سميرة علي مندي
سعدت اوقاتكم مستمعينا الكرام و هذه جوله في الصحف العربيه تناولت الشؤون العراقيه و سنعرض لابرز مانشر في الصحف الخليجيه التي طالعتنا بالعناوين التاليه:
- مقتل واصابه 76 غداه اعلان قانون السلامه الوطنيه
ويوم دام للامريكين في سامراء
_ علاوي يزور سوريا والكويت وايران
ويبحث اعاده الاعمارمع اوروبا في بروكسل الاثنين
.....................................فاصل....................................
صحيفه الاتحاد الاماراتيه كتبت في افتتاحيتها تقول
في ظل الأوضاع البالغة التعقيد التي يمر بها العراق اليوم ليس مستغربا أن تعلن الحكومة العراقية حالة الطوارىء في البلاد بل هذا أمر طبيعي لفرض حالة الأمن والاستقرار والطمأنينة محل الفوضى والتخريب والإرهاب الذي يضرب في كل مكان في العراق مركزا على المورد الأهم في هذا البلد "النفط"من خلال نسف وتخريب خطوط الأنابيب ,بالإضافة إلى استهداف رموز السلطة والدولة في إشارة واضحة إلى استهداف المسارين الاقتصادي والسياسي وما يدور في العراق بعد إعلان تسلم السلطة والسيادة وتصاعد وتيرة الأعمال الإرهابية يؤكد على أن قوى الظلام والتخريب لا تريد ان يخرج العراق من النفق المظلم وفرض حالة من عدم الاستقرار لإفشال برامج الحكومة العراقية المؤقتة وعرقلة برنامج الانتخابات ووضع عقبات على الطريق الديموقراطي الذي اختاره العراق الجديد وقتل الحلم والأمل العراقي.
الصحيفه الاماراتيه ترى بانه هناك أيادي خبيثة تلعب في العراق وهناك أطرافا بعينهم باتت الحكومة العراقية المؤقتة تعرفهم لا يريدون لهذا البلد أن يستقر. ختاما تقول الصحيفه ان التعامل مع الوضع الراهن في العراق يحتاج أولا من العراقيين كل الحكمة والشجاعة لمواجهته بنجاح والقضاء على أسبابه ومسبباته ,ومن الدول الشقيقة ثانيا مساعدة العراق على تخطي هذه المحنة ولقد أبدت العديد من الدول العربية استعدادها لتقديم كل العون والمساعدة إلى العراق وشعبه الشقيق بحسب ما جاء في افتتاحيه الصحيفه .
...........................فاصل...............................
نبقى مع الصحف العربيه و هذه المتابعه للصحف السوريه من مراسلنا في دمشق جانبلات شكاي .
..........................فاصل............................
سيداتي و سادتي بهذا نصل الى نهايه جولتنا لهذا اليوم على الصحف العربيه شكرا لمتابعتكم و اجمل التحيات و اطيب الامنيات من سميره علي مندي والمخرج ديار بامرني, ارجوا ان تبقوا مع فقرات برامجنا .
سعدت اوقاتكم مستمعينا الكرام و هذه جوله في الصحف العربيه تناولت الشؤون العراقيه و سنعرض لابرز مانشر في الصحف الخليجيه التي طالعتنا بالعناوين التاليه:
- مقتل واصابه 76 غداه اعلان قانون السلامه الوطنيه
ويوم دام للامريكين في سامراء
_ علاوي يزور سوريا والكويت وايران
ويبحث اعاده الاعمارمع اوروبا في بروكسل الاثنين
.....................................فاصل....................................
صحيفه الاتحاد الاماراتيه كتبت في افتتاحيتها تقول
في ظل الأوضاع البالغة التعقيد التي يمر بها العراق اليوم ليس مستغربا أن تعلن الحكومة العراقية حالة الطوارىء في البلاد بل هذا أمر طبيعي لفرض حالة الأمن والاستقرار والطمأنينة محل الفوضى والتخريب والإرهاب الذي يضرب في كل مكان في العراق مركزا على المورد الأهم في هذا البلد "النفط"من خلال نسف وتخريب خطوط الأنابيب ,بالإضافة إلى استهداف رموز السلطة والدولة في إشارة واضحة إلى استهداف المسارين الاقتصادي والسياسي وما يدور في العراق بعد إعلان تسلم السلطة والسيادة وتصاعد وتيرة الأعمال الإرهابية يؤكد على أن قوى الظلام والتخريب لا تريد ان يخرج العراق من النفق المظلم وفرض حالة من عدم الاستقرار لإفشال برامج الحكومة العراقية المؤقتة وعرقلة برنامج الانتخابات ووضع عقبات على الطريق الديموقراطي الذي اختاره العراق الجديد وقتل الحلم والأمل العراقي.
الصحيفه الاماراتيه ترى بانه هناك أيادي خبيثة تلعب في العراق وهناك أطرافا بعينهم باتت الحكومة العراقية المؤقتة تعرفهم لا يريدون لهذا البلد أن يستقر. ختاما تقول الصحيفه ان التعامل مع الوضع الراهن في العراق يحتاج أولا من العراقيين كل الحكمة والشجاعة لمواجهته بنجاح والقضاء على أسبابه ومسبباته ,ومن الدول الشقيقة ثانيا مساعدة العراق على تخطي هذه المحنة ولقد أبدت العديد من الدول العربية استعدادها لتقديم كل العون والمساعدة إلى العراق وشعبه الشقيق بحسب ما جاء في افتتاحيه الصحيفه .
...........................فاصل...............................
نبقى مع الصحف العربيه و هذه المتابعه للصحف السوريه من مراسلنا في دمشق جانبلات شكاي .
..........................فاصل............................
سيداتي و سادتي بهذا نصل الى نهايه جولتنا لهذا اليوم على الصحف العربيه شكرا لمتابعتكم و اجمل التحيات و اطيب الامنيات من سميره علي مندي والمخرج ديار بامرني, ارجوا ان تبقوا مع فقرات برامجنا .
