حازم مبيضين - عمان
طالعتنا صحف الاردن الصادرة اليوم بالعناوين التاليه :
- من الفلوجة الى الديوانية ... محنة مشتركة للاجئين من «السنة» و«الشيعة
- مقتل 17 عراقيا وجندي امريكي في الانبار
- اميركا تتوقع هجوما شاملا للمسلحين في منطقة بغداد
- مقتدى الصدر يدعو المالكي الى عدم زيارة واشنطن
- في إطار استعداداته للتصفيات الآسيوية ...منتخبنا الوطني يعلن جاهزيته عبر البوابة العراقية
وفي تفاصيل هذا العنوان ان المنتخب الوطني لكرة القدم حقق فوزا مستحقا على نظيره العراقي (2 - 1) في المباراة الودية التي جرت بينهما أمس على ستاد عمان الدولي وحملت شعار "لا للارهاب لا للعنصرية" ، أما فيما يتعلق بالأجواء الفنية للقاء فقد قالت صحيفة الدستور ان منتخبنا قدم مباراة كبيرة أستحق من خلالها الفوز بنتيجتها وقد ساهم الحذر الذي لازم الدقائق الاولى للشوط الاول في اطفاء مسحة من الخشونة لازمت اذاء اللاعبين حيث لم تدم هذه البداية طويلا ليبدأ الطرفان في صياغة الجمل الهجومية عبر المساحات المتاحة فالبداية جاءت سريعة من الجانب العراقي الذي تميز بالسرعة في نقل الالعاب صوب المواقع الامامية
ومن هذا الخبر الرياضي الى تعليقات الكتاب حيث يقول ناهض حتر في العرب اليوم ان أخطر التطورات التي شهدتها المنطقة العربية منذ الاحتلال الامريكي للعراق, بل منذ هزيمة ال¯ ,67 هي اطلاق شيطان الانقسام والاقتتال المذهبي على اساس سني- شيعي من قمقمه. فهذا الشيطان الذي انهك المقاومة العراقية والشعب العراقي, قادر على التغلغل وتفسيخ المجتمعات العربية في المشرق كله: في بلدان الخليج, وفي لبنان, وفي سورية.
- وفي الدستور يقول راكان المجالي انه لا ينكر ان هنالك تيارا عريضا في الوطن العربي لديه حساسيات من التمدد الايراني في العراق والخليج بالاضافة الى تشكيك في نوايا ايران تجاه مجريات القضية الفلسطينية واتهام البعض لها بأن لديها نوايا مضمرة للتوسع الامبراطوري وانها توظف كل شيء في خدمة هذا الهدف ،
ويقول جورج حداد ان التضحيات التي تنهض بها فصائل المقاومة في العراق ولبنان وفلسطين في الدفاع عن حياض الامة وحقوقها الطبيعية في الحرية والسيادة وتقرير المصير يجب ان تُقابل من جميع فئات الامة وعناصرها واحزابها وقياداتها بما تستحق من تقدير وإكبار وبما يساهم في صمودها الفذ ، فضلاً عن مدّها باسباب القوة والثبات امام هذه الموجات المتلاحقة من الويلات والمؤامرات وعمليات التمويه والتدويخ والاعلام المضلل الفاجر المأجور
طالعتنا صحف الاردن الصادرة اليوم بالعناوين التاليه :
- من الفلوجة الى الديوانية ... محنة مشتركة للاجئين من «السنة» و«الشيعة
- مقتل 17 عراقيا وجندي امريكي في الانبار
- اميركا تتوقع هجوما شاملا للمسلحين في منطقة بغداد
- مقتدى الصدر يدعو المالكي الى عدم زيارة واشنطن
- في إطار استعداداته للتصفيات الآسيوية ...منتخبنا الوطني يعلن جاهزيته عبر البوابة العراقية
وفي تفاصيل هذا العنوان ان المنتخب الوطني لكرة القدم حقق فوزا مستحقا على نظيره العراقي (2 - 1) في المباراة الودية التي جرت بينهما أمس على ستاد عمان الدولي وحملت شعار "لا للارهاب لا للعنصرية" ، أما فيما يتعلق بالأجواء الفنية للقاء فقد قالت صحيفة الدستور ان منتخبنا قدم مباراة كبيرة أستحق من خلالها الفوز بنتيجتها وقد ساهم الحذر الذي لازم الدقائق الاولى للشوط الاول في اطفاء مسحة من الخشونة لازمت اذاء اللاعبين حيث لم تدم هذه البداية طويلا ليبدأ الطرفان في صياغة الجمل الهجومية عبر المساحات المتاحة فالبداية جاءت سريعة من الجانب العراقي الذي تميز بالسرعة في نقل الالعاب صوب المواقع الامامية
ومن هذا الخبر الرياضي الى تعليقات الكتاب حيث يقول ناهض حتر في العرب اليوم ان أخطر التطورات التي شهدتها المنطقة العربية منذ الاحتلال الامريكي للعراق, بل منذ هزيمة ال¯ ,67 هي اطلاق شيطان الانقسام والاقتتال المذهبي على اساس سني- شيعي من قمقمه. فهذا الشيطان الذي انهك المقاومة العراقية والشعب العراقي, قادر على التغلغل وتفسيخ المجتمعات العربية في المشرق كله: في بلدان الخليج, وفي لبنان, وفي سورية.
- وفي الدستور يقول راكان المجالي انه لا ينكر ان هنالك تيارا عريضا في الوطن العربي لديه حساسيات من التمدد الايراني في العراق والخليج بالاضافة الى تشكيك في نوايا ايران تجاه مجريات القضية الفلسطينية واتهام البعض لها بأن لديها نوايا مضمرة للتوسع الامبراطوري وانها توظف كل شيء في خدمة هذا الهدف ،
ويقول جورج حداد ان التضحيات التي تنهض بها فصائل المقاومة في العراق ولبنان وفلسطين في الدفاع عن حياض الامة وحقوقها الطبيعية في الحرية والسيادة وتقرير المصير يجب ان تُقابل من جميع فئات الامة وعناصرها واحزابها وقياداتها بما تستحق من تقدير وإكبار وبما يساهم في صمودها الفذ ، فضلاً عن مدّها باسباب القوة والثبات امام هذه الموجات المتلاحقة من الويلات والمؤامرات وعمليات التمويه والتدويخ والاعلام المضلل الفاجر المأجور
