سميرة علي مندي
مستمعينا الاعزاء
سعدت اوقاتكم بكل خير , واهلا ومرحبا بكم في حلقة جديدة من برنامج عراقيون في المهجر والتي سنستضيف فيها ثلاث شابات عراقيات مقيمات في بلدان مختلفة في اوروبا . اتمنى ان تقضوا معنا اوقاتا طيبه وممتعة.. واهلا بكم مجددا.
............................فاصل.....................
اعزائي
تعودنا في الحلقات السابقة ان نستضيف شخصية عراقية للتحدث عن تجربة المهجر والجوانب الايجابية والسلبية للغربة , وعن نجاحات العراقيين والالام الغربة والحنين .. لكننا اليوم سنحاول ان نتعرف اكثر على مشاعر وامال الذين ولدوا بعيدا عن الوطن سنتعرف على ثلاث شابات عراقيات ولدن في عواصم اوروبية وعشن في بلاد الغربة التي هي بمثابة الوطن لهم ..
ترى كم يحمل الطفل الذي ولد في بلاد المهجر من صورة وشخصية الوطن الاول ؟
وكيف تنقل العائلة هوية هذا الوطن وملامحه؟
ما هي المشاعر التي يحملونها لهذا الوطن البعيد القريب؟
هل هو حاضر في حياتهم اليومية واحاديثهم ام تراهم اندمجوا في المجتمع الغربي ؟
ندى تركت العراق عندما كانت في الثالثة من عمرها ولان صور الطفولة هي الابقى في الذاكرة فان صورة العائلة والبيت الذي تركته ندى قبل 24 عاما في العراق لازالت راسخة في ذاكرتها تستعيدها وتقيس عليها وترافقها سنوات حياتها وهي تقيم في اسبانيا.
ندى 1
اما لينا ذات الثمانية عشر ربيعا والتي ولدت في هولندا وقد انهت الدراسة الاعدادية وهي تتهيا لدخول الجامعة فتقول عن العراق
لينا 1
كان للحرب الاخيرة في العراق اثر كبير على نفسية العراقيين المقيمين في الخارج فلكونهم بعيدين عن الوطن لم يكونوا يفارقوا شاشات التلفاز او يفوتوا نشرة للاخبار وهذا ما اثر بالتالي على اطفالهم الذين حسوا بهذا القلق وعاشوا لحظات الخوف ..
ندى كانت بعيدة عن اهلها في فترة الحرب
لينا تابعت هي الاخرى احداث الحرب واخبار العراق
ندى 3
لينا 2
ترى كيف تنظر ندى الى الواقع الذي يعيشه العراق وما هي رؤيتها المستقبلية وكيف تستطيع هي وغيرها من الشباب العراقي ان يساعدوا في بناء بلدهم ؟
ندى 4
الاطفال الذين يولدون في البلدان الاوروبية يلمسون الفرق في العلاقات الاسرية بين عوائلهم والعوائل الغربية .. ترى ما هي هذه الفروقات
ندى2
ولينا ايضا ترى بان هناك اختلاف بين العائلة العراقية والانكليزية..
لينا 3
ترى كيف تنظر الشابة العراقية التي تعيش في المهجر لمسالة الزواج وما هي شروط الزواج الناجح للشباب العراقيين الذين ولدوا او عاشوا في المهجر؟
ندى 5
اما اوراس احسان التي ولدت في الجزائر وتقيم في هولندا وتبلغ من العمر اربعة وعشرون عاما وتدرس علوم الكومبيوتر في جامعة امستردام فقد نجحت في تكوين علاقات وثيقة مع الطلبة الهولنديين والاجانب وتشارك في العديد من الانشطة الثقافية والاجتماعية في الجامعة .. ترى كيف ينظر الاخرون في الجامعات الاوروبية الى شخصية الشابة العراقية المتمثلة في اوراس ؟
اوراس 3
في اللقاءات والجلسات الاجتماعية التي يقيمها الشباب في اوروبا هل تحضر الشخصية العراقية ؟
اوراس 4
كنا مستعينا الاعزاء مع ندى من اسبانيا ولينا من لندن واوراس من هولندا وحديثهم الشيق والممتع والذي يؤشر الى مناطق الوعي لهذه النماذج من الشباب والشابات العراقيات في بلدان المهجر ..
وبهذا مستمعينا الاعزاء نصل الى نهايه حلقه هذا الاسبوع من برنامجكم عراقيون في المهجر شكرا لحسن المتابعه وشكرا للزميل نبيل الحيدري الذي شاركني في الاعداد لهذه الحلقة ..والى ان القاكم قي حلقه جديده هذه ارق واجمل تحيه مني ومن المخرج نبيل خوري .
