واليكم أبرز العناوين:
الزمان اللبنانية:
الجامعة العربية تفتح حواراً مع الإنتقالي برغم عدم اعترافها به.
--- فاصل ---
في جولتنا هذه سنعرض لعدد من مقالات راي نشرتها صحف تصدر في العاصمة البريطانية لندن.
--- فاصل ---
كتب سلامة نعمات في الحياة اللندنية قائلاً:أن تصدر أكثر من 150 صحيفة في العراق في غضون ثلاثة أشهر بعد إطاحة نظام صدام وفرض الاحتلال الأميركي سيطرته، أمر يستحق وقفة تقويم ومراجعة. فأن يكون العراقيون قادرين، في غضون أسابيع قليلة، وبعد عقود من القمع، أن يمارسوا حقهم في حرية التعبير، على رغم الاحتلال، هو شهادة بأنهم لم يعودوا خائفين من عودة العهد البائد أو من عواقب الاحتلال السائد. وهو دليل أيضاً على أن الشعوب، مهما طال أمد قمعها لا تنسى معنى الحرية وكيفية ممارستها ووسائلها للتعبير عن نفسها، ولا هي بحاجة إلى وصاية دولية أو برنامج للتنمية تتبناه الأمم المتحدة أو البنك الدولي لمساعدة الشعوب على "تعلّم" الديموقراطية.
وختم نعمات مقاله بالقول إن ما تحتاجه الشعوب هو أن تتخلص من عقدة الخوف الذي يعتبر الغريزة الأقوى عند البشر، والتي نجح رئيس النظام الساقط في بثه في أوساط شعبه على مدى العقود الثلاثة الماضية، ليضمن ألا يخرج صوت إلا ليمجده، هو وحده.
--- فاصل ---
وفي صحيفة الزمان اللندنية كتب عبد المنعم الاعسم
قائلاً: صحيح ما يعتقده رئيس الإدارة المدنية الأمريكية في العراق السيد بول بريمر بأنه كلما تعود الأوضاع العراقية إلى حالتها الطبيعية لا يبقي مبرر لوجود القوات الأمريكية.
وصحيح أن العلاقات بين العراق وجيرانه العرب شأن من شؤون العراقيين، وعلى مجلس الحكم الاضطلاع بهذا الأمر.
ولكن من غير الصحيح ما يعتقده السيد بريمر من أن (التصور) الأمريكي ناجح تماما في ترميم (الصورة) العراقية.. فالتصور هنا، والصورة في ذاك الصوب، على حد قول الأعسم في الزمان اللندنية.
--- فاصل ---
وننتقل الى دمشق حيث وافنا مراسلنا جنبلات شكاي بعرض موجز لما ورد في صحف سورية.
(دمشق)
--- فاصل ---
وبهذا، مستمعينا الكرام، تنتهي جولتنا هذه على الشؤون العراقية في صحف عربية، أخرجها وليد خوري.
إلى اللقاء.
الزمان اللبنانية:
الجامعة العربية تفتح حواراً مع الإنتقالي برغم عدم اعترافها به.
--- فاصل ---
في جولتنا هذه سنعرض لعدد من مقالات راي نشرتها صحف تصدر في العاصمة البريطانية لندن.
--- فاصل ---
كتب سلامة نعمات في الحياة اللندنية قائلاً:أن تصدر أكثر من 150 صحيفة في العراق في غضون ثلاثة أشهر بعد إطاحة نظام صدام وفرض الاحتلال الأميركي سيطرته، أمر يستحق وقفة تقويم ومراجعة. فأن يكون العراقيون قادرين، في غضون أسابيع قليلة، وبعد عقود من القمع، أن يمارسوا حقهم في حرية التعبير، على رغم الاحتلال، هو شهادة بأنهم لم يعودوا خائفين من عودة العهد البائد أو من عواقب الاحتلال السائد. وهو دليل أيضاً على أن الشعوب، مهما طال أمد قمعها لا تنسى معنى الحرية وكيفية ممارستها ووسائلها للتعبير عن نفسها، ولا هي بحاجة إلى وصاية دولية أو برنامج للتنمية تتبناه الأمم المتحدة أو البنك الدولي لمساعدة الشعوب على "تعلّم" الديموقراطية.
وختم نعمات مقاله بالقول إن ما تحتاجه الشعوب هو أن تتخلص من عقدة الخوف الذي يعتبر الغريزة الأقوى عند البشر، والتي نجح رئيس النظام الساقط في بثه في أوساط شعبه على مدى العقود الثلاثة الماضية، ليضمن ألا يخرج صوت إلا ليمجده، هو وحده.
--- فاصل ---
وفي صحيفة الزمان اللندنية كتب عبد المنعم الاعسم
قائلاً: صحيح ما يعتقده رئيس الإدارة المدنية الأمريكية في العراق السيد بول بريمر بأنه كلما تعود الأوضاع العراقية إلى حالتها الطبيعية لا يبقي مبرر لوجود القوات الأمريكية.
وصحيح أن العلاقات بين العراق وجيرانه العرب شأن من شؤون العراقيين، وعلى مجلس الحكم الاضطلاع بهذا الأمر.
ولكن من غير الصحيح ما يعتقده السيد بريمر من أن (التصور) الأمريكي ناجح تماما في ترميم (الصورة) العراقية.. فالتصور هنا، والصورة في ذاك الصوب، على حد قول الأعسم في الزمان اللندنية.
--- فاصل ---
وننتقل الى دمشق حيث وافنا مراسلنا جنبلات شكاي بعرض موجز لما ورد في صحف سورية.
(دمشق)
--- فاصل ---
وبهذا، مستمعينا الكرام، تنتهي جولتنا هذه على الشؤون العراقية في صحف عربية، أخرجها وليد خوري.
إلى اللقاء.
