روابط للدخول

خبر عاجل

عرض لمقالات رأي ذات صلة بالشأن العراقي نشرتها صحف عربية صادرة اليوم


سميرة علي مندي

سيداتي و سادتي
مرحبا بكم في جوله هذا اليوم على الصحف العربيه التي اعدتها الزميله سميره علي مندي ونبدا جولتنا كالمعتاد بابرز عناوين الصحف العربية التي تصدر في لندن
الشرق الاوسط
القوات الأميركية تضيق الحصار على الفلوجة والزرقاوي يبايع بن لادن وينسق لعمليات
الحكومة العراقية تدعو لطرد المسلحين تجنبا للحسم العسكري .. وعلاوي يجتمع بأنصار الصدر
دراسة لوزارة التربية دعمتها اليونيسف: مدارس العراق تفتقر إلى المستلزمات الأساسية للتعليم
كوريا الجنوبية تنوي تمديد مهمة جنودها في العراق
.. وإيطاليا قد تنسحب العام المقبل
مصادر بريطانية: أبو مصعب أعدم 18 بشبهة السعي لتهريب الرهينة بيغلي
الحياة اللندنية
المرجعية في النجف ترفض استقبال نيغروبونتي والضغط العسكري والسياسي مستمر على الفلوجة
سميره في العناوين التي قراتها لفت نظري العنوان الذي يتحدث نقلا عن مصادر بريطانية ان أبو مصعب أعدم 18 بشبهة السعي لتهريب الرهينة بيغلي هل لك ان تعرضي لنا ماجاء في هذا الخبر؟
بالتاكيد فريال صحيفة الشرق الاوسط نقلت عن صحيفة الصنداي تايمز البريطانية
ان مصادر بريطانية أفادت امس بأن 18 شخصاً بينهم سوريان ، قتلوا على يد جماعة «التوحيد والجهاد» بسبب مساعدتهم الرهينة البريطاني المذبوح كينيث بيغلي في محاولة فراره الفاشلة قبل اعدامه.
وقالت صحيفة «صنداي تايمز» امس إن أبو مصعب الزرقاوي زعيم الجماعة الاصولية المتشددة التي اعلنت مسؤوليتها عن معظم عمليات الخطف وذبح الرهائن في العراق، قد استاء كثيراً لتورط بعض أعضاء جماعته في محاولة الفرار مما دفعه الى التسريع بقتل بيغلي. ونسبت الصحيفة هذه المعلومات الى شخص قالت انه «سعودي» وصف نفسه بأنه متحدث باسم جماعة «التوحيد والجهاد». وكان بيغلي قد سعى الى الهروب قبل حوالي عشرة ايام متخفياً بثياب عربية تقليدية بمساعدة حارسيه السوريين في سيارة، بيد ان أمره انكشف عند توقف السيارة على حاجز للجماعة في بلدة اللطيفية قرب بغداد. وقالت «صنداي تايمز» إن الزرقاوي أمر بالتحقيق مع السوريين قبل قتلهما الى جانب 18 آخرين بشبهة التورط في محاولة هروب بيغلي. ونقلت الصحيفة عن مصادر استخباراتية توجهت الى العراق للمساعدة في الجهود الرامية الى تحرير بيغلي، ان حملة الارهاب التي تشنها الجماعة لن تنتهي حتى «يتعب العراقيون انفسهم من الزرقاوي، وعندها سيتم العثور عليه بحسب ما جاء في الصحيفة.
.......................فاصل........................
سميرة ونبقى في صحيفة الشرق الاوسط فهناك مقال بقلم عبد الرحمن الراشد عن الانتخابات الرئاسية الامريكية ترى ماذا يقول الكاتب ؟
فريال المقال جاء تحت عنوان لو كنت عراقيا او سوريا او مصريا من تنتخب والكاتب يرى ان انتخاب رئيس الجمهورية في واشنطن فيه تقرير لمصائر موجودة في العالم. وفي منطقتنا تحديدا، يوجد معسكر كبير يعتقد ان هزيمة بوش في الانتخابات ستؤرخ لحقبة علاقات افضل مع الولايات المتحدة، وربما هو على حق وتحديدا معسكر الدول المعرضة لظروف او ضغوط استثنائية. فالفريق الأول هو العراقي. ومهما ظهر في الاعلام العربي من شكوى باسم العراقيين، فان معظمهم كانوا سعداء بما فعله بوش. فالاضطهاد والظلمة اللذان كانوا يعيشون فيهما يستحقان المعركة التي وقعت. لكن استمرار بوش قد يعيق في نظر بعضهم، فرصة التصالح الضرورية مع فئات عراقية غاضبة او شعوب ناقمة مثل بعض الأوروبيين. وبالتالي، فإن تولي كيري الحكم يجعله جسرا يفرِج من حالة الضغط المتزايدة، والتضحية ببوش تعني إنقاذ مشروعه العراقي.
اما بالنسبة للسوريين، فانهم يتمنون سقوط بوش بإلحاح يفوق دعوات بقية العرب، متطلعين لإنهاء حالة التحريض السياسي الداخلي وإنهاء الضغط الخارجي.
اما ا المصريون فهم دائما في حال يفضلون معها التجديد. فكل رئيس جديد يمنحهم اهتماما أكثر من أجل حل قضاياه الإقليمية. والشعور المصري ملائم للحالة للنفسية الاوروبية أيضا. فهزيمة بوش ستسهل على من يريد التصالح مع الحكومة الاميركية ان يفعل دون حرج او سكب ماء الوجه. وهذا التمني يناسب حلفاء واشنطن السابقين قبيل غزو بغداد، كالفرنسيين والألمان الذين يريدون التصالح مع واشنطن، فهم في حاجة للتعاون معها في العراق والحرب على الإرهاب، لا الاستمرار في مناكفتها. الأوروبيون في حاجة للتصالح لكن ليس سهلا عليهم الانقلاب على مواقفهم السابقة بوجود بوش الذي وضعهم في زاوية شعبية صعبة بحسب تعبير عبد الرحمن الراشد في صحيفة الشرق الاوسط.
.......................فاصل .......................
مستمعي الكرام عرض للصحف المصريه من مراسلنا في القاهره احمد رجب.
................................فاصل......................
بهذا مستمعي الكرام تنتهي الجوله الاولى على الصحف العربيه الصادره هذا اليوم شكرا لاصغائكم وارجوا ان تبقوا مع بقيه فقرات برامجنا.

على صلة

XS
SM
MD
LG