تفاصيل الأنباء..
- في الوقت الذي يواجهون فيه حالات من النهب وغيرها من حوادث السرقة، شدد رؤساء وكالات الأمم المتحدة المحليون في العراق لدى لقائهم المشرف المدني الأميركي الجديد Paul Bremer على ضرورة إعادة فرض الأمن والنظام في البلاد من أجل حماية الإمدادات الغذائية وغيرها من العناصر الضرورية لإعادة العراق إلى وضعه الطبيعي في أعقاب الحرب.
ونقلت وكالة Associated Press للأنباء عن كبير مسؤولي الأمم المتحدة في بغداد قوله إن محطات بغداد لمعالجة المياه – على سبيل المثال – ما زالت عرضة لعصابات السارقين، ما يهدد عملية إعادة توفير المياه النظيفة إلى أرجاء المدينة.
وكان Bremer ركز في بيان مختصر على طلب الولايات المتحدة تخصيص مبالغ غير محددة من موارد العراق النفطية التي تشرف عليها الأمم المتحدة، لشراء محصولي الحنطة والشعير العراقيين واللذان يتم حصدهما الآن.
يذكر أن هذه الأموال كانت مخصصة منذ أواسط التسعينات لاستيراد المواد الغذائية من الخارج بموجب برنامج النفط مقابل الغذاء.
وأعلن Bremer عن موافقة المسؤول الدولي Ramiro Lopes da Silva على قيام برنامج الغذاء العالمي التابع إلى الأمم المتحدة بشراء المحاصيل العراقية، ابتداء من الأسبوع القادم.
- صرح الزعيم العراقي الكردي جلال طالباني بأن جميع الاتفاقات الموقعة مع فرنسا من قبل النظام المخلوع في العراق ستخضع إلى المراجعة.
وكالة فرانس بريس نقلت عن طالباني – الذي يرأس الاتحاد الوطني الكردستاني – اعتقاده أيضا بأن جميع الاتفاقات مع النظام المخلوع ستتم مراجعتها في المستقبل، إلا أنه لم يشر بصورة مباشرة إلى اتفاقات المشاركة في الإنتاج الموقعة مع المجموعة الفرنسية TotalFinaElf بخصوص حقلين نفطيين في جنوب العراق، هما (نهر ابن عمر) و(مجنون).
يذكر أن طالباني عضو في مجلس قيادي قد يصبح نواة حكومة انتقالية سيتم تشكيلها في غضون أسابيع برعاية التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة المشرف على إدارة العراق في فترة ما بعد الحرب.
- قتل تسعة أطفال عراقيين وجرح سبعة آخرون في جنوب العراق لدى انفجار قطعة ذخيرة كانوا يلعبون بها.
ونقلت وكالة فرانس بريس عن المتحدث باسم الأمم المتحدة David Wimhurst قوله أمام مؤتمر صحفي في البصرة اليوم أن الحادث وقع في محافظة ميسان، مضيفا: تسلط هذه الكارثة الضوء على الخطر الجسيم الذي تشكله الذخائر غير المنفجرة في كافة أرجاء العراق.
كما نقلت الوكالة عن المتحدثة باسم صندوق الأمم المتحدثة لرعاية الطفولة Kathryn Irwin تأكيدها بأن قطعة الذخيرة التي انفجرت كانت صاروخا عراقيا، مشددة على وجود آلاف من مخازن الذخيرة العراقية في طول البلاد وعرضها.
- نسبت وكالة فرانس بريس إلى وكالة صحافة الشرق الأوسط المصرية قولها اليوم إن شركات مصرية تأمل في الاستفادة من إعادة تعمير العراق في فترة ما بعد الحرب، وأن عمالا مصريين سيتمكنون من استغلال الفرص الكبيرة في العراق.
وأضافت الوكالة المصرية أن أعضاء رابطة رجال الأعمال المصريين قرروا إرسال وفد إلى بغداد أو إلى بلد مجاور – في حال كون العراق يفتقر إلى الأمن – للتباحث حول هذه التوقعات مع نظرائهم العراقيين.
- أعلنت كندا اليوم أنها خصصت 200 دولار كندي من المساعدات الإنسانية الإضافية للمساعدة على إعادة إعمار العراق.
وجاء في بيان لرئيس الوزراء الكندي Jean Chretien نقلته وكالة رويترز للأنباء أن مصلحة الجميع تتمثل في تكوين عراق مستقر ومزدهر، ذا حكومة تمثل الشعب العراقي وتحترم حقوق الإنسان.
وكانت كندا تقدمت بـ 100 مليون دولار كندي للإغاثة الإنسانية قصيرة الأمد في العراق، معربة عن استعدادها لإرسال خبراء في مجالات الشرطة والقانون والسجون للمساعدة في إعادة تعمير البلاد.
