روابط للدخول

خبر عاجل

طالعتنا صحف عربية صادرة اليوم بعدد من مقالات الرأي ذات صلة بالشأن العراقي


اعداد و تقديم سالم مشكور

اهلا بكم في جولة جديدة على الشان العراقي كما قدمته الصحافة العربية اليوم.

في الاتحاد الاماراتية يكتب عبد الله العوضي قائلا:

سيبقى العراق حاضرا على الأجندة العالمية لأكثر من عقد قادم و من الناحية الخليجية لابد من التفكير الواقعي لضم هذا الكيان في منظومة دول مجلس التعاون الخليجي، كيف؟ الأمر متروك لقادة وساسة الخليج، فليتم التعامل مع العراق كأحد التحديات التي يجب معرفة أفضل الطرق للمضي معه حتى من باب المصلحة الاقتصادية بإعمار البلد مع جيوب التجار·
عندما تبادر دولة الكويت وهي المتضررة الاولى والجار اللصيق بالعراق لمد يد العون الحكومي والشعبي لهذا البلد الذي فاقت نكبته نكبة الشعب الكويتي ذاته·
فاصل

صحف الكويت مع احمد العجمي

فاصل

في الشرق الاوسط يقول كاتب قطري هو عبد الحميد الانصاري قائلا:


لا عجب ولا غرابة إذ نجد العالم بأسره مرحّباً ومرتاحاً بالقبض على صدام، بينما قطاع من أنصاره وقطاع من الفلسطينيين يتظاهرون حاملين صورة، يهتفون بحياته ويطالبون بإطلاق سراحه ويحرقون أعلام أميركا.
أنا لا أفرح ولا أتعجب ولا استنكر، فقط عندي بعض الأسئلة التي أوجهها لعشاق القائد الضرورة، البطل المهزوم، إذ رأوا بطلهم أسيراً، تألّموا وبكوا واستنكروا للإهانة والإذلال، هلاّ تساءلتم: لماذا لم يكن بطلكم قائداً حقيقياً فيفعل كما فعل القادة الحقيقيون إما الاستبسال في القتال أو طلقة في الرأس لينهي حياته بصورة تليق به بدلاً من الظهور بهذه الصورة الرثة؟
ألم يكن الأكرم والأشرف له ولكم، وهو الذي أرعب شعبه ربع قرن وتحدى العالم وهدد وتوعد باعتباره القائد الذي لا يقهر،

يواصل الكاتب:
على هؤلاء الباكين المتألّمين ـ الآن ـ أن يتفاءلوا ويأملوا ويفرحوا، لأن قائدهم سعيد بالقبض عليه، فسوف يجد وجبة ساخنة وسريراً عليه فرش وأطباء يعتنون به وملابس أفضل ومظهراً أحسن، وقد آن له أن يرتاح وينام نوماً عميقاً، بدلاً من التنقل الدائم من حفرة إلى أخرى فراراً من المطاردة، وسيجد محاكمة عادلة ودفاعاً جيداً وهو الذي حرم شعبه من أي محاكمة عادلة طوال 30 سنة، إذ كان خصماً وحكماً معاً.. ولله في خلقه شؤون.
فاصل

ونورا الشيراوي كاتبة بحرينية تكتب في الشرق الاوسط قائلة:
لا اعتقد أن جميع من في القبور الجماعية قتلهم صدام أيضا. لم يذهب الى حلبجة لينفذ بيده تلك المجزرة الرهيبة. نعم لا شيء من ذلك، ليس هذا دفاعا عن صدام ولكنه ادانة لجيوشنا العربية الباسلة والجيش العراقي جزء لا يتجزأ منها.
الجيوش التي اقسمت على كتاب الله بأن تكون مخلصة لله والشعب والوطن وإذا بإخلاصها يتجه بقدرة قادر الى كل سفاح وكل مجرم نذل سافل. وبما ان لكل شيء ثمنه ـ وهذا شيء لا يختلف عليه اثنان
فاصلة
انتهت الجولة واذاعة العراق الحر مستمرة معكم في امان الله

على صلة

XS
SM
MD
LG