روابط للدخول

خبر عاجل

جولة قصيرة في الصحف البغدادية ليوم الاثنين 17 تموز


محمد قادر - بغداد

جريدة الصباح الجديد نشرت في صفحتها الاولى بان طالباني يشدد على نزع سلاح الميليشيات والتصدي للمظاهر المسلحة في البلاد .. ونشرت ايضاً عن نائب رئيس الجمهورية - عادل عبد المهدي لقائه بالسيد السيستاني في النجف الاشرف ..
وقوله
- متفقون على حل الميليشيات، ونرفض ازدواجية الادوار لاي مسؤول في الحكومة، والارهاب

وفي الصباح الجديد ايضاً ..
- برلمانيون عراقيون يتوقعون انعكاس اوضاع لبنان على العراق
- انفجار سيارة وحاسوب مفخخين وسط كركوك .. واختطاف عمال هنود بمنطقة صفوان
- و وزير الداخلية .. البولاني يعلن: خطة جديدة لاعادة هيكلية الوزارة واجراءات للحد من الفساد

صحيفة المدى .. من جهتها اشارت الى مطالبة اللجنة الاولمبية الدولية بالافراج عن الحجية والحقتها بخبر اطلاق سراح مدير العاب الجيش و 4 من حماية المنشآت الرياضية
وايضاً نطالع في المدى
- رداً على تصريحات رئيس مجلس النواب .. السياحة والآثار تقول: لا وجود لعسكريين اسرائيليين في بابل
- جماعة مسلحة تهاجم مستشفى بعقوبة وتحرر عدداً من المعتقلين الراقدين فيه
- وللاحتجاج على نقص الخدمات في المجلس .. نواب العراق يستخدمون (المهفات)

وتحت عنوان "الباعة المتجولون من الاسواق الكبيرة الى ازقة المحلات" تقول المدى "كمحاولة للاستمرار في العمل وضمان الحصول على لقمة العيش اختار الباعة المتجولون الازقة بدل الاسواق الشعبية الكبيرة في العاصمة بغداد بعد ان شهدت اعمال عنف كبيرة ومتنوعة طالت اصحاب المحال التجارية والباعة على حد سواء، الامر الذي حدا بهم الى اختيار الازقة والاحياء كمكان لكسب الرزق والابتعاد عن المخاطر." ويقول احد المواطنين للمدى وهو بائع خضار .. كنت اعمل وعلى مدى اكثر من خمس سنوات في سوق الدورة الكبير الا ان احداث العنف الكبيرة اضافة الى حرق السوق لاكثر من مرة جعلني اضع بضاعتي في (عربانة) لانتقل من حي الى آخر او من شارع الى آخر في حي بعيد عن مكان سكني كما ان تفضيل الناس الى تقليل حركتهم وعدم التبضع من الاسواق دفعني للقيام بذلك، الطريقة متعبة لكنها تبقى على حياتي وتمكنني من اعالة عائلتي. وكما نشر في المدى

"لبنان .. سقوط الاقنعة" عبارة، اختارها فلاح المشعل عنواناً لافتتاحية الصباح التي تصدر عن شبكة الاعلام العراقي ليعتبر فيها بأن الحدث اللبناني اليوم يمد لسان الاسئلة الى تلك الدول التي أعدت معسكرات لتدريب المقاتلين العرب وسخّرت الملايين لتجهيز السيارات المفخخة لقتل العراقيين تحت مسميات المقاومة الاسلامية أو غيرها، .. اليوم لبنان يتعرض للقتل الجماعي وتُدمر بنيته التحتية وتحتل شواطئه وسماءه وأرضه آلة الحرب الاسرائيلية، فلماذا لا يتجه أصحاب فكرة التحرير والمقاومة الى لبنان لمواجهة عدوان تقليدي معروف ومرفوض من جميع اللبنانيين وكذلك العرب، لا سيما ان من يقوم بالتصدي لهذا العدوان هو المقاومة الاسلامية في لبنان.
ويضيف المشعل ان منعطف لبنان يكشف الاهداف اللا عروبية التي جاهر بها البعض وكرس لها الامكانيات الكبيرة لقتل أهلنا في العراق بجرائم لا تتوفر على أبسط المسوغات أو التخريجات السياسية أو الأخلاقية أو الاسلامية. والكلام لفلاح المشعل في جريدة الصباح

على صلة

XS
SM
MD
LG