أحمد رجب – القاهرة
تهتم صحف القاهرة الصادرة الجمعة بالمؤتمر الدولي الذي سيعقد في العراق للمرة الأولى السبت بمشاركة دول الجوار العراقي، والدول دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي. وتقول صحيفة الجمهورية إن المؤتمر يهدف لعقد مؤتمر دولي لاحقاً لبحث الموقف في العراق ومحاولة التوصل إلی نزع فتيل الاقتتال الداخلي ودعم الحكومة العراقية اقتصادياً وسياسياً وأمنياً. ومن جهتها نقلت صحيفة المصري اليوم عن مصادر دبلوماسية عربية في واشنطن أن القاهرة ستستضيف المؤتمر الإقليمي المقبل، الذي سيعقد على المستوی الوزاري لمناقشة الأوضاع في العراق، مشيرة إلى أنه يُنتظر أن يحضر المؤتمر وزراء خارجية الولايات المتحدة وإيران وسوريا، في أول لقاء رفيع المستوى يجمع مسؤولين بارزين من الدول الثلاث. كما نقلت الصحيفة عن مصادرها أن مؤتمر بغداد - الذي سيعقد في العاشر من مارس الجاري علی مستوی الدبلوماسيين - سيكون بمثابة تحضير لمؤتمر مصر، الذي سيعقد على الأرجح في القاهرة، ويحضره أيضا وزراء الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن، وجامعة الدول العربية، ومنظمة المؤتمر الإسلامي. وعن المؤتمر تقول صحيفة الأهرام إن أنظار العالم تتجه إلى العاصمة العراقية بغداد التي ستستضيف غدا - السبت - المؤتمر الموسع حول العراق بمشاركة دول الجوار ومصر والخمسة الكبار في مجلس الأمن.
صحف القاهرة أيضا تهتم بتداعيات المواقف الأميركية المتباينة تجاه العراق. وتقول صحيفة المساء إن الأغلبية الديمقراطية في الكونغرس الأميركي تحدت مجددا الإدارة الأميركية من خلال المطالبة بسحب القوات الأميركية من العراق في موعد أقصاه سبتمبر 2008، وترصد صحيفة الأخبار ما تصفه بالخلاف الحاد بين بوش والكونغرس الأميركي الأمر الذي دعا الرئيس بوش إلى التهديد باستخدام الفيتو في مسألة تمويل الحرب على العراق.
وتهتم الصحف المصرية بتصريحات قائد القوات الأميركية في العراق الجنرال ديفيد بتراوس. وتنقل الوفد عن القائد العسكري الأميركي قوله إن جرائم القتل الطائفي والنزوح تراجعت خلال الأسابيع الماضية. وتقول الصحيفة إن بتراوس اعترف بعدم وجود حل عسكري لمشكلة العراق، وقال إن "العمل العسكري ضروري للمساعدة في تحسين الأمن لكنه غير كاف".
أخيرا نعود على الأهرام التي تقول إن مؤتمر العمل العربي الذي سيعقد في مدينة شرم الشيخ الأحد، ولمدة أسبوع في دورته السنوية العادية الـ19، سيبحث أوضاع العمال في والعراق، وتفشي ظاهرة التطرف في العراق نتيجة مشكلة البطالة.
تهتم صحف القاهرة الصادرة الجمعة بالمؤتمر الدولي الذي سيعقد في العراق للمرة الأولى السبت بمشاركة دول الجوار العراقي، والدول دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي. وتقول صحيفة الجمهورية إن المؤتمر يهدف لعقد مؤتمر دولي لاحقاً لبحث الموقف في العراق ومحاولة التوصل إلی نزع فتيل الاقتتال الداخلي ودعم الحكومة العراقية اقتصادياً وسياسياً وأمنياً. ومن جهتها نقلت صحيفة المصري اليوم عن مصادر دبلوماسية عربية في واشنطن أن القاهرة ستستضيف المؤتمر الإقليمي المقبل، الذي سيعقد على المستوی الوزاري لمناقشة الأوضاع في العراق، مشيرة إلى أنه يُنتظر أن يحضر المؤتمر وزراء خارجية الولايات المتحدة وإيران وسوريا، في أول لقاء رفيع المستوى يجمع مسؤولين بارزين من الدول الثلاث. كما نقلت الصحيفة عن مصادرها أن مؤتمر بغداد - الذي سيعقد في العاشر من مارس الجاري علی مستوی الدبلوماسيين - سيكون بمثابة تحضير لمؤتمر مصر، الذي سيعقد على الأرجح في القاهرة، ويحضره أيضا وزراء الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن، وجامعة الدول العربية، ومنظمة المؤتمر الإسلامي. وعن المؤتمر تقول صحيفة الأهرام إن أنظار العالم تتجه إلى العاصمة العراقية بغداد التي ستستضيف غدا - السبت - المؤتمر الموسع حول العراق بمشاركة دول الجوار ومصر والخمسة الكبار في مجلس الأمن.
صحف القاهرة أيضا تهتم بتداعيات المواقف الأميركية المتباينة تجاه العراق. وتقول صحيفة المساء إن الأغلبية الديمقراطية في الكونغرس الأميركي تحدت مجددا الإدارة الأميركية من خلال المطالبة بسحب القوات الأميركية من العراق في موعد أقصاه سبتمبر 2008، وترصد صحيفة الأخبار ما تصفه بالخلاف الحاد بين بوش والكونغرس الأميركي الأمر الذي دعا الرئيس بوش إلى التهديد باستخدام الفيتو في مسألة تمويل الحرب على العراق.
وتهتم الصحف المصرية بتصريحات قائد القوات الأميركية في العراق الجنرال ديفيد بتراوس. وتنقل الوفد عن القائد العسكري الأميركي قوله إن جرائم القتل الطائفي والنزوح تراجعت خلال الأسابيع الماضية. وتقول الصحيفة إن بتراوس اعترف بعدم وجود حل عسكري لمشكلة العراق، وقال إن "العمل العسكري ضروري للمساعدة في تحسين الأمن لكنه غير كاف".
أخيرا نعود على الأهرام التي تقول إن مؤتمر العمل العربي الذي سيعقد في مدينة شرم الشيخ الأحد، ولمدة أسبوع في دورته السنوية العادية الـ19، سيبحث أوضاع العمال في والعراق، وتفشي ظاهرة التطرف في العراق نتيجة مشكلة البطالة.
