احمد رجب - القاهرة
- تواصل اهتمام الصحف المصرية بحادث الاختطاف الجماعي في العراق، واهتمت صحيفة الأهرام بتصريحات رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي التي وصف فيها المختطفين بأنهم أسوأ من التكفيريين وذلك بالتزامن مع إعلان مسئول عراقي الإفراج عن جميع المختطفين باستثناء2 فقط. ونقلت الأهرام عن المالكي قوله إنه لن يتساهل أبدا مع الخاطفين, مشيرا إلي أنه لا يكفيه تحرير المحتجزين, ولكن الأهم معاقبة محتجزيهم, ووصف الأمر بأنه معركة بين الحكومة وبين كل الإرهابيين، وعلى صعيد آخر وفي صدر صفحتها الأولى تنقل الأهرام عن اللواء عبد الكريم خلف المتحدث باسم وزارة الداخلية إعلانه اعتقال احد أبرز قادة تنظيم القاعدة وهو عبد الله الجبوري خلال عملية مشتركة للقوات العراقية والأمريكية جنوب بغداد.
- من جهتها تقول صحيفة الأخبار إن آراء الأمريكيين انقسمت حول قدرة الرئيس الأمريكي جورج بوش على التعاون مع الكونجرس الجديد بعد سيطرة الديمقراطيين عليه في انتخابات التجديد النصفي التي وصفت بأنها زلزال سياسي هز إدارته للولايات المتحدة. وذكرت الصحيفة أن الانقسام في الرأي العام كشفه احدث استطلاعين للرأي أولهما أجرته وكالة الاسوشيتد برس الأمريكية وثانيهما بثت نتائجه شبكة 'سي. بي. اس' الإخبارية، وتقول الصحيفة المصرية إن غالبية الأميركيين يرون أن الديمقراطيين سوف يسحبون القوات الأمريكية من العراق فيما أعرب معظم المشاركين عن اعتقادهم باستمرار وتيرة التهديدات الإرهابية ضد الولايات المتحدة. وتشير الصحيفة إلى أن ذلك جاء في الوقت الذي جدد فيه السناتور الديمقراطي هاري ريد فور انتخابه زعيما للأغلبية في مجلس الشيوخ الجديد دعوة الديمقراطيين من اجل التغيير في العراق بينما يتأهبون لتسلم السيطرة علي الكونجرس من الجمهوريين.
- على صعيد آخر تقول صحيفة الجمهورية في افتتاحيتها إن توني بلير رئيس وزراء بريطانيا يحاول أن ينأي بعربته عن القاطرة الأمريكية التي سببت فوضي شاملة في الشرق الأوسط. تتمثل في المستنقع العراقي الدامي، و لاحظ بلير. ربما بعد فوات الأوان. أن تحريك تسوية سلمية للنزاع الفلسطيني الإسرائيلي يمكن ان يسهم في إطفاء النيران العراقية التي أكلت الأخضر واليابس وسفكت دماء البريطانيين والأمريكيين مع العراقيين. بلا أفق يبشر بنهاية قريبة. على حد تعبير الصحيفة المصرية.
- أخيرا نبأ عن المهرجان العربي الكبير للاتحاد المصري للإذاعة والتليفزيون حيث تشير الجمهورية إلى أن المؤشرات الأولية لأعمال لجان تحكيم المهرجان أن المنافسة علي أشدها بين مصر وسوريا.. وان عدة دول عربية أخري سوف تدخل دائرة المنافسة لأول مرة. ولا تزال هناك أعمال تتوالي من الإمارات والكويت والمغرب والعراق ومصر.
- تواصل اهتمام الصحف المصرية بحادث الاختطاف الجماعي في العراق، واهتمت صحيفة الأهرام بتصريحات رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي التي وصف فيها المختطفين بأنهم أسوأ من التكفيريين وذلك بالتزامن مع إعلان مسئول عراقي الإفراج عن جميع المختطفين باستثناء2 فقط. ونقلت الأهرام عن المالكي قوله إنه لن يتساهل أبدا مع الخاطفين, مشيرا إلي أنه لا يكفيه تحرير المحتجزين, ولكن الأهم معاقبة محتجزيهم, ووصف الأمر بأنه معركة بين الحكومة وبين كل الإرهابيين، وعلى صعيد آخر وفي صدر صفحتها الأولى تنقل الأهرام عن اللواء عبد الكريم خلف المتحدث باسم وزارة الداخلية إعلانه اعتقال احد أبرز قادة تنظيم القاعدة وهو عبد الله الجبوري خلال عملية مشتركة للقوات العراقية والأمريكية جنوب بغداد.
- من جهتها تقول صحيفة الأخبار إن آراء الأمريكيين انقسمت حول قدرة الرئيس الأمريكي جورج بوش على التعاون مع الكونجرس الجديد بعد سيطرة الديمقراطيين عليه في انتخابات التجديد النصفي التي وصفت بأنها زلزال سياسي هز إدارته للولايات المتحدة. وذكرت الصحيفة أن الانقسام في الرأي العام كشفه احدث استطلاعين للرأي أولهما أجرته وكالة الاسوشيتد برس الأمريكية وثانيهما بثت نتائجه شبكة 'سي. بي. اس' الإخبارية، وتقول الصحيفة المصرية إن غالبية الأميركيين يرون أن الديمقراطيين سوف يسحبون القوات الأمريكية من العراق فيما أعرب معظم المشاركين عن اعتقادهم باستمرار وتيرة التهديدات الإرهابية ضد الولايات المتحدة. وتشير الصحيفة إلى أن ذلك جاء في الوقت الذي جدد فيه السناتور الديمقراطي هاري ريد فور انتخابه زعيما للأغلبية في مجلس الشيوخ الجديد دعوة الديمقراطيين من اجل التغيير في العراق بينما يتأهبون لتسلم السيطرة علي الكونجرس من الجمهوريين.
- على صعيد آخر تقول صحيفة الجمهورية في افتتاحيتها إن توني بلير رئيس وزراء بريطانيا يحاول أن ينأي بعربته عن القاطرة الأمريكية التي سببت فوضي شاملة في الشرق الأوسط. تتمثل في المستنقع العراقي الدامي، و لاحظ بلير. ربما بعد فوات الأوان. أن تحريك تسوية سلمية للنزاع الفلسطيني الإسرائيلي يمكن ان يسهم في إطفاء النيران العراقية التي أكلت الأخضر واليابس وسفكت دماء البريطانيين والأمريكيين مع العراقيين. بلا أفق يبشر بنهاية قريبة. على حد تعبير الصحيفة المصرية.
- أخيرا نبأ عن المهرجان العربي الكبير للاتحاد المصري للإذاعة والتليفزيون حيث تشير الجمهورية إلى أن المؤشرات الأولية لأعمال لجان تحكيم المهرجان أن المنافسة علي أشدها بين مصر وسوريا.. وان عدة دول عربية أخري سوف تدخل دائرة المنافسة لأول مرة. ولا تزال هناك أعمال تتوالي من الإمارات والكويت والمغرب والعراق ومصر.
