روابط للدخول

خبر عاجل

الحكومة العراقية تُعيد الآلاف ممن أُبعدوا عن وظائفهم ووزارة الدفاع تؤكد وصول طلائع التعزيزات الأميركية الأمنية إلى بغداد


ناظم ياسين

أعلنَ مسؤول عراقي الأحد أن نحو عشرة آلاف موظف ممن جرى إبعادهم في إطار برنامج اجتثاث البعث قد أُعيدوا إلى وظائفهم.
وصرح رشيد مجيد صالح مدير عام دائرة شؤون موظفي الكيانات المنحلة بأن نحو ثمانية آلاف من وزارتي الداخلية والدفاع أُعيدوا إلى وظائفهم إضافةً إلى 1800 من وزارة الإعلام.
وأوضحَ المسؤول الذي كان يتحدث في مؤتمر صحافي حول التقدم الذي أُنجز على هذا الصعيد حتى الآن أوضح أن هناك 700 ألف ممن حُرموا من حقوقهم الوظيفية وأن هناك ما يراوح بين 350
و400 ألف منهم من الجيش. كما ذكر أن الدائرة ستُعيد في الأسبوع المقبل 650 فردا إلى المؤسسات الحكومية، بحسب ما نقلت عنه وكالة رويترز للأنباء.
وكانت الحكومة العراقية أنشأت دائرة شؤون موظفي الكيانات المنحلة في عام 2005 لمساعدة الموظفين الذين أُبعدوا بموجب قانون اجتثاث البعث.


أكدت وزارة الدفاع العراقية الأحد وصولَ طلائع الوحدات العسكرية الأميركية من اللواء - 172nd Stryker Brigade -
أكدت وصولها إلى بغداد من مدينة الموصل بعد أن شوهد جنود أميركيون يقومون بدوريات مراقبة في بعض الأحياء السكنية الواقعة في غرب العاصمة العراقية.
وجرى تزويد هذه الوحدات بأحدث مركبة قتالية مدرعة وهي المركبة (سترايكر) ذات الثماني عجلات.
لكن الناطق باسم الجيش الأميركي المقدّم باري جونسون لم يؤكد من جهته وصول القوات مكتفياً بالقول إن الجيش لا يناقش تنقلات الجنود إلا بعد اكتمالها، بحسب ما نقلت عنه رويترز.
إلا أنه وصف الفريق القتالي - 172nd- بأنه ذو خبرة عالية ومجهّز بأفضل المعدات للتعامل مع مهمة إعادة فرض النظام.
وأوضح أن مركبة (سترايكر) تمنح هذا الفريق القتالي عنصرا إضافيا إذ سيتمكن أفراده من المناورة بها بسهولة في المناطق العمرانية.


أعلن مسؤول عراقي الأحد أن القوات العراقية ستتسلم خلال الشهر الحالي المسؤولية الأمنية الكاملة في محافظة ذي قار من القوات الإيطالية التي تعتزم الانسحاب من العراق خلال الأيام القليلة المقبلة.
وصرح عزيز كاظم علوان رئيس اللجنة الأمنية في الناصرية كبرى مدن محافظة ذي قار بأنه في "الأيام المقبلة من الشهر الحالي ستشهد المحافظة تسلم القوات العراقية للمسؤولية الأمنية بصورة كاملة من القوات الإيطالية العاملة فيها"، على حد تعبيره.
وأوضح المسؤول العراقي في تصريحاتٍ بثتها وكالة فرانس برس للأنباء أن القرار جاء "بعد تدريبات تعبوية مشتركة بين القوات العراقية والإيطالية كشفت جاهزية قوات المحافظة من الجيش والشرطة والأمن لاستلام مهمة وإدارة أمن المحافظة"، بحسب ما نُقل عنه.
من جهته، ذكر الناطق باسم قوات الائتلاف الميجر تشارلي بيربريدج أن "القوات الإيطالية أكدت أن القوات العراقية قادرة على حفظ الأمن في مدينة الناصرية وعلى كامل المحافظة التي تخضع لسيطرتها". وأضاف أن "محافظات الجنوب العراقية تقترب نحو تسلّم الملف الأمني من قوات الائتلاف"، بحسب تعبيره.


