روابط للدخول

خبر عاجل

متابعة جديدة لصحف عربية صادرة اليوم


سميرة علي مندي

سيداتي وسادتي
مرحبا بكم في متابعة ثانيه للصحف العربية الصادرة هذا اليوم والتي سنطالع فيها ابرز ما نشرته الصحف اللبنانية والأردنية عن الشان العراقي . .
أبداها بأبرز عناوين الصحف اللبنانية
علاوي يسعى إلى تزعم المعارضة للائتلاف الشيعي
استمرار العنف والحكومة تغلق الحدود خلال عاشوراء
بوش يكافئ الحلفاء في حرب العراق والتكاليف الأمنية تؤثر على إعادة الأعمار
علاوي ووزراؤه الرئيسيون الى المعارضة والنتائج النهائية للانتخابات تعلن غداً
.....................فاصل.......................
صحيفة السفير البيروتية وتحت عنوان عادل عبد المهدي البعثي ثم الماوي ثم الاسلامي كتبت تقول يتذكر عادل عبد المهدي، المرشح الأوفر حظا لتولي رئاسة الحكومة العراقية المقبلة، يوم استدعاه آية الله علي السيستاني مع غيره من الساسة العراقيين إلى النجف العام الماضي. كان موضوع الحديث دور الإسلام في الدولة العراقية الجديدة.
تساءل المرجع الشيعي عما إذا كان الحضور، وجميعهم من أعضاء مجلس الحكم المنحل، يحظون بما يكفي من الشرعية لصياغة الدستور. قال للمجموعة >. فلم يتردد عبد المهدي في الإجابة بقوله لآية الله >.
هذا ما قاله عبد المهدي، القيادي في المجلس الأعلى للثورة الإسلامية والعضو في الائتلاف العراقي الموحد المدعوم من السيستاني، لصحيفة >، بعد أيام فقط من الانتخابات العامة العراقية، وذلك في مقابلة حاول فيها إظهار الطابع المعتدل لتوجهاته الإسلامية والدفاع عن تبدل مواقعه، خلال 50 عاما من العمل السياسي، من عضو في حزب البعث إلى ماركسي ماوي ومن ثم إسلامي يتخذ من إيران مقرا لأنشطته قبل أن يصبح قياديا عراقيا في ظل الاحتلال مدافعا عن ضرورة بقاء القوات الأجنبية في العراق إلى أن تصبح قوات الأمن العراقية قادرة على السيطرة على الأمن.
يقول عبد المهدي (63 عاما)، الذي يشغل منصب وزير المالية في حكومة اياد علاوي، إن >.
وتضيف الصحيفة يجسد عبد المهدي، وهو شخص طيب المعشر دمث الخلق درس الاقتصاد في فرنسا، تيارا علمانيا قويا داخل الائتلاف العراقي الموحد، الذي لا يضم سوى أقل من 10 رجال دين، يتوقع أن يكون رأس الحربة في مواجهة الدافعين باتجاه إقامة نظام على النمط الإيراني في العراق.
ويعتقد كثيرون، وبينهم عدنان الباجه جي، أن عبد المهدي، الذي يعتبر مرشحا جذابا للولايات المتحدة، قادر على مواجهة ضغوط الإسلاميين، لكن آخرين، وبينهم مسؤولون في حزب الدعوة، يرونه انتهازيا سياسيا سرعان ما سيتحول إلى لعبة في أيدي زعيم المجلس الأعلى عبد العزيز الحكيم الذي يفضل أن يكون للإسلام دور أكبر في الدستور العراقي المقبل بحسب تعبير الصحيفة .
ويقول عبد المهدي إن مخاطر قيام دولة دينية في العراق ضئيلة جدا، مشيرا إلى أن السيستاني استبعد استخدام الشريعة لحكم قوانين الأحوال الشخصية. لكنه يضيف أن المعتدلين من أمثاله بحاجة إلى كل مساعدة ممكنة.
أما بالنسبة للتهمة الموجهة إليه بأنه انتهازي، يقر عبد المهدي بأنه سياسي عملي لكنه يبقى وفيا لمبادئه بحسب مانشرته صحيفة السفير اللبنانية.
...............فاصل....................
ونطالع ألان ابرز ما نشر في الصحف الأردنية عن الشان العراقي وهذه المتابعة من مراسلتنا في عمان فائقة رسول سرحان.
........................فاصل ................
وصلنا إلى نهابة جولتنا الثانية على الصحف العربية سنلقاكم في جولات أخرى شكرا لمتابعتكم وارجوا أن تقضوا أوقاتا طيبه مع بقيه فقرات برامجنا..

على صلة

XS
SM
MD
LG