محمد قادر - بغداد
جولة سريعة على الصحافة العراقية المحلية ليوم الخميس 18 أيار
نطالع من عناوين صحيفة المشرق
- المالكي يعرض تشكيلة حكومته على مجلس النواب السبت... والفضيلة لن يصوت لصالحها
- تأجيل محاكمة صدام وسبعة من معاونيه الى الثاني العشرين من الشهر الجاري
- ومسلحون يفتحون النر على تجمع للعمال في حي الجامعة ويقتلون ثلاثة منهم
زبحسب عنوان آخر في المشرق
- "الفضيلة" رفض عرضاً من الحكيم لتولي وزارة المالية
- والمالكي يميل الى تكليف شخصيتين عسكريتين للداخلية والدفاع
اما جريدة الصباح الصادرة عن شبكة الاعلام العراقي فقد اشارت في عنوانها الرئيس الى ان وفدين من الشيخ اليعقوبي و من السيد مقتدى الصدر يدرسان التداعيات الامنية لتطويق الازمة في البصرة ... ونقرأ في الصباح ايضاً
- الخارجية تدين اختطاف الدبلوماسي الاماراتي وعدنان الدليمي يدعو الى اطلاقه ... وحملة مكثفة في بغداد للبحث عنه وتحريره
- اصابة ثلاثة من حراس مثال الآلوسي ... وانفجار قرب منزل عمار الحكيم في النجف
وفي خبر آخر
- رفع الحظر عن استيراد الدواجن وبيض المائدة ... بانتظار اقراره من مجلس الوزراء
ومن الصباح ننتقل الى المدى ... وفيها
- البنك الدولي يعزز وجوده في العراق ... واستراليا تلغي 80% من ديونها
- رئاسة اقليم كوردستان تقول في معرض انتقادها لبيان هيئة علماء المسلمين: ليست لدينا اجندة خفية وعلاقاتنا تخضع للاطار العراقي
- اتهام ضباط حدوديين في ربيعة بتسهيل عبور المسلحين والسيارات المفخخة
- ومحكمة جرائم العقوبات تحكم بالسجن المؤبد على 12 متهماً
- وفي صحيفة الزمان بطبعتها البغدادية نطالع موضوعاً بعنوان (واسطة نقل بديلة لمواجهة الاختناقات المرورية في بغداد) ... فتقول الصحيفة "تشهد ظاهرة استخدام الدراجات النارية في التنقل رواجاً متزايداً لاسيما بعد تفاقم ازمة المحروقات، وتضاعف الاختناقات المرورية نتيجة الحوادث الطارئة واغلاق الطرق والشوارع الرئيسة بالحواجز الكونكريتية، واتساع نقاط التفتيش والسيطرات الامنية. وشدد مواطنون من شرائح اجتماعية مختلفة في تصريحات للصحيفة على انها ظاهرة حضارية وايجابية ومن شأنها ان تقلل كثيراً من المضايقات الناتجة من وراء اقتناء المركبات الشخصية." ويقول احد المواطنين وهو موظف يبلغ من العمر 45 عاماً "بسبب كثرة الزحامات والاختناقات المرورية اضطررت الى شراء دراجة نارية وترك سيارتي في البيت لضمان وصولي للدوام في الوقت المحدد ومنع حدوث اية مفاجآت، ومعرقلات يومية في الطريق الى عملي ... مضيفاً ... ان ركوب الدراجة اسهل بكثير من اية وسيلة نقل اخرى واقل استهلاكاً للوقود." وبحسب ما نشرته صحيفة الزمان
- هذا وفي افتتاحية الصباح يتناول محمد عبد الجبار الفرق الكبير الموجود اهتمامات السياسيين، من جهة، وهموم المواطنين، من جهة ثانية. فيقول ... "تنصب اهتمامات السياسيين على تقسيم المناصب الوزارية وتوفير مستلزماتها الشخصية لهم. أما هموم المواطنين فتتعلق بالوضع الأمني، والخدمات من كهرباء ومحروقات، وسكن، ووظيفة ورواتب وغير ذلك.