مستمعينا الاعزاء
سعدت اوقاتكم بكل خير , واهلا ومرحبا بكم في حلقة جديدة من برنامج عراقيون في المهجر والتي سنستضيف فيها ثلاث شابات عراقيات مقيمات في بلدان مختلفة في اوروبا . اتمنى ان تقضوا معنا اوقاتا طيبه وممتعة.. واهلا بكم مجددا.
............................فاصل.....................
اعزائي
تعودنا في الحلقات السابقة ان نستضيف شخصية عراقية للتحدث عن تجربة المهجر والجوانب الايجابية والسلبية للغربة , وعن نجاحات العراقيين والالام الغربة والحنين .. لكننا اليوم سنحاول ان نتعرف اكثر على مشاعر وامال الذين ولدوا بعيدا عن الوطن سنتعرف على ثلاث شابات عراقيات ولدن في عواصم اوروبية وعشن في بلاد الغربة التي هي بمثابة الوطن لهم ..
ترى كم يحمل الطفل الذي ولد في بلاد المهجر من صورة وشخصية الوطن الاول ؟
وكيف تنقل العائلة هوية هذا الوطن وملامحه؟
ما هي المشاعر التي يحملونها لهذا الوطن البعيد القريب؟
هل هو حاضر في حياتهم اليومية واحاديثهم ام تراهم اندمجوا في المجتمع الغربي ؟
ندى تركت العراق عندما كانت في الثالثة من عمرها ولان صور الطفولة هي الابقى في الذاكرة فان صورة العائلة والبيت الذي تركته ندى قبل 24 عاما في العراق لازالت راسخة في ذاكرتها تستعيدها وتقيس عليها وترافقها سنوات حياتها وهي تقيم في اسبانيا.
ندى 1
اما لينا ذات الثمانية عشر ربيعا والتي ولدت في هولندا وقد انهت الدراسة الاعدادية وهي تتهيا لدخول الجامعة فتقول عن العراق
لينا 1
كان للحرب الاخيرة في العراق اثر كبير على نفسية العراقيين المقيمين في الخارج فلكونهم بعيدين عن الوطن لم يكونوا يفارقوا شاشات التلفاز او يفوتوا نشرة للاخبار وهذا ما اثر بالتالي على اطفالهم الذين حسوا بهذا القلق وعاشوا لحظات الخوف ..
ندى كانت بعيدة عن اهلها في فترة الحرب
لينا تابعت هي الاخرى احداث الحرب واخبار العراق
ندى 3
لينا 2
ترى كيف تنظر ندى الى الواقع الذي يعيشه العراق وما هي رؤيتها المستقبلية وكيف تستطيع هي وغيرها من الشباب العراقي ان يساعدوا في بناء بلدهم ؟
ندى 4
الاطفال الذين يولدون في البلدان الاوروبية يلمسون الفرق في العلاقات الاسرية بين عوائلهم والعوائل الغربية .. ترى ما هي هذه الفروقات
ندى2
ولينا ايضا ترى بان هناك اختلاف بين العائلة العراقية والانكليزية..
لينا 3
ترى كيف تنظر الشابة العراقية التي تعيش في المهجر لمسالة الزواج وما هي شروط الزواج الناجح للشباب العراقيين الذين ولدوا او عاشوا في المهجر؟
ندى 5
اما اوراس احسان التي ولدت في الجزائر وتقيم في هولندا وتبلغ من العمر اربعة وعشرون عاما وتدرس علوم الكومبيوتر في جامعة امستردام فقد نجحت في تكوين علاقات وثيقة مع الطلبة الهولنديين والاجانب وتشارك في العديد من الانشطة الثقافية والاجتماعية في الجامعة .. ترى كيف ينظر الاخرون في الجامعات الاوروبية الى شخصية الشابة العراقية المتمثلة في اوراس ؟
اوراس 3
في اللقاءات والجلسات الاجتماعية التي يقيمها الشباب في اوروبا هل تحضر الشخصية العراقية ؟
اوراس 4
كنا مستعينا الاعزاء مع ندى من اسبانيا ولينا من لندن واوراس من هولندا وحديثهم الشيق والممتع والذي يؤشر الى مناطق الوعي لهذه النماذج من الشباب والشابات العراقيات في بلدان المهجر ..
وبهذا مستمعينا الاعزاء نصل الى نهايه حلقه هذا الاسبوع من برنامجكم عراقيون في المهجر شكرا لحسن المتابعه وشكرا للزميل نبيل الحيدري الذي شاركني في الاعداد لهذه الحلقة ..والى ان القاكم قي حلقه جديده هذه ارق واجمل تحيه مني ومن المخرج نبيل خوري .