أعلن الجيش الأميركي أن الإدعاء العام العسكري بدأ الأحد النظر في قضية أربعة جنود أميركيين متهمين بالتورط في اغتصاب فتاة عراقية ثم قتلها مع ثلاثة من أفراد عائلتها قرب المحمودية في آذار الماضي.
وأُفيد بأن الإجراء الذي سوف يعتمده القضاة العسكريون المسؤولون والمعروف بالمادة 32 سيستمر أربعة أيام ويتعلق في ما إذا كانت هناك أدلة كافية لإحضار الجنود إلى المحكمة للاستماع إلى التهم الموجهة إليهم في شأن عملية الاغتصاب والقتل والنظر في احتمال إحالتهم إلى محكمة عسكرية أو مدنية.
يشار إلى أن الجندي الأميركي السابق ستيفن غرين (21 عاما) الذي يُشتبه في انه اغتصب الفتاة ثم قتلها تمّ طرده من الجيش بسبب "اضطرابات نفسية" وسوف تجرى محاكمته بصورة منفصلة في محكمة مدنية في الولايات المتحدة.
وأفادت فرانس برس بأن من الممكن أن يواجه كل من الجنود الأربعة بول كورتيز وجيمس باركر وجيسي سبيلمان وبرايان هاورد عقوبة الإعدام إذا ما أدينوا في المشاركة بعملية الاغتصاب والقتل.


في عمان، قضت محكمة أمن الدولة الأردنية الأحد بحبس عضوين بارزين في مجلس النواب الأردني بعد إدانتهما بتهم "النيل من الوحدة الوطنية بإثارة النعرات المذهبية والعنصرية" وذلك اثر زيارتهما لأسرة أبو مصعب الزرقاوي وتقديمهما العزاء في مقتله.
وأُعلن عن الحكم بعد محاكمة عسكرية استمرت أسبوعين وقال ممثل ادعاء أمن الدولة إن المتهمَين أثارا النعرات الداخلية والانقسامات الوطنية من خلال تعزية أسرة الزرقاوي الذي قتل في هجوم جوي أميركي في العراق.
وأمرت المحكمة بحبس الشيخ محمد أبو فارس مدة سنتين وتغريمه مبلغ 400 دينار لوصفه الزرقاوي بأنه شهيد. وقضت بحبس علي أبو سكر مدة سنة ونصف السنة وتغريمه مبلغ 200 دينار وهو من المدافعين عن الحقوق فيما برئ النائب جعفر الحوراني عن التهمة المسندة له.


حذرت وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس الأحد من توقّع أن يضع مشروع القرار المطروح أمام مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة حداً لكل القتال في لبنان لكنها قالت إنه خطوة أولى نحو وقف العنف بشكل دائم.
وأبلغت رايس الموجودة حاليا في كروفورد بولاية تكساس للتشاور مع الرئيس جورج دبليو بوش في شأن أزمة الشرق الأوسط أبلغت الصحافيين أن من المهم إجراء تصويت على مشروع القرار خلال يوم أو يومين.

