روابط للدخول

خبر عاجل

جولة في الصحف العربية الصادرة في لندن يوم الثلاثاء 24 کانون الثاني


سميرة علي مندي

صحفية الشرق الأوسط ابرزت العنوان التالي على صفحتها الاولى:
**قاض كردي آخر يحاكم صدام اليوم خلفا لرزكار
**ينحدر من حلبجة وعمل محاميا في السليمانية
**طالباني: اليوم تبدأ مباحثات الحكومة ولا سقف زمنيا لتشكيلها
**القائمة العراقية تنتقد تقرير الخبراء الدوليين حول الانتخابات
**محامي الأصوليين طالب الخاطفين بإطلاق كارول حرصا على «نقاء المقاومة»
**مخاوف في واشنطن بشأن مصير الصحافية الأميركية المختطفة في العراق
**محافظة بغداد: قرار الاحتفال بـ«يوم الغدير» ليس طائفيا
**المتضررون من الأعمال الإرهابية سيحصلون على تعويضات خلال العام الجاري وعددهم أكثر من ألفين
**الأمم المتحدة: النساء والأطفال الأكثر تضررا في الصراع الدائر في العراق
**وزير حقوق الإنسان العراقي: ما حققناه في العراق يعد إنجازا
**الطفلة التي توفيت في كردستان العراق لم تكن مصابة بانفلونزا الطيور
**وزير التربية العراقي تعيين معلمين من ابناء المناطق الساخنة

اعلن الدكتور عبد الفلاح حسن السوداني وزير التربية العراقي، تعيين معلمين من ابناء المناطق الساخنة في المدارس التي تعاني وجود شواغر في تلك المناطق.
وأكد السوداني في بيان له امس، ان الهدف من هذه الخطوة يأتي لسد الشواغر في تلك المناطق، بما يوفر لطلبة المدارس ممارسة العملية التربوية وعدم التأثر بالوضع الأمني الشاذ الذي يسود بعض المناطق، جراء وجود عمليات ارهابية تستهدف الابرياء والمعلمين والمدرسين فيها.
** ** **
في صحيفة الحياة اللندنية نقرا العناوين العراقية التالية:
**توقع انتقال التوتر بين المسلحين العراقيين والزرقاوي من الأنبار الى سامراء ... مؤتمر للبعث لتقويم حكم صدام وتوحيد الحزب بشعارات وأفكار جديدة
**بعد اصرار رزكار امين على استقالته وضغوط «هيئة الاجتثاث» ... رؤوف عبد الرحمن بدلاً من الهماشي يرأس جلسة اليوم لمحاكمة صدام
**قائمة علاوي تعرب عن اسفها لنتائج تحقيق الفريق الدولي في الانتخابات ... بلير يدعو الى تشكيل «حكومة وحدة» في العراق ولم يفاجأ بفوز الشيعة

تحت عنوان (مطربون عراقيون يساهمون في تردي الذوق العام؟) نقلت صحيفة الحياة اللندنية عن الملحن العراقي طالب القره غولي قوله ناعياً حالة الفن الغنائي في العراق اليوم، أنه «أصبح رخيصاً»، لافتاً في هذا الاتجاه إلى أن «الملاهي الليلية» أصبحت هي القاسم المشترك لهذا الفن، ومؤكداً إنها «هي التي تتحكم بالساحة الفنية»، إلى جانب كون «الحقوق الفنية في العراق مهدورة». ووصف شركات الإنتاج الفني التي يمتلكها بعض المغنين، بالمافيات.
واستثنى الفنان العراقي من أحكامه ما وجده في «محاولات بعض الشباب الذين يمتلكون الوعي ولديهم الإحساس بالمسؤولية»، وخص بالذكر منهم المطرب ماجد المهندس الذي وصفه بأنه مطرب يمضي بـ «خطوات متزنة»... وكذلك المطرب رضا العبد الله.
ويرى القره غولي أن الحل لأزمة الأغنية اليوم هو في يد الدولة، معارضاً في هذا من يرى «أن الدولة يجب أن تترك موضوع الغناء والموسيقى للمنتجين والمستغلين»، مطالباً إياها بالإسهام في تطوير هذا الواقع عبر القانون.

على صلة

XS
SM
MD
LG