روابط للدخول

خبر عاجل

جولة علی الصحافة العراقية ليوم السبت 20 ‏أيار‏


محمد قادر –بغداد

العناوين الرئيسة لصحف يوم السبت لم تستطع تحديد ملامح وخطوات تشكيل الحكومة التي اعلنت في جلسة البرلمان ليوم السبت ايضاً ...
فصحيفة الزمان اوضحت بأن هناك 3 شروط للتوافق والحوار والعراقية تزيد اعلان الحكومة غموضاً.

اما الصباح الجديد فقالت:
** كتل سياسية تلوّح بالانسحاب واخرى تطالب بالدفاع والخارجية

وفي ذات السياق اشارت الصباح الصادرة عن شبكة الاعلام العراقي، اشارت في عنوانها الرئيس الى ان التوافق تستبق اعلان الحكومة باربع رسائل ... و وصفت الطريق الى البرلمان بانه يتعثر بمطالب القوائم. ...

ومن العناوين الاخرى للصباح:
** اعتقال ارهابي واحد وخمسة مشبوهين
** مجهولون يختطفون فريق التايكواندو
** سقوط قذائف هاون على المنطقة التي ولد فيها رئيس الوزراء المكلف
** مؤتمر دول جوار العراق منتصف الشهر المقبل في ايران ... ويبحث مكافحة الارهاب ومنع التسلل عبر الحدود

وفي خبر آخر عن مديرية المرور العامة:
** 30 الف دينار غرامة ضد مستخدمي الهاتف النقال اثناء قيادة المركبة

وفي انتقالنا الى صحيفة المشرق ... نطالع فيها:
** رئيس البرلمان: لن نسمح لأحد بأن يكون فوق القانون، وفشلنا سيكون كارثة لنا ولشعبنا
** امريكا تجرب ليزراً جديداً يعمي السائقين الانتحاريين في العراق
** في البصرة: نجاة قائد شرطة المدينة من الاغتيال ... و مشاورات سياسية دينية لايقاف العنف
وفي المشرق ايضاً
** الوقع الصحي في العراق يسير نحو الاسوأ بعد هجرة الاطباء وشحة الادوية
** الاستثمار السياحي في كوردستان يستوعب اكثر من 7 مليارات دولار

والى عناوين صحيفة الدستور ... ومن ابرزها:
** رئيس وزراء ايطاليا يقترح سحب قواته من العراق
** وزير الدفاع البريطاني يزور قوات بلاده في البصرة
** خاطفو الدبلوماسي الاماراتي يطالبون باغلاق سفارة الامارات في العراق
** خطبة الجمعة في كربلاء والنجف تركز على ضرورة محاربة الفساد الاداري
** السفير العراقي في واشنطن سمير الصميدعي: لا ضغوط امريكية للتطبيع مع اسرائيل

ومن مقالات الرأي نطالع في جريدة الاتحاد، لسان حال حزب الاتحاد الوطني الكوردستاني، نطالع مقالة لعبد الهادي مهدي ... يقول فيها ... "رغم الجهود التي بذلت لتشكيل الحكومة وازالة الصعوبات التي اعترضت سبيل تشكيلها الا ان هناك بعض التصريحات لمسؤولين في الكتل البرلمانية التي تعلن اعتراضها على هذه التشكيلة لاسباب مختلفة ورغم مشروعية حق الاعتراض لجميع العراقيين الذي يساهم حتما في ترسيخ العملية الديمقراطية الا ان لغة التهديد التي تصاحب هذه التصريحات على حساب امن المواطن العراقي، تلقاها الشارع العراقي على مضض، حيث لا يمكن التهديد باستمرار التوتر وعدم استتباب الامن في حالة عدم الحصول على حقيبة وزارية معينة لان خدمة العراق والعراقيين الشعار الذي اطلقته الاطياف العراقية كافة ولاسيما في البرامج الانتخابية - يقول الكاتب - لا يمكن ان تكون عبر كرسي المنصب لان كل عراقي بامكانه ان يقدم لوطنه وشعبه من أي موقع كان انطلاقا من قول (العراق للعراقيين) وان مثل هذه التهديدات تدفع بالشارع العراقي اولا والقاعدة الشعبية لتلك الجهات التي تطلق مثل هذه التصريحات ان تفقد ثقتها بهم." والكلام لـعبد الهادي مهدي

على صلة

XS
SM
MD
LG