سميرة علي مندي
مرحبا بكم في متابعة جديدة للصحف العربية في هذه الجولة سنطالع ابرز ما نشرته الصحف اللبنانية والأردنية والمصرية عن الشان العراقي نبدا الجولة بعرض لعناوين صحيفة المستقبل اللبنانية.
- الصغار حرصوا على اقتناء لعب تحاكي مشاهد العنف في بلادهم
- العراقيون عيّدوا عند قبور أحبائهم
- بوش يهنئ مسلمي العالم في عيد الأضحى
- تركيا واليابان تنسقان معاً من أجل الشرق الأوسط
- انقرة: القضاء يفرج غداً عن مسجون حاول قتل البابا
- العراقيون يؤدون صلاة العيد وسط إجراءات مشددة
وهيئة علماء المسلمين تدعو لحكومة وحدة وطنية
عودة الرهينة برنار بلانش الى فرنسا
الاحتلال يربط مداهمة مقر هيئة العلماء في بغداد بخطف صحافية أميركية
تكاليف حرب العراق قد تتجاوز ألفي مليار دولار
وزارة الدفاع الاميركية تعترف بأنها رفضت طلباً لبريمر لزيادة القوات في العراق
وتحت عنوان حيث يدفع القتل إلى التهدئة في العراق كتب فايز سارة في صحيفة المستقبل اللبنانية يقول ان العراق في العام 2005، لم يكن ميداناً لقتل العراقيين فقط، بل تجاوز ذلك ليكون مسرحاً لقتل غير العراقيين. إذ قتل في العراق خلال العام الماضي جنود من القوات الأجنبية الموجودة في العراق وخاصة من قوات الاحتلال الأميركي ـ البريطاني، كما قتل مدنيون من الأجانب الذين وجدوا في العراق لسبب أو لآخر، كما قتل عدد من العرب المقيمين.
وختاما يقول الكاتب
ان خلفية ما يجري في العراق وحوله من تطورات، انما يعود في أحد جوانبه إلى تعب الأطراف من مسلسل القتل والدمار الذي صار العراق مسرحاً له. وان عكس ذلك رغبة للأطراف المختلفة في الخروج من هذا المسلسل، فإن المرحلة المقبلة، هي التي سوف تثبت مدى جدية كل واحد من هذه الأطراف ورغبته في الخروج من حمّام الدم، ووضع العراق والعراقيين أمام مسار جديد في حياتهم وفي علاقاتهم بالآخرين من الدول والشعوب.
نكمل متابعتنا الصحفية بقراءة في الصحف المصرية من مراسلنا في القاهرة
((احمد رجب))
- يحتفل المسلمون اليوم بعيد الأضحى المبارك أعاده الله عليكم باليمن والبركات، قالت صحيفة الأهرام في صباح يوم العيد إن قوة الإيمان الحقيقية هي التي تصب في إعلاء شأن المجتمع وتعظيم مصالحه وزيادة الترابط بين أفراده بعيدا عن التعصب أو التحيز أو توظيف الدين لأغراض ومصالح شخصية أو فئوية, فالإسلام هو دين التسامح وقبول الآخر انطلاقا من أن التعارف واجب والاختلاف بين الأفراد سنة كونية. وفي وقت يواجه فيه الإسلام والمسلمون هجمة شرسة ومحاولات للربط بينه وبين الإرهاب, فإننا أحوج ما نكون للعمل معا لإزالة ما لحق بالإسلام من شوائب ساهم فيها البعض الذين يمثلون الأقلية, ولا يعبر عن الأغلبية الإسلامية المعتدلة، لذلك فإن الاحتفال الصحيح بالعيد ليس فقط فيما نمارسه من طقوس وعادات كما تقول الأهرام, بل هو في الارتقاء بالإنسان وجعله أكثر تسامحا وأكثر نفعا للآخرين ولمجتمعه.
- صحيفة الجمهورية تقول: مقتل وإصابة 42 في هجوم علي الداخلية العراقية
تركيا تعلن استعدادها لإرسال قوات حفظ سلام لبغداد ،أما الوفد، مصرع 14 وإصابة العشرات في تفجيرين بالداخلية العراقية،وفيما اهتمت الأخبار بدعوة الرئيس العراقي جلال الطالباني إلي تكاتف الجهود من أجل توحيد كلمة العراقيين ومواقفهم لتشكيل حكومة وحدة وطنية تضم جميع أطياف الشعب معربا عن ثقته في بلوغ مستقبل مشرق يليق بعراق ديمقراطي، فإن صحيفة الجمهورية اهتمت في تقرير لها بإعلان وزير الخارجية التركي عبد الله جول في سابقة تعد الأولي من نوعها. إن تركيا ربما ترسل قوات إلي العراق كجزء من قوة دولية لحفظ السلام عقب انسحاب القوات الأجنبية المتواجدة في أراضيه.
