بالرغم من التطوير والتجديد فإن المقام العراقي يبقى من حيث الأساس الموسيقي النغمي التراثي كما هو إطاراً شامخاً طبق الأصل كما عرفه أحمد الزيبان في الماضي البعيد وجميل البغدادي من بعده وهذا التسجيل النادر من العشرينات.
بالرغم من التطوير والتجديد فإن المقام العراقي يبقى من حيث الأساس الموسيقي النغمي التراثي كما هو إطاراً شامخاً طبق الأصل كما عرفه أحمد الزيبان في الماضي البعيد وجميل البغدادي من بعده وهذا التسجيل النادر من العشرينات.