احمد رجب - القاهرة
- بدأ الكاتب الكبير أحمد بهجت سلسلة من المقالات على خلفية المشكلات الطائفية في العراق بين الشيعة والسنة، ويذهب الكاتب المصري إلى أن القضايا الخلافية بين السنة والشيعة لا يوجد بينها ما يمس قواعد وأركان الإسلام، ويضيف أنه من المعروف أن مصر كانت على مذهب السنة, ثم تحولت إلى المذهب الشيعي في الخلافة الفاطمية, ثم عادت إلى المذهب السني في الخلافة الأيوبية, وكان هذا كله يتم بهدوء وبلا عنف, وكان الأزهر عند نشأته يدرس المذهب الشيعي وحده, لكنه أصبح في العصر الحديث يدرس المذاهب الخمسة للشيعة والسنة.ويضيف: خلاصة الأمر أن جميع الخلافات أو اختلاف الاجتهاد بين الشيعة والسنة لا يوجد منها خلاف واحد في القواعد الخمس الرئيسية للإسلام.
ويختتم مقاله بالقول، إنه من هذا المنطلق أن يؤيد الدكتور أحمد شوقي الفنجري الإعلان العظيم الذي توصلت إليه لجنة علماء السنة مع علماء الشيعة برئاسة الشيخ شلتوت, وأطلق عليه إعلان لجنة رسالة الإسلام الذي نص على أن الشيعة والسنة أمة إسلامية واحدة تؤمن بالله ورسوله كما تؤمن بالملائكة والرسل والكتب واليوم الآخر والقدر, لكن هذا الإعلان لقي معارضة عند أنصار التكفير من الجانبين. على حد تعبير الكاتب المصري أحمد بهجت.
- وتهتم صحيفة الأخبار بالمباحثات المشتركة بين وزيري الخارجية المصري أحمد أبو الغيط، والعراقي هوشيار زيباري، وجاء في العناوين الرئيسية للصحيفة المصرية: في مؤتمر صحفي مشترك عقب جلسة مباحثات وزيرا الخارجية المصري والعراقي
أبو الغيط: مصر تتمسك بوحدة وسيادة العراق على أراضيه وتطالب بوقف التدخلات الأجنبية
زيباري: طلبت من مصر موقفا سياسيا عربيا متفاعلا مع الحكومة العراقية
- كما تبرز الأخبار الجدل الدولي الواسع حول دعوة وزير الدفاع الأميركي السابق على تغيير الإستراتيجية الأميركية في العراق، وجاء في عناوين الأخبار: وثيقة سرية أمريكية تكشف: رامسفيلد دعا بوش قبل استقالته لتغيير كبير في العراق لتجنب الهزيمة
- وحول نفس الموضوع تشير صحيفة الجمهورية إلى أن المحاور الرئيسية لمقترحات رامسفيلد كان من أبرزها: زيادة أعداد المدربين العسكريين الأمريكيين للقوات العراقية ونقل مزيد من المعدات العسكرية إليها.
** نشر أعداد كبيرة من القوات الأمريكية على الحدود السورية والإيرانية للحد من تسلل العناصر المسلحة من إيران وخفض تأثيرها في العراق.
** أخيرا سحب القوات الأمريكية من الأماكن الخطرة والدوريات وقصر استخدامها على دور "قوة التدخل السريع" لمساعدة القوات العراقية عند الضرورة.
- بدأ الكاتب الكبير أحمد بهجت سلسلة من المقالات على خلفية المشكلات الطائفية في العراق بين الشيعة والسنة، ويذهب الكاتب المصري إلى أن القضايا الخلافية بين السنة والشيعة لا يوجد بينها ما يمس قواعد وأركان الإسلام، ويضيف أنه من المعروف أن مصر كانت على مذهب السنة, ثم تحولت إلى المذهب الشيعي في الخلافة الفاطمية, ثم عادت إلى المذهب السني في الخلافة الأيوبية, وكان هذا كله يتم بهدوء وبلا عنف, وكان الأزهر عند نشأته يدرس المذهب الشيعي وحده, لكنه أصبح في العصر الحديث يدرس المذاهب الخمسة للشيعة والسنة.ويضيف: خلاصة الأمر أن جميع الخلافات أو اختلاف الاجتهاد بين الشيعة والسنة لا يوجد منها خلاف واحد في القواعد الخمس الرئيسية للإسلام.
ويختتم مقاله بالقول، إنه من هذا المنطلق أن يؤيد الدكتور أحمد شوقي الفنجري الإعلان العظيم الذي توصلت إليه لجنة علماء السنة مع علماء الشيعة برئاسة الشيخ شلتوت, وأطلق عليه إعلان لجنة رسالة الإسلام الذي نص على أن الشيعة والسنة أمة إسلامية واحدة تؤمن بالله ورسوله كما تؤمن بالملائكة والرسل والكتب واليوم الآخر والقدر, لكن هذا الإعلان لقي معارضة عند أنصار التكفير من الجانبين. على حد تعبير الكاتب المصري أحمد بهجت.
- وتهتم صحيفة الأخبار بالمباحثات المشتركة بين وزيري الخارجية المصري أحمد أبو الغيط، والعراقي هوشيار زيباري، وجاء في العناوين الرئيسية للصحيفة المصرية: في مؤتمر صحفي مشترك عقب جلسة مباحثات وزيرا الخارجية المصري والعراقي
أبو الغيط: مصر تتمسك بوحدة وسيادة العراق على أراضيه وتطالب بوقف التدخلات الأجنبية
زيباري: طلبت من مصر موقفا سياسيا عربيا متفاعلا مع الحكومة العراقية
- كما تبرز الأخبار الجدل الدولي الواسع حول دعوة وزير الدفاع الأميركي السابق على تغيير الإستراتيجية الأميركية في العراق، وجاء في عناوين الأخبار: وثيقة سرية أمريكية تكشف: رامسفيلد دعا بوش قبل استقالته لتغيير كبير في العراق لتجنب الهزيمة
- وحول نفس الموضوع تشير صحيفة الجمهورية إلى أن المحاور الرئيسية لمقترحات رامسفيلد كان من أبرزها: زيادة أعداد المدربين العسكريين الأمريكيين للقوات العراقية ونقل مزيد من المعدات العسكرية إليها.
** نشر أعداد كبيرة من القوات الأمريكية على الحدود السورية والإيرانية للحد من تسلل العناصر المسلحة من إيران وخفض تأثيرها في العراق.
** أخيرا سحب القوات الأمريكية من الأماكن الخطرة والدوريات وقصر استخدامها على دور "قوة التدخل السريع" لمساعدة القوات العراقية عند الضرورة.
