تفاصيل الأنباء..
- أفادت تقارير صحافية أسبانية اليوم بأن أسبانيا أعربت عن استعدادها للانضمام إلى الولايات المتحدة وبريطانيا في تقديم مسودة مشروع قرار إلى مجلس الأمن، يؤيد استخدام القوة لإجبار العراق على نزع أسلحته.
فلقد نسبت صحيفتا El Pais و El Mundo الأسبانيتان إلى مسؤول كبير يرافق رئيس الوزراء الأسباني Jose Maria Aznar في زيارته إلى الولايات المتحدة، تأكيده بأن أسبانيا تريد إبقاء معالجة الأزمة العراقية ضمن إطار الأمم المتحدة، وأنها ستعمل من أجل تفادي انقسام المجلس حول الموضوع، وموضحا أن أسبانيا مستعدة للمشاركة في تقديم مشروع قرار ثان إلى المجلس.
- صرح زعيم حرب العدالة والتنمية التركي (رجب طيب أردوغان) اليوم بأن تركيا تتوقع ردا أميركيا على شروطها للسماح لقوات أميركية بالتمركز في الأراضي التركية لشن هجوم محتمل على العراق، موضحا أن ردا إيجابيا من الجانب الأميركي لم يرد بعد.
أردوغان – الذي يعتبر مرشحا لمنصب رئاسة الوزارة التركية في غضون بضعة أشهر – تابع قائلا إن مطالب تركيا ليست متطرفة أو قاسية، وأنها تشمل جوانب سياسية وعسكرية واقتصادية – حسب تعبيره.
ونقلت وكالة (الأنضول) التركية للأنباء عن (أردوغان) نفيه بأن الخلافات بين تركيا والولايات المتحدة هي بسبب القضايا المالية فقط.
- شدد الرجل الثاني في منظمة التحرير الفلسطينية (محمود عباس) في تصريح نقلته الإذاعة الفلسطينية، على ضرورة تمسك جميع الفصائل الفلسطينية الراغبة في الاشتراك في المباحثات الفلسطينية الأسبوع القادم في القاهرة، بتعليق مقترح للهجمات ضد إسرائيل، مؤكدا على أن هذه المباحثات يجب أن ترتكز على الاتفاق وليس على الحوار والتفاوض.
وأضاف (عباس) أن اتصالات تجري في الوقت الحاضر بين الفصائل الفلسطينية بهدف التوصل إلى اتفاق والإعلان عن هدنة تستمر مدة عام واحد.
وتعتبر تصريحات (محمود عباس) بمثابة تصعيد حد للضغوط التي تمارس على الفصائل الفلسطينية المتشددة التي ظلت تقاوم حتى الآن أية مقترحات لإعلان هدنة.
يذكر أن عباس معارض صريح لتحويل الانتفاضة الفلسطينية المستمرة منذ 28 شهرا إلى مواجهة عسكرية، فلقد أعلن أمس في موسكو – إثر لقائه وزير الخارجية الروسي Igor Ivanov – بأن القيادة الفلسطينية اتخذت قرارا إستراتيجيا واضحا بنزع سلاح الانتفاضة لمدة سنة – حسب تعبيره.
- التقى وزير الخارجية الأميركي Colin Powell في طوكيو اليوم رئيس الوزراء الياباني Junichiro Koizumi للتباحث معه حول سبل تخفيف حدة التوتر في شبه الجزيرة الكورية.
وتأتي زيارة Powell إلى اليابان في المرحلة الأولى من جولة سيزور خلالها أيضا الصين وكوريا الجنوبية، في الوقت الذي رفض فيه وزراء خارجية ومسئولون آخرون من الدول ال114 الأعضاء في حركة عدم الانحياز المجتمعين في كوالا لمبور، رفضوا مقترحا تقدمت به كوريا الشمالية يحمل الولايات المتحدة مسؤولية الأزمة القائمة حول الأسلحة النووية في شبه الجزيرة الكورية.
