوي وتحقيق مصالحة وطنية حقيقية.
