روابط للدخول

خبر عاجل

جولة في الصحف العراقية المحلية ليوم الاريعاء 22 اذار


محمد قادر - بغداد

جريدة الصباح الصادرة عن شبكة الاعلام العراقي .. نطالع في صفحتها الاولى...

- السيستاني يحث على الاسراع بتشكيل الحكومة
- الجعفري يعد بالثأر من الارهاب ... والزبيدي يؤكد بدء الهجرة العكسية للقاعدة
- وزير الداخلية يكشف عن تشكيل الشرطة الفيدرالية الوطنية .. ببعد تجهيزها بالاسلحة
وفي الصباح ايضا...
- الغاء النصوص التي ادت الى اسقاط الجنسية العراقية لمن اكتسب غيرها

والى صحيفة المدى.. فمن ابرز عناوينها نقرأ
- اكثر من مئة مسلح يهاجمون شرطة المقدادية ويطلقون سراح 33 موقوفا... وتعزيزات شرطة ديالى وصلت بعد انتهاء العملية بـ 45 دقيقة
- نيجيرفان بارزاني: تشكيل الحكومة الاقليمية الموحدة بعد عطلة نوروز
- ناجي صبري قدم للاستخبارات الامريكية معلومات عن قدرات صدام الفعلية اثناء توليه وزارة الخارجية

اما ابرز عناوين صحيفة المشرق فكانت
- ترشيح الجعفري وصلاحيات مجلس الامن الوطني عالقان... وعضو في جبهة الحوار يعلق عضويته احتجاجا على البرنامج السياسي
- جواد المالكي للصحيفة: القوات الامريكية تعرقل بناء الجيش واجهزتنا الامنية

وفي عنوان آخر
- كشف مخطط لاغتيال رئيس الادعاء العام في محكمة صدام

هذا وكان ابرز عناوين جريدة الصباح الجديد هو السؤال ... متى يجتمع مجلس النواب؟
حيث جاءت الصحيفة في تفصيل الخبر "بأن اعرب محمود عثمان عضو مجلس النواب عن التحالف الكردستاني عن اعتقاده: إن قرار رفع الجلسة لحين اتفاق الكتل السياسية بشأن توزيع المناصب السيادية أمر غير صحيح. واضاف انه من الممكن أن لا تتوصل الكتل السياسية إلى اتفاق في وقت قريب وهذا يعني تعطيل عمل مجلس النواب مما يؤثر على وضع البلاد الذي يعاني من مشكلات عديدة. وأضاف عثمان ايضا: من المفروض أن تستمر اجتماعات مجلس النواب للنظر في قضايا الشعب العراقي إذ إن الشعب انتخب البرلمان لكي يعمل لا أن يتوقف.
من جهة ثانية قال قصي السهيل عضو مجلس النواب من قائمة الائتلاف العراقي الموحد ”الكتلة الصدرية“ قال: ان انعقاد جلسة مجلس النواب المقبلة تعتمد على اتمام الصفقة الثلاثية لرؤساء الجمهورية والوزراء والنواب. وبين السهيل ايضا: إن العقبة التي كانت تعترض المحادثات بين الكتل السياسية تبددت بنحو كبير بعد الاتفاق على مجلس الامن الوطني." وبحسب مانشرته جريدة الصباح الجديد

ومن مقالات الرأي نقرأ لباسم الشيخ في افتتاحية صحيفة الدستور، مقالة يتناول فيها مقادير الربح والخسارة للحرب بعد مرور ثلاث سنوات… ويعتبر الكاتب مسألة البحث عن هذه المقادير مقترنة برؤية كل طرف من اطراف الصراع فيها ، وهم اربعة (الولايات المتحدة الامريكية والنظام السابق والقوى السياسية المعارضة له والمواطن العراقي) وكل منهم له حساباته التي يقيس فيها كفتي ربحه وخسارته
وعن الطرف الرابع المتمثل بالشعب العراقي يضيف الكاتب "انه ينظر الى هذه المعادلة من خلال ثقب مشاكله اليومية لان المواطن ليس معنيا بشكل مباشر بالكثير من مفردات العملية السياسية التي ربما ينظر اليها بمنظور عام انها ناجحة ، لانه يعتقد ان ربحه للديمقراطية كآلية لتنظيم حياته السياسية ، خسر مقابله حياته الآمنة الهادئة مثلما خسر خدماته التي تؤمن له عيشاً كريماً وبالتالي اذا ما وضع الجانبين في ميزان معاناته سيجد ان كفة الخسارة ستكون ثقيلة جدا بغض النظر عمن يمسك ذراع الميزان من اعلى وما هي نسبة العدالة والثقة به"... وبحسب ماورد في المقالة

على صلة

XS
SM
MD
LG