تفاصيل الأنباء..
- قال الرئيس الأميركي جورج دبليو بوش إن الرئيس العراقي صدام حسين لا يبدو عازماً على الإذعان للقرارات الدولية التي تطالبه بنزع اسلحته للدمار الشامل.
في غضون ذلك، ذكرت وكالت رويترز أن القوات الأميركية في منطقة الخليج يمكنها أن تبدأ الحرب ضد العراق بسرعة كبيرة في حال لم يوافق الرئيس بوش على الإعلان العراقي المرتقب عن اسلحة الدمار الشامل. الى ذلك لفتت الوكالة أن الطائرات الأميركية تقوم بعمليات جوية يومية في منطقتي حظر الطيران شمال العراق وجنوبه، ما يعني أنها قادرة على تحويل إتجاهها بسرعة الى العاصمة بغداد.
من جهة أخرى، أكمل المفتشون الدوليون اليوم جولة استغرقت أربع ساعات في مجمع المثنى العسكري العراقي المعروف بأنه أول مركز لبحوث الأسلحة الكيمياوية والبايولوجية العراقية في عام 1985. فريق من خبراء لجنة التفتيش دخلوا المجمع الذي يقع على بعد 150 كيلومتراً شمال العاصمة بغداد.
- حذر نائب وزير الدفاع الأميركي بول ولفويتز العراق من أن عدم كشفه عن كامل برامجه لتصنيعه اسلحة الدمار الشامل، يعني أنه ينتهك القرارات الدولية. ولفويتز الذي يزور مقر قيادة الحلف الأطلسي في بروكسل قال إن الولايات المتحدة عازمة على قيادة تحالف دولي لنزع أسلحة الدمار الشامل العراقية في حال إخفاق بغداد في كشف اسلحتها.
- قال وزير الخارجية البريطاني جاك سترو إن العراق كان لديه اسلحة دمار شامل في عام 1999 بحسب المعلومات التي كشفت عنها الأمم المتحدة، مضيفاً في تصريحات نقلتها وكالة رويترز أن هذه الحالة تستدعي من الرئيس العراقي أن يكون واضحاً وصريحاً في إعلانه المرتقب حول مخزونه من اسلحة الدمار الشامل، ومشدداً أن عمليات التفتيش الحالية تشكل آخر فرصة أمام صدام حسين لوقف ألاعيبه.
الى ذلك، أكد مسؤول اللجنة العراقية للمراقبة حسام محمد أمين أن العراق سيسلّم اعلانه الخاص ببرامجه النووية والكيمياوية والبايولوجية السبت المقبل، أي قبل يوم من إنتهاء المهلة التي حددتها الأمم المتحدة في الثمن من الشهر الجاري. محمد أمين أكد أن الإعلان سيضم عناصر جديدة، لكنه كرر بحسب وكالة اسوشيتد برس أن بغداد لا تمتلك اسلحة للدمار الشامل.
لكن الناطق بإسم البيت الأبيض آري فلايشر رفض النفي العراقي وقال إن المعلومات والتجارب السابقة تؤكد وجود اسلحة للدمار الشامل لدى العراق.
- نفت بغداد تقريراً كويتياً مفاده أن زورقاً عراقياً أطلق النار على زورقين تابعين لخفر السواحل الكويتيين في شمال الخليج. وكالة رويترز نقلت عن بيان اصدرته الخارجية العراقية أن أي حادث من هذا النوع لم يقع في المنطقة. يشار الى أن مسؤولاً في وزارة الداخلية الكويتية أكد أن الحادث وقع قرب جزيرة وربة.
- نقلت وكالة فرانس برس عن مسؤول ميداني في الاتحاد الوطني الكردستاني أن الإشتباكات المسلحة بين حزبه وجماعة أنصار الإسلام تجددت في أطراف مدينة حلبجة. المسؤول الكردي قال إن الإشتباكات أسفرت عن مقتل عشرين عنصراً من مقاتلي الإتحاد الوطني الكردستاني، إضافة الى وقوع عدد من القتلى في صفوف المنظمة الاسلامية.
- إتهم الرئيس الايراني المعتدل محمد خاتمي الولايات المتحدة بالبحث عن الذرائع لضرب العراق، داعياً بغداد الى تجنب الحرب عن طريق التعاون مع المفتشين الدوليين. وكالة فرانس برس نسبت الى خاتمي أنه يأمل في ان لا تقع الحرب، لكن واشنطن عازمة على البحث عن الذرائع التي تجيز لها الحرب.
حذرت روسيا والهند من اللجوء الى حرب منفردة ضد العراق بسبب عمليات التفتيش أو نتيجة التدخل في أي شأن داخلي عراقي. وكالة رويترز ذكرت أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وكبار المسؤولين الهنود عبروا عن قلقهم البالغ إزاء الحرب االأميركية المحتملة ضد العراق.
- قال الرئيس الأميركي جورج دبليو بوش إن الرئيس العراقي صدام حسين لا يبدو عازماً على الإذعان للقرارات الدولية التي تطالبه بنزع اسلحته للدمار الشامل.
في غضون ذلك، ذكرت وكالت رويترز أن القوات الأميركية في منطقة الخليج يمكنها أن تبدأ الحرب ضد العراق بسرعة كبيرة في حال لم يوافق الرئيس بوش على الإعلان العراقي المرتقب عن اسلحة الدمار الشامل. الى ذلك لفتت الوكالة أن الطائرات الأميركية تقوم بعمليات جوية يومية في منطقتي حظر الطيران شمال العراق وجنوبه، ما يعني أنها قادرة على تحويل إتجاهها بسرعة الى العاصمة بغداد.
من جهة أخرى، أكمل المفتشون الدوليون اليوم جولة استغرقت أربع ساعات في مجمع المثنى العسكري العراقي المعروف بأنه أول مركز لبحوث الأسلحة الكيمياوية والبايولوجية العراقية في عام 1985. فريق من خبراء لجنة التفتيش دخلوا المجمع الذي يقع على بعد 150 كيلومتراً شمال العاصمة بغداد.
- حذر نائب وزير الدفاع الأميركي بول ولفويتز العراق من أن عدم كشفه عن كامل برامجه لتصنيعه اسلحة الدمار الشامل، يعني أنه ينتهك القرارات الدولية. ولفويتز الذي يزور مقر قيادة الحلف الأطلسي في بروكسل قال إن الولايات المتحدة عازمة على قيادة تحالف دولي لنزع أسلحة الدمار الشامل العراقية في حال إخفاق بغداد في كشف اسلحتها.
- قال وزير الخارجية البريطاني جاك سترو إن العراق كان لديه اسلحة دمار شامل في عام 1999 بحسب المعلومات التي كشفت عنها الأمم المتحدة، مضيفاً في تصريحات نقلتها وكالة رويترز أن هذه الحالة تستدعي من الرئيس العراقي أن يكون واضحاً وصريحاً في إعلانه المرتقب حول مخزونه من اسلحة الدمار الشامل، ومشدداً أن عمليات التفتيش الحالية تشكل آخر فرصة أمام صدام حسين لوقف ألاعيبه.
الى ذلك، أكد مسؤول اللجنة العراقية للمراقبة حسام محمد أمين أن العراق سيسلّم اعلانه الخاص ببرامجه النووية والكيمياوية والبايولوجية السبت المقبل، أي قبل يوم من إنتهاء المهلة التي حددتها الأمم المتحدة في الثمن من الشهر الجاري. محمد أمين أكد أن الإعلان سيضم عناصر جديدة، لكنه كرر بحسب وكالة اسوشيتد برس أن بغداد