روابط للدخول

خبر عاجل

معرض عن عمليات الأنفال في مقر سابق للأمن العراقي / ألبوم غنائي جديد للمطرب رضا العبد الله


- حوار قصير مع الروائي العراقي المقيم في السويد إبراهيم احمد. - معرض عن عمليات الأنفال سيئة الصيت نظم في مقر سابق للأمن العراقي. - يزور المطرب العراقي رضا العبد الله في الفترة الحالية مدينة بيروت ضمن خطوات مرافقة لصدور ألبومه الغنائي الجديد تحت عنوان "بعدك حبيبي" في ثاني تعاون له مع الشركة المنتجة روتانا. - اوقد شعراء العالم شموعهم الشخصية، ضوءا للإحتجاج ضد الحرب.

أصدقائي المستمعين..
طابت أوقاتكم وأهلا بكم في عدد جديد من مجلتنا الأسبوعية التي نتصفح من خلالها نشاطات ثقافية وفنية منوعة، فضلا عن حوارات قصيرة ورسائل صوتية من بعض من مراسلينا.

--- فاصل ---

الزميلة زينب هادي أجرت حوارا قصيرا مع الروائي العراقي المقيم في السويد إبراهيم احمد تناول مشاعر القلق الذي ينتاب العراقيين في المنفى بشأن احتمال حدوث خسائر في الأرواح بين صفوف المدنيين العراقيين وموقف الكتاب المغتربين العراقيين من النظام في العراق:

(مقابلة)

--- فاصل ---

سعد عبد القادر يعرض في تقريره الثقافي هذا الأسبوع لمعرض عن عمليات الأنفال سيئة الصيت نظم في مقر سابق للأمن العراقي:

(تقرير السليمانية)

--- فاصل ---

أخبار منوعة..
يزور المطرب العراقي رضا العبد الله في الفترة الحالية مدينة بيروت ضمن خطوات مرافقة لصدور ألبومه الغنائي الجديد تحت عنوان "بعدك حبيبي" في ثاني تعاون له مع الشركة المنتجة روتانا. وقد قام رضا بتصوير فيديو كليب للأغنية عنوان الألبوم في بيروت مع المخرج الأردني حسين دعيبس وتوزعت مناطق التصوير ما بين فاريا (وسط الثلوج)، بلونة وجعيتا وغيرها، شاركت فيع عارضات أزياء لبنانيات من وكالة style agency .

--- فاصل ---

اوقد شعراء العالم شموعهم الشخصية، ضوءا للإحتجاج ضد الحرب وإن كان مرتعشا، الا انهم بالتأكيد لم يعرفوا ان واحدا من أرقّ الشعراء العراقيين، كانت السلطات في البلاد تجرجره الى غياهب السجون بحجة "تطاوله على الحكم".
ولم تنفع قصيدة الإحتجاج على الحصار وموت الأطفال "هذا خبز" شاعرها عبد الزهرة زكي، مثلما لم ينجيه عمله مسؤولا للقسم الثقافي في صحيفة "الجمهورية" لنحو اكثر من عشر سنوات، من ان يكون ضحية سطوة لا ترد.
السيناريو المعلن لإعتقال الشاعر المعروف بين شعراء جيل الثمانينات في العراق وكما نقله الشاعر حميد قاسم اثناء توقفه في عمّان عائدا من بغداد في طريقه الى الإمارات حيث يعمل في صحيفة "الإتحاد"، يقول ان هناك شاعرا زار زكي في مكتبه في "الجمهورية" في احد ايام كانون الثاني الماضي، وكان يحمل آلة تسجيل صغيرة خبئها في مكان سري من ملابسه، حين راح يسأل صاحب "كتاب الساحر" عن توقعاته للحرب المحتملة. ويبدو ان جواب الشاعر الذي كان اختار الإقامة في العراق، وانتقد من دعاه الى "الخروج" كما اشار الى ذلك في احدى قصائده، لم يعجب السلطات الأمنية التي كانت عادة ما تختبر الكتاب والمثقفين بين فترة وأخرى وترسل المتعاونين معها من الكتاب لإنجاز أحد تلك الاختبارات.

--- فاصل ---

أحمد سعيد يتحدث في أربيل مع المخرج ناصر حسن حول مسلسل تلفزيوني حقق نجاحا كبيرا:

(تقرير اربيل)

--- فاصل ---

إصدارات جديدة..
في وسط الأجواء التي يعيشها العراق والمنطقة العربية يحاول بعض الكتّاب تجاوز كل هذه المأساة والحزن ليستمروا في مشاريعهم وإنتاجهم الإبداعي بلا كلل أو تردد، ليس لا مبالاة بما يحدث، إنما محاولة، لإبقاء الصوت الثقافي والإبداعي عاليا كي لا تدفنه وتواريه طبول الحرب...
ومن هؤلاء الكتّاب كان عبد الكريم هداد مؤخرا يطرق عليّ بابا جديدا في وسط كلّ هذا القرف السياسي بكتابة الجديد الصادر في السويد 2003 "مدخل إلى الشعر الشعبي العراقي" في دراسة تعتبر، حسب تصوري، الأولى من نوعها بما تقدمه من محاولة جدية لتتبع تطور القصيدة الشعبية في العراق وتحولاتها الجمالية منذ البدايات وإلى أيامنا.
وجاء "المدخل" في 142 صفحة من القطع المتوسط وفي ستة فصول تحدث الكاتب في الفصل الأول عن أهمية هذه القصيدة في العراق وأسباب تميزها عن مثيلاتها في الأقطار العربية الأخرى وفي الفصل الثاني تطرق إلى أشكال القصيدة الشعبية من الموال مرورا بالأبوذية وحتى الدارمي مفردا بقية الفصول لمتابعة تحولات هذا النوع الأدبي وتغيراتها عبر قصيدة التجديد والرواد والمنفى والحرب.

--- فاصل ---

أعزائي المستمعين هذا ما يسمح به الوقت لنا، أملنا كبير في أن نلتقي معكم مرة أخرى في مثل هذا الوقت من الأسبوع المقبل.

على صلة

XS
SM
MD
LG