وكان رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري أعلن في وقت سابق الأحد أن لبنان يرفض مشروع قرار للأمم المتحدة يقضي بوقف الأعمال القتالية.
وقال في مؤتمر صحافي في بيروت إنه يأمل في أن يعاد النظر بمشروع قرار مجلس الأمن بما يتلاءم مع مشروع آخر مكوّن من سبع نقاط كانت تبنّته الحكومة اللبنانية.
وأضاف بري أن المشروع الدولي المقترح "سيوقع لبنان إما في فتنة داخلية وإما باستحالة تنفيذه".
كما أشار إلى أن مشروع القرار يعيد لبنان إلى ما قبل أيار 2000 عندما انسحبت القوات الإسرائيلية من جنوب لبنان منهيةً احتلالا دام 22 عاما.
ويدعو مشروع القرار الدولي الذي يُتوقع أن يصوّت عليه مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة إما غداً الاثنين أو الثلاثاء يدعو إلى وقف كامل للعمليات العسكرية على أساس أن "يوقف حزب الله فورا جميع الهجمات وان توقف إسرائيل فورا كل العمليات العسكرية الهجومية."


في القدس، ذكر مسؤول رفيع المستوى في الحكومة الإسرائيلية ووسائل إعلام الأحد أن إسرائيل تؤيد مشروع القرار الدولي الذي يدعو إلى إنهاء القتال مع حزب الله.
ونُقل عن المسؤول ووسائل الإعلام أن مسودة القرار تسمح لإسرائيل بالرد على هجمات حزب الله بمجرد سريان هدنة ولا تأمر إسرائيل بسحب عشرة آلاف جندي من جنوب لبنان.

وفي دمشق، انتقد الأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى الأحد مشروع القرار الدولي في شأن القتال الدائر في لبنان قائلا انه لا يطالب مباشرة بوقف فوري لإطلاق النار.
وصرح موسى بعد اجتماع مع الرئيس السوري بشار الأسد بأن "مشروع القرار في مجلس الأمن يتحدث عن وقف العمليات العدائية ولم يتحدث بعد عن وقف لإطلاق النار وهذا خلل في مجلس الأمن الذي من المفروض أن يتعرض للعمليات العسكرية بموقف واضح طبقا لمسؤوليته في الحفاظ على السلم والأمن الدوليين"، بحسب تعبيره.

في دمشق أيضاً، أفادت وسائل الإعلام السورية الأحد بأن الرئيسين السوري بشار الأسد والإيراني محمود احمدي نجاد بحثا في اتصال هاتفي السبت في وسائل دعم لبنان.

على صعيد العمليات العسكرية، ذكرت الشرطة اللبنانية أن عشرة أشخاص هم تسعة مدنيين وفلسطيني قتلوا وجُرح عشرة آخرون في غارات إسرائيلية فجر الأحد على جنوب لبنان.
وقالت الشرطة إن صاروخا دمر منزلا في قرية أنصار شرق مرفأ صيدا كبرى مدن الجنوب اللبناني مما أدى إلى مقتل ستة من سكانه وجرح أربعة آخرين. كما قتل ثلاثة مدنيين وأصيب مدني واحد بجروح عندما أصاب صاروخ جو-أرض منزلهم في بلدة الناقورة القريبة من الحدود اللبنانية-الإسرائيلية.

وفي قوسايا في شرق لبنان قرب الحدود مع سوريا أعلنت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين -القيادة العامة عن مقتل أحد عناصرها وإصابة أربعة آخرين بجروح في ست غارات إسرائيلية استهدفت كذلك مواقعها في الناعمة جنوبي بيروت.

من جهته، أعلن الجيش الإسرائيلي الأحد أنه أسَر أحد مقاتلي جماعة حزب الله اللبنانية ممن شاركوا في خطف جنديين إسرائيليين يوم 12 تموز.

على صعيد آخر، ذكر مسعفون ووسائل إعلام إسرائيلية أن عشرة جنود قتلوا وأصيب تسعة آخرون على الأقل بجروح حين أصاب صاروخ لحزب الله مجموعة من جنود الاحتياط في شمال إسرائيل يوم الأحد.
والهجوم على قرية كفار غلعادي هو الهجوم الصاروخي الأكبر لحزب الله من حيث عدد القتلى الإسرائيليين منذ اندلاع القتال في 12 تموز.
وأكد الجيش مقتل جنود من قوات الاحتياط كانوا قد استدعوا للخدمة في الحرب على لبنان لكنه لم يحدد عددهم.
وقال مسؤولون إن صواريخ أخرى سقطت بالقرب من بلدة كريات شمونة الحدودية.
وبذلك ارتفع عدد الأشخاص الذين قتلوا في الهجمات الصاروخية على شمال إسرائيل إلى 43 شخصا.