- عقدت خمس وأربعون دولة ومنظمة مانحة للمساعدات اجتماعا في طوكيو اليوم، وتعهدت بتقديم نحو 51 مليون دولار من المساعدات الجديدة إلى أفغانستان، ويعتبر هذا المبلغ كافيا لتغطية تكاليف السنة الأولى من برنامج بقيمة 134 مليون دولار يستمر ثلاث سنوات، يهدف إلى نزع أسلحة المقاتلين السابقين في أفغانستان وإعادة تأهيلهم للعيش في مجتمع مدني.
وصرح الرئيس الأفغاني (حامد كرزائي) للصحافيين بأن هذه الأموال ستساعد أفغانستان على الوقوف على قدميها فيما يتعلق بالإيرادات والأمن.
وكان بنك التنمية الآسيوي أعلن اليوم في مانيلا بأنه سيمنح أفغانستان قرضا مقداره 200 مليون دولار خلال العام الجاري، كجزء من مجموعة قروض ومنح تبلغ قيمتها 500 مليون دولار.
- سعت الفيليبين اليوم إلى تبديد مخاوف المسلمين إزاء الانتشار الوشيك لقوات عسكرية أميركية في جنوب البلاد، وذلك إثر ورود تقارير بأن هذه القوات ستشترك في عمليات قتالية.
وزير الدفاع الفليبيني Angelo Reyes أعاد – في لقاءات أجراها مع مسؤولين محليين بجزيرة Jolo الجنوبية – أعاد التأكيد بأن الجنود الأميركيين سيقومون فقط بمساعدة وتدريب قوات محلية في بحثها عن محاربين منشقين من أعضاء منظمة (أبو سياف).
يذكر أن مسؤولا دفاعيا أميركيا لم يكشف عن هويته، كان أعلن قبل يومين أن القوات الخاصة الأميركية ستشترك في القتال، بدلا من الاقتصار على التدريب، كما كان الحال في مهمة مماثلة العام الماضي.
- أفادت تقارير صحافية أسبانية اليوم بأن أسبانيا أعربت عن استعدادها للانضمام إلى الولايات المتحدة وبريطانيا في تقديم مسودة مشروع قرار إلى مجلس الأمن، يؤيد استخدام القوة لإجبار العراق على نزع أسلحته.
فلقد نسبت صحيفتا El Pais و El Mundo الأسبانيتان إلى مسؤول كبير يرافق رئيس الوزراء الأسباني Jose Maria Aznar في زيارته إلى الولايات المتحدة، تأكيده بأن أسبانيا تريد إبقاء معالجة الأزمة العراقية ضمن إطار الأمم المتحدة، وأنها ستعمل من أجل تفادي انقسام المجلس حول الموضوع، وموضحا أن أسبانيا مستعدة للمشاركة في تقديم مشروع قرار ثان إلى المجلس.
- صرح زعيم حرب العدالة والتنمية التركي (رجب طيب أردوغان) اليوم بأن تركيا تتوقع ردا أميركيا على شروطها للسماح لقوات أميركية بالتمركز في الأراضي التركية لشن هجوم محتمل على العراق، موضحا أن ردا إيجابيا من الجانب الأميركي لم يرد بعد.
أردوغان – الذي يعتبر مرشحا لمنصب رئاسة الوزارة التركية في غضون بضعة أشهر – تابع قائلا إن مطالب تركيا ليست متطرفة أو قاسية، وأنها تشمل جوانب سياسية وعسكرية واقتصادية – حسب تعبيره.
ونقلت وكالة (الأنضول) التركية للأنباء عن (أردوغان) نفيه بأن الخلافات بين تركيا والولايات المتحدة هي بسبب القضايا المالية فقط.