مرحبا بكم في متابعة جديدة للصحف العربية في هذه الجولة سنطالع ابرز ما نشرته الصحف اللبنانية والأردنية والمصرية عن الشان العراقي نبدا الجولة بعرض لعناوين صحيفة المستقبل اللبنانية.
- الصغار حرصوا على اقتناء لعب تحاكي مشاهد العنف في بلادهم
- العراقيون عيّدوا عند قبور أحبائهم
- بوش يهنئ مسلمي العالم في عيد الأضحى
- تركيا واليابان تنسقان معاً من أجل الشرق الأوسط
- انقرة: القضاء يفرج غداً عن مسجون حاول قتل البابا
- العراقيون يؤدون صلاة العيد وسط إجراءات مشددة
وهيئة علماء المسلمين تدعو لحكومة وحدة وطنية
عودة الرهينة برنار بلانش الى فرنسا
الاحتلال يربط مداهمة مقر هيئة العلماء في بغداد بخطف صحافية أميركية
تكاليف حرب العراق قد تتجاوز ألفي مليار دولار
وزارة الدفاع الاميركية تعترف بأنها رفضت طلباً لبريمر لزيادة القوات في العراق
وتحت عنوان حيث يدفع القتل إلى التهدئة في العراق كتب فايز سارة في صحيفة المستقبل اللبنانية يقول ان العراق في العام 2005، لم يكن ميداناً لقتل العراقيين فقط، بل تجاوز ذلك ليكون مسرحاً لقتل غير العراقيين. إذ قتل في العراق خلال العام الماضي جنود من القوات الأجنبية الموجودة في العراق وخاصة من قوات الاحتلال الأميركي ـ البريطاني، كما قتل مدنيون من الأجانب الذين وجدوا في العراق لسبب أو لآخر، كما قتل عدد من العرب المقيمين.
وختاما يقول الكاتب
ان خلفية ما يجري في العراق وحوله من تطورات، انما يعود في أحد جوانبه إلى تعب الأطراف من مسلسل القتل والدمار الذي صار العراق مسرحاً له. وان عكس ذلك رغبة للأطراف المختلفة في الخروج من هذا المسلسل، فإن المرحلة المقبلة، هي التي سوف تثبت مدى جدية كل واحد من هذه الأطراف ورغبته في الخروج من حمّام الدم، ووضع العراق والعراقيين أمام مسار جديد في حياتهم وفي علاقاتهم بالآخرين من الدول والشعوب.
نكمل متابعتنا الصحفية بقراءة في الصحف المصرية من مراسلنا في القاهرة
((احمد رجب))
- يحتفل المسلمون اليوم بعيد الأضحى المبارك أعاده الله عليكم باليمن والبركات، قالت صحيفة الأهرام في صباح يوم العيد إن قوة الإيمان الحقيقية هي التي تصب في إعلاء شأن المجتمع وتعظيم مصالحه وزيادة الترابط بين أفراده بعيدا عن التعصب أو التحيز أو توظيف الدين لأغراض ومصالح شخصية أو فئوية, فالإسلام هو دين التسامح وقبول الآخر انطلاقا من أن التعارف واجب والاختلاف بين الأفراد سنة كونية. وفي وقت يواجه فيه الإسلام والمسلمون هجمة شرسة ومحاولات للربط بينه وبين الإرهاب, فإننا أحوج ما نكون للعمل معا لإزالة ما لحق بالإسلام من شوائب ساهم فيها البعض الذين يمثلون الأقلية, ولا يعبر عن الأغلبية الإسلامية المعتدلة، لذلك فإن الاحتفال الصحيح بالعيد ليس فقط فيما نمارسه من طقوس وعادات كما تقول الأهرام, بل هو في الارتقاء بالإنسان وجعله أكثر تسامحا وأكثر نفعا للآخرين ولمجتمعه.
- صحيفة الجمهورية تقول: مقتل وإصابة 42 في هجوم علي الداخلية العراقية
تركيا تعلن استعدادها لإرسال قوات حفظ سلام لبغداد ،أما الوفد، مصرع 14 وإصابة العشرات في تفجيرين بالداخلية العراقية،وفيما اهتمت الأخبار بدعوة الرئيس العراقي جلال الطالباني إلي تكاتف الجهود من أجل توحيد كلمة العراقيين ومواقفهم لتشكيل حكومة وحدة وطنية تضم جميع أطياف الشعب معربا عن ثقته في بلوغ مستقبل مشرق يليق بعراق ديمقراطي، فإن صحيفة الجمهورية اهتمت في تقرير لها بإعلان وزير الخارجية التركي عبد الله جول في سابقة تعد الأولي من نوعها. إن تركيا ربما ترسل قوات إلي العراق كجزء من قوة دولية لحفظ السلام عقب انسحاب القوات الأجنبية المتواجدة في أراضيه.
