سميرة علي مندي
عناوين صحيفة الحياة اللندنية:
** «المجهولون» دهموا المنزل بعد تحذيرات أعقبت اغتيال زوجها ... أم علي تروي لـ «الحياة» مقتل أولادها في بغداد
** التيار الصدري يتهم «البيشمركة» بالهجوم على حسينية المصطفى والقوات الأميركية تستعيد الملف الأمني في الرصافة
** لماذا يغيب الحوار العربي - الإيراني حول العراق؟
الكاتب الأردني ياسر الزعاترة كتب في صحيفة الحياة اللندنية يتسائل
لماذا يغيب الحوار العربي الإيراني حول العراق وهو يرى بان إمكانات التفاهم العربي الإيراني كبيرة، لكن ذلك سيبقى في حاجة إلى تفاهم مصري سعودي سوري يدير الحوار، وقبل ذلك إلى قدر من الاستقلالية في الموقف تأخذ في الاعتبار عبثية القول باستفراد واشنطن بالمشهد الدولي.
بعد ذلك يمكن أن تتحرك الجهود في اتجاه الداخل العراقي بدعم حوار بين القوى الفاعلة على قاعدة إخراج قوات الاحتلال كمقدمة لتوافق وطني على إحصاء سكاني ومن ثم قانون انتخابي يعزز الوحدة ويرسخ العدل. وما من شك أن مساراً كهذا هو الكفيل بالحفاظ على وحدة العراق وحقن دماء العراقيين وتحقيق المصالح العليا لهم، إضافة إلى الحفاظ على مصالح إيران والدول العربية والحيلولة دون نزاع مذهبي يضر بالإسلام والمسلمين.
العناوين العراقية التي أبرزتها صحفية الشرق الأوسط:
** سوق الأسلحة في العراق الأكثر رواجا.. والنساء الأكثر إقبالا
** «سعيد الأسعد».. مسرحية يحضرها أطفال بغداد وسط أجواء العنف
** انتزعت ضحكاتهم خلال مهرجان ثقافي للأطفال تديره الدولة بحي المنصور
تحت عنوان (الائتلاف العراقي «غير» الموحد..!) كتب احمد الربعي مقالا في زاوية راي يقول فيه ان استمرار الوضع الحالي في العراق هو خدمة مجانية للإرهاب. فغياب الدولة والسلطة وحالة الفراغ السياسي يسمح بكل هذه الفوضى، وانفلات الأمن يؤدي إلى هذه الكوارث والمذابح والقتل على الهوية، وهو أمر يتحمل مسؤوليته الأخلاقية والسياسية الائتلاف العراقي الموحد. ولن تستطيع كوندوليزا رايس ولا جاك سترو أن يحلا أية مشكلة، إذا لم يتفق العراقيون على الحل، والمواطنون العراقيون لن يغفروا لسياسييهم هذا السلوك الذي يتصف باللامبالاة واللامسؤولية. وستدفع القوى السياسية، وعلى رأسها الائتلاف العراقي الموحد، ثمن هذا السلوك غير المسؤول وغير الحضاري. الناس تموت في الشوارع، وتحتاج إلى الخبز والدواء ، والسياسيون يتقاتلون على الكراسي وهي معادلة صعبة ومحبطة.
عناوين صحيفة الحياة اللندنية:
** «المجهولون» دهموا المنزل بعد تحذيرات أعقبت اغتيال زوجها ... أم علي تروي لـ «الحياة» مقتل أولادها في بغداد
** التيار الصدري يتهم «البيشمركة» بالهجوم على حسينية المصطفى والقوات الأميركية تستعيد الملف الأمني في الرصافة
** لماذا يغيب الحوار العربي - الإيراني حول العراق؟
الكاتب الأردني ياسر الزعاترة كتب في صحيفة الحياة اللندنية يتسائل
لماذا يغيب الحوار العربي الإيراني حول العراق وهو يرى بان إمكانات التفاهم العربي الإيراني كبيرة، لكن ذلك سيبقى في حاجة إلى تفاهم مصري سعودي سوري يدير الحوار، وقبل ذلك إلى قدر من الاستقلالية في الموقف تأخذ في الاعتبار عبثية القول باستفراد واشنطن بالمشهد الدولي.
بعد ذلك يمكن أن تتحرك الجهود في اتجاه الداخل العراقي بدعم حوار بين القوى الفاعلة على قاعدة إخراج قوات الاحتلال كمقدمة لتوافق وطني على إحصاء سكاني ومن ثم قانون انتخابي يعزز الوحدة ويرسخ العدل. وما من شك أن مساراً كهذا هو الكفيل بالحفاظ على وحدة العراق وحقن دماء العراقيين وتحقيق المصالح العليا لهم، إضافة إلى الحفاظ على مصالح إيران والدول العربية والحيلولة دون نزاع مذهبي يضر بالإسلام والمسلمين.
العناوين العراقية التي أبرزتها صحفية الشرق الأوسط:
** سوق الأسلحة في العراق الأكثر رواجا.. والنساء الأكثر إقبالا
** «سعيد الأسعد».. مسرحية يحضرها أطفال بغداد وسط أجواء العنف
** انتزعت ضحكاتهم خلال مهرجان ثقافي للأطفال تديره الدولة بحي المنصور
تحت عنوان (الائتلاف العراقي «غير» الموحد..!) كتب احمد الربعي مقالا في زاوية راي يقول فيه ان استمرار الوضع الحالي في العراق هو خدمة مجانية للإرهاب. فغياب الدولة والسلطة وحالة الفراغ السياسي يسمح بكل هذه الفوضى، وانفلات الأمن يؤدي إلى هذه الكوارث والمذابح والقتل على الهوية، وهو أمر يتحمل مسؤوليته الأخلاقية والسياسية الائتلاف العراقي الموحد. ولن تستطيع كوندوليزا رايس ولا جاك سترو أن يحلا أية مشكلة، إذا لم يتفق العراقيون على الحل، والمواطنون العراقيون لن يغفروا لسياسييهم هذا السلوك الذي يتصف باللامبالاة واللامسؤولية. وستدفع القوى السياسية، وعلى رأسها الائتلاف العراقي الموحد، ثمن هذا السلوك غير المسؤول وغير الحضاري. الناس تموت في الشوارع، وتحتاج إلى الخبز والدواء ، والسياسيون يتقاتلون على الكراسي وهي معادلة صعبة ومحبطة.