والسبب في هذا الفرق - يقول الكاتب - بيّن وسهل. فلا السياسيون يعيشون الصعوبات الحياتية التي يعاني منها المواطنون، ولا المواطنون يشاركون رجال السياسة اهتماماتهم السياسية. والمواطنون يتوقعون من الصحافة أن تتحدث عن همومهم أكثر مما تتحدث عن اهتمامات رجال السياسة وأخبارهم." وبحسب ماورد في افتتاحية الصباح
جولة سريعة على الصحافة العراقية المحلية ليوم الخميس 18 أيار
نطالع من عناوين صحيفة المشرق
- المالكي يعرض تشكيلة حكومته على مجلس النواب السبت... والفضيلة لن يصوت لصالحها
- تأجيل محاكمة صدام وسبعة من معاونيه الى الثاني العشرين من الشهر الجاري
- ومسلحون يفتحون النر على تجمع للعمال في حي الجامعة ويقتلون ثلاثة منهم
زبحسب عنوان آخر في المشرق
- "الفضيلة" رفض عرضاً من الحكيم لتولي وزارة المالية
- والمالكي يميل الى تكليف شخصيتين عسكريتين للداخلية والدفاع
اما جريدة الصباح الصادرة عن شبكة الاعلام العراقي فقد اشارت في عنوانها الرئيس الى ان وفدين من الشيخ اليعقوبي و من السيد مقتدى الصدر يدرسان التداعيات الامنية لتطويق الازمة في البصرة ... ونقرأ في الصباح ايضاً
- الخارجية تدين اختطاف الدبلوماسي الاماراتي وعدنان الدليمي يدعو الى اطلاقه ... وحملة مكثفة في بغداد للبحث عنه وتحريره
- اصابة ثلاثة من حراس مثال الآلوسي ... وانفجار قرب منزل عمار الحكيم في النجف
وفي خبر آخر
- رفع الحظر عن استيراد الدواجن وبيض المائدة ... بانتظار اقراره من مجلس الوزراء
ومن الصباح ننتقل الى المدى ... وفيها
- البنك الدولي يعزز وجوده في العراق ... واستراليا تلغي 80% من ديونها
- رئاسة اقليم كوردستان تقول في معرض انتقادها لبيان هيئة علماء المسلمين: ليست لدينا اجندة خفية وعلاقاتنا تخضع للاطار العراقي
- اتهام ضباط حدوديين في ربيعة بتسهيل عبور المسلحين والسيارات المفخخة
- ومحكمة جرائم العقوبات تحكم بالسجن المؤبد على 12 متهماً
- وفي صحيفة الزمان بطبعتها البغدادية نطالع موضوعاً بعنوان (واسطة نقل بديلة لمواجهة الاختناقات المرورية في بغداد) ... فتقول الصحيفة "تشهد ظاهرة استخدام الدراجات النارية في التنقل رواجاً متزايداً لاسيما بعد تفاقم ازمة المحروقات، وتضاعف الاختناقات المرورية نتيجة الحوادث الطارئة واغلاق الطرق والشوارع الرئيسة بالحواجز الكونكريتية، واتساع نقاط التفتيش والسيطرات الامنية. وشدد مواطنون من شرائح اجتماعية مختلفة في تصريحات للصحيفة على انها ظاهرة حضارية وايجابية ومن شأنها ان تقلل كثيراً من المضايقات الناتجة من وراء اقتناء المركبات الشخصية." ويقول احد المواطنين وهو موظف يبلغ من العمر 45 عاماً "بسبب كثرة الزحامات والاختناقات المرورية اضطررت الى شراء دراجة نارية وترك سيارتي في البيت لضمان وصولي للدوام في الوقت المحدد ومنع حدوث اية مفاجآت، ومعرقلات يومية في الطريق الى عملي ... مضيفاً ... ان ركوب الدراجة اسهل بكثير من اية وسيلة نقل اخرى واقل استهلاكاً للوقود." وبحسب ما نشرته صحيفة الزمان
- هذا وفي افتتاحية الصباح يتناول محمد عبد الجبار الفرق الكبير الموجود اهتمامات السياسيين، من جهة، وهموم المواطنين، من جهة ثانية. فيقول ... "تنصب اهتمامات السياسيين على تقسيم المناصب الوزارية وتوفير مستلزماتها الشخصية لهم. أما هموم المواطنين فتتعلق بالوضع الأمني، والخدمات من كهرباء ومحروقات، وسكن، ووظيفة ورواتب وغير ذلك.
والسبب في هذا الفرق - يقول الكاتب - بيّن وسهل. فلا السياسيون يعيشون الصعوبات الحياتية التي يعاني منها المواطنون، ولا المواطنون يشاركون رجال السياسة اهتماماتهم السياسية. والمواطنون يتوقعون من الصحافة أن تتحدث عن همومهم أكثر مما تتحدث عن اهتمامات رجال السياسة وأخبارهم." وبحسب ماورد في افتتاحية الصباح