- شدد الرجل الثاني في منظمة التحرير الفلسطينية (محمود عباس) في تصريح نقلته الإذاعة الفلسطينية، على ضرورة تمسك جميع الفصائل الفلسطينية الراغبة في الاشتراك في المباحثات الفلسطينية الأسبوع القادم في القاهرة، بتعليق مقترح للهجمات ضد إسرائيل، مؤكدا على أن هذه المباحثات يجب أن ترتكز على الاتفاق وليس على الحوار والتفاوض.
وأضاف (عباس) أن اتصالات تجري في الوقت الحاضر بين الفصائل الفلسطينية بهدف التوصل إلى اتفاق والإعلان عن هدنة تستمر مدة عام واحد.
وتعتبر تصريحات (محمود عباس) بمثابة تصعيد حد للضغوط التي تمارس على الفصائل الفلسطينية المتشددة التي ظلت تقاوم حتى الآن أية مقترحات لإعلان هدنة.
يذكر أن عباس معارض صريح لتحويل الانتفاضة الفلسطينية المستمرة منذ 28 شهرا إلى مواجهة عسكرية، فلقد أعلن أمس في موسكو – إثر لقائه وزير الخارجية الروسي Igor Ivanov – بأن القيادة الفلسطينية اتخذت قرارا إستراتيجيا واضحا بنزع سلاح الانتفاضة لمدة سنة – حسب تعبيره.
- التقى وزير الخارجية الأميركي Colin Powell في طوكيو اليوم رئيس الوزراء الياباني Junichiro Koizumi للتباحث معه حول سبل تخفيف حدة التوتر في شبه الجزيرة الكورية.
وتأتي زيارة Powell إلى اليابان في المرحلة الأولى من جولة سيزور خلالها أيضا الصين وكوريا الجنوبية، في الوقت الذي رفض فيه وزراء خارجية ومسئولون آخرون من الدول ال114 الأعضاء في حركة عدم الانحياز المجتمعين في كوالا لمبور، رفضوا مقترحا تقدمت به كوريا الشمالية يحمل الولايات المتحدة مسؤولية الأزمة القائمة حول الأسلحة النووية في شبه الجزيرة الكورية.
- عقدت خمس وأربعون دولة ومنظمة مانحة للمساعدات اجتماعا في طوكيو اليوم، وتعهدت بتقديم نحو 51 مليون دولار من المساعدات الجديدة إلى أفغانستان، ويعتبر هذا المبلغ كافيا لتغطية تكاليف السنة الأولى من برنامج بقيمة 134 مليون دولار يستمر ثلاث سنوات، يهدف إلى نزع أسلحة المقاتلين السابقين في أفغانستان وإعادة تأهيلهم للعيش في مجتمع مدني.
وصرح الرئيس الأفغاني (حامد كرزائي) للصحافيين بأن هذه الأموال ستساعد أفغانستان على الوقوف على قدميها فيما يتعلق بالإيرادات والأمن.
وكان بنك التنمية الآسيوي أعلن اليوم في مانيلا بأنه سيمنح أفغانستان قرضا مقداره 200 مليون دولار خلال العام الجاري، كجزء من مجموعة قروض ومنح تبلغ قيمتها 500 مليون دولار.
- سعت الفيليبين اليوم إلى تبديد مخاوف المسلمين إزاء الانتشار الوشيك لقوات عسكرية أميركية في جنوب البلاد، وذلك إثر ورود تقارير بأن هذه القوات ستشترك في عمليات قتالية.
وزير الدفاع الفليبيني Angelo Reyes أعاد – في لقاءات أجراها مع مسؤولين محليين بجزيرة Jolo الجنوبية – أعاد التأكيد بأن الجنود الأميركيين سيقومون فقط بمساعدة وتدريب قوات محلية في بحثها عن محاربين منشقين من أعضاء منظمة (أبو سياف).
يذكر أن مسؤولا دفاعيا أميركيا لم يكشف عن هويته، كان أعلن قبل يومين أن القوات الخاصة الأميركية ستشترك في القتال، بدلا من الاقتصار على التدريب، كما كان الحال في مهمة مماثلة العام الماضي.