- في الوقت الذي يواجهون فيه حالات من النهب وغيرها من حوادث السرقة، شدد رؤساء وكالات الأمم المتحدة المحليون في العراق لدى لقائهم المشرف المدني الأميركي الجديد Paul Bremer على ضرورة إعادة فرض الأمن والنظام في البلاد من أجل حماية الإمدادات الغذائية وغيرها من العناصر الضرورية لإعادة العراق إلى وضعه الطبيعي في أعقاب الحرب.
ونقلت وكالة Associated Press للأنباء عن كبير مسؤولي الأمم المتحدة في بغداد قوله إن محطات بغداد لمعالجة المياه – على سبيل المثال – ما زالت عرضة لعصابات السارقين، ما يهدد عملية إعادة توفير المياه النظيفة إلى أرجاء المدينة.
وكان Bremer ركز في بيان مختصر على طلب الولايات المتحدة تخصيص مبالغ غير محددة من موارد العراق النفطية التي تشرف عليها الأمم المتحدة، لشراء محصولي الحنطة والشعير العراقيين واللذان يتم حصدهما الآن.
يذكر أن هذه الأموال كانت مخصصة منذ أواسط التسعينات لاستيراد المواد الغذائية من الخارج بموجب برنامج النفط مقابل الغذاء.
وأعلن Bremer عن موافقة المسؤول الدولي Ramiro Lopes da Silva على قيام برنامج الغذاء العالمي التابع إلى الأمم المتحدة بشراء المحاصيل العراقية، ابتداء من الأسبوع القادم.
- صرح الزعيم العراقي الكردي جلال طالباني بأن جميع الاتفاقات الموقعة مع فرنسا من قبل النظام المخلوع في العراق ستخضع إلى المراجعة.
وكالة فرانس بريس نقلت عن طالباني – الذي يرأس الاتحاد الوطني الكردستاني – اعتقاده أيضا بأن جميع الاتفاقات مع النظام المخلوع ستتم مراجعتها في المستقبل، إلا أنه لم يشر بصورة مباشرة إلى اتفاقات المشاركة في الإنتاج الموقعة مع المجموعة الفرنسية TotalFinaElf بخصوص حقلين نفطيين في جنوب العراق، هما (نهر ابن عمر) و(مجنون).
يذكر أن طالباني عضو في مجلس قيادي قد يصبح نواة حكومة انتقالية سيتم تشكيلها في غضون أسابيع برعاية التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة المشرف على إدارة العراق في فترة ما بعد الحرب.
- قتل تسعة أطفال عراقيين وجرح سبعة آخرون في جنوب العراق لدى انفجار قطعة ذخيرة كانوا يلعبون بها.
ونقلت وكالة فرانس بريس عن المتحدث باسم الأمم المتحدة David Wimhurst قوله أمام مؤتمر صحفي في البصرة اليوم أن الحادث وقع في محافظة ميسان، مضيفا: تسلط هذه الكارثة الضوء على الخطر الجسيم الذي تشكله الذخائر غير المنفجرة في كافة أرجاء العراق.
كما نقلت الوكالة عن المتحدثة باسم صندوق الأمم المتحدثة لرعاية الطفولة Kathryn Irwin تأكيدها بأن قطعة الذخيرة التي انفجرت كانت صاروخا عراقيا، مشددة على وجود آلاف من مخازن الذخيرة العراقية في طول البلاد وعرضها.
- نسبت وكالة فرانس بريس إلى وكالة صحافة الشرق الأوسط المصرية قولها اليوم إن شركات مصرية تأمل في الاستفادة من إعادة تعمير العراق في فترة ما بعد الحرب، وأن عمالا مصريين سيتمكنون من استغلال الفرص الكبيرة في العراق.
وأضافت الوكالة المصرية أن أعضاء رابطة رجال الأعمال المصريين قرروا إرسال وفد إلى بغداد أو إلى بلد مجاور – في حال كون العراق يفتقر إلى الأمن – للتباحث حول هذه التوقعات مع نظرائهم العراقيين.
- أعلنت كندا اليوم أنها خصصت 200 دولار كندي من المساعدات الإنسانية الإضافية للمساعدة على إعادة إعمار العراق.
وجاء في بيان لرئيس الوزراء الكندي Jean Chretien نقلته وكالة رويترز للأنباء أن مصلحة الجميع تتمثل في تكوين عراق مستقر ومزدهر، ذا حكومة تمثل الشعب العراقي وتحترم حقوق الإنسان.
وكانت كندا تقدمت بـ 100 مليون دولار كندي للإغاثة الإنسانية قصيرة الأمد في العراق، معربة عن استعدادها لإرسال خبراء في مجالات الشرطة والقانون والسجون للمساعدة في إعادة تعمير البلاد.