أوقف الجيش الإسرائيلي مساء السبت في رام الله في شمال الضفة الغربية رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني عزيز الدويك.
وصرح مدير مكتبه عبد القاهر سرور بأن قوة من الجيش الإسرائيلي أوقفت الدويك في منزله في رام الله بعد توغلها في المدينة. وأوضحت زوجة الدويك أن الجنود الإسرائيليين أخذوا أيضا جهازي كومبيوتر ووثائق للمجلس التشريعي الفلسطيني خلال توقيف زوجها.
وقد دانت الحكومة الفلسطينية الأحد اعتقال الدويك معتبرة انه "قرصنة وإرهاب دولة تنفذه حكومة الاحتلال" بهدف "شل النظام السياسي الفلسطيني"، على حد تعبيرها.
من جهته، أكد ناطق باسم الجيش الإسرائيلي خبر الاعتقال.
ونقلت فرانس برس عنه القول في اتصال هاتفي "أوقفناه لأنه مسؤول في حماس التي هي منظمة إرهابية"، على حد تعبيره.
وكان الدويك انتُخب رئيسا للمجلس التشريعي الفلسطيني في شباط الماضي اثر فوز حركة حماس في الانتخابات التشريعية في كانون الثاني.

من جهة أخرى، أفاد مصدر عسكري إسرائيلي الأحد بأن الجيش الإسرائيلي أحبطَ محاولة عملية انتحارية فلسطينية. وقال المصدر إن خمسة فلسطينيين بينهم انتحارية على الأرجح أوقفوا السبت على حاجز مباغت للجيش الإسرائيلي قرب نابلس في الضفة الغربية بينما كانوا يتنقلون في سيارتي أجرة. وألقت الانتحارية قبل أن يتم تفتيشها حقيبة تحوي حزاما ناسفا من نافذة السيارة. وأوضح المصدر أنها كانت خططت لتفجير نفسها الأحد في إسرائيل، بحسب ما نقلت عنه فرانس برس.


في الفاتيكان، أبدى البابا بنديكت السادس عشر أسفه الأحد لعدم الإصغاء لدعواته بوقف إطلاق النار في لبنان على الفور وكرر مناشدته لإسرائيل وحزب الله لإنهاء القتال.
وقال البابا:
"في مواجهة الحقيقة المرّة وهي عدم الإصغاء حتى الآن للأصوات الداعية لوقفٍ فوري لإطلاق النار في هذه المنطقة الشهيدة أشعر بحاجةٍ مُلحّة لتجديد دعوتي مطالباً الجميع بالإسهام في تحقيقِ سلامٍ عادلٍ ودائم".


في إندونيسيا، تظاهر محتجّون ينتمون لمختلف الأطياف العقائدية والدينية في مدن بجميع أنحاء البلاد الأحد احتجاجا على العمليات العسكرية الإسرائيلية في لبنان ولكن مظاهرة مهمة في العاصمة جاكرتا اجتذبت عددا أقل من المتوقع.
وتحدث زعيم ثاني اكبر طائفة إسلامية في إندونيسيا وتُعرف باسم المحمدية في وقت سابق عن مسيرة يشارك فيها مليون شخص ولكن تجمع اقل من ألفين في الساحة الرئيسية لسماع خطب تدين إسرائيل والولايات المتحدة ثم وصل العدد إلى خمسة آلاف حين انتقل المتظاهرون إلى السفارة الأميركية.
وشارك في المظاهرة إلى جانب المسلمين مسؤولون كبار من البروتستانت والكاثوليك والبوذيين وأعضاء من منظمات حكومية مختلفة.


