روابط للدخول

خبر عاجل

عرض لمقالات رأي ذات صلة بالشأن العراقي نشرتها صحف عربية صادرة اليوم


ناظم ياسين

من أبرز عناوين الصحف، نطالع:
بدء تطهير الفلوجة ·· واكتشاف مخازن كبيرة للأسلحة.
مايرز يلتقي علاوي والقادة العسكريين في بغداد.
--- فاصل ---
صحيفة (الاتحاد) الإماراتية قالت في افتتاحيتها المنشورة تحت عنوان (الحرب لدعم السلام):
"لم ترد الحكومة العراقية حتى اللحظة الأخيرة خوض معركة الفلوجة وأبقت باب المفاوضات مفتوحاً حتى عشية بدء العمليات في هذه المدينة التي اختطفها الإرهابيون وحوّلوها إلى وكر لتنفيذ أعمالهم الوحشية وجرائمهم البشعة بحز الرقاب وقتل الأبرياء وتصدير سيارات الموت العابر في أنحاء العراق لبث الفوضى والخراب والدمار في هذا البلد المتعطش إلى الاستقرار والسلام"، بحسب تعبيرها.
وأضافت الافتتاحية "ما كان للحكومة العراقية أن تصمت على وضع المدينة كما كانت عليه في السابق خصوصاً وأنها في برنامج الانتخابات المرتقبة، والتي يدعمها العراقيون بكل فئاتهم وأطيافهم، وأضحت هذه المسألة مفصلية وحاسمة لمرحلة جديدة سوف يشهدها العراق والعراقيون"، بحسب تعبيرها.
ثم تخلص إلى القول إن:
"المرحلة المقبلة لا شك أنها سوف تكون مفصلية بالنسبة للحكومة العراقية والشعب العراقي، ونأمل أن يكون ما حدث في الفلوجة درساً مفيداً يفضي إلى نشر الأمن والأمان والاستقرار في أنحاء العراق، وبمساعدة ومساندة من أبناء الشعب العراقي بكل طوائفه حتى يتفرغ أبناء هذا الوطن المتعب والمثخن بالجراح والنزاعات لمرحلة الانتخابات وإعادة الإعمار"، بحسب تعبير صحيفة (الاتحاد) الظبيانية.

--- فاصل ---
تحت عنوان (نداء الهلال الأحمر)، كتب مرعي الحليان في صحيفة (البيان) الإماراتية يقول:
"الذين يقطنون الفلوجة ليسوا أعداء ولا هم من خارج العراق، بل أبناؤه وأهله وحقهم فيه مثلما لكل عراقي حق فيه، والمأساة التي يتعرضون لها لا تدخل في حساب أي منطق مهما كانت الأسباب، فإذا ما شرد وجوع وأرعب أهلها وتركوا هكذا يموتون تحت العراء، فتلك كارثة الكوارث"، بحسب تعبيره.
ويضيف الكاتب:
"إن الحكومة العراقية مثلما هي مطالبة بفرض الأمن وتوفيره لمواطنيها، مطالبة بالإسراع في معالجة أوضاع الآلاف من مواطنيها المرعوبين والجوعى والمتروكين بلا ماء ولا دواء يتشردون في الساحات العامة ويفترشون الأزقة"، بحسب تعبير كاتب المقال مرعي الحليان.

--- فاصل ---

عرض الصحف الأردنية من مراسلنا حازم مبيضين.
(عمان)

--- فاصل ---
ختام

على صلة

XS
SM
MD
LG