تعهدت إيران الأحد بتوسيع أنشطة إنتاج الوقود النووي وحذرت من أن أي عقوبات تهدف إلى منعها من تخصيب اليورانيوم ستؤدي إلى ردّ موجع ربما يشمل وقفاً لصادرات النفط.
وصرح رئيس فريق التفاوض في المحادثات النووية الإيرانية علي لاريجاني في مؤتمر صحافي في طهران بأن بلاده ستزيد من أعداد أجهزة الطرد المركزي التي تديرها. وتقوم أجهزة الطرد المركزي بتخصيب اليورانيوم عن طريق الدوران بسرعة فائقة.


في اليابان، تجمّع عشرات آلاف الأشخاص من شتى أنحاء العالم في مدينة هيروشيما الأحد للصلاة من أجل السلام وحضّ العالم على التخلي عن الأسلحة النووية وذلك في ذكرى مرور 61 عاما على إلقاء أول قنبلة نووية.
وفي طقوسٍ سنوية لتأبين أكثر من 220 ألف شخص قضوا بسبب القنبلة تجمّع حشد ضمّ ناجين وأطفالا وشخصيات بارزة عند حديقة السلام قرب المنطقة التي ألقيت فيها القنبلة.
ودقّ جرس السلام عند الساعة الثامنة والربع صباحا وهي اللحظة التي ألقت فيها طائرة حربية أميركية القنبلة في السادس من آب عام 1945.
يشار إلى أن الولايات المتحدة ألقت قنبلة ثانية على مدينة ناغازاكي في التاسع من آب. وبعد ذلك بستة أيام استسلمت اليابان.
وتعهد رئيس الوزراء الياباني جونيتشيرو كويزومي خلال التجمع بالتمسك بدستور اليابان السلمي وبسياسة عدم امتلاك أسلحة نووية.


في الصومال، نُقل عن مسؤول قوله الأحد إن كبار قياديي الحكومة المؤقتة اتفقوا على إنهاء خلاف يهدد الحكومة الهشة وإجراء تعديل على تشكيل الحكومة إثر محادثات قادَها وفد برئاسة وزير خارجية إثيوبيا سيوم مسفين.
وكان سياسيون صوماليون ذكروا أن الحكومة منقسمة بين الرئيس عبد الله يوسف ورئيس البرلمان شريف حسن من جهة ورئيس الوزراء محمد علي غيدي من جهة أخرى.
وصرح عبد الرحمن ديناري الناطق باسم الحكومة الصومالية بأن "المحادثات كانت ناجحة" مضيفاً أن الزعماء الثلاثة اتفقوا على إنهاء الخلاف واحترام الميثاق والالتزام به.
يشار إلى أن الوفد الإثيوبي كان وصل السبت وعقد اجتماعين منفصلين مع كل من رئيس البلاد ورئيس الوزراء.


في إثيوبيا، أعلنت الشرطة الأحد أن الفيضانات قتلت أكثر من مائة شخص ودمرت منازل في شرق البلاد عقب هطول أمطار غزيرة.


أخيراً، وفي بيجنغ، أفادت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) بأن العاصفة المدارية التي تُعرف باسم (Prapiroon) تسببت في مقتل 57 في جنوب البلاد حتى يوم الأحد وما زال هناك 16 آخرون في عداد المفقودين في الوقت الذي تسببت فيه العاصفة أيضاً في إعادة توطين أكثر من 660 ألف شخص.
وأوضح مسؤولون محليون أن أكثر من خمسة ملايين تضرروا بعد أن وصلت العاصفة إلى أحد الأقاليم الجنوبية مساء الخميس ما أدى إلى وقوع انهيارات أرضية وتدمير المحاصيل والإضرار بآلاف المنازل.

على صلة

XS
SM
MD
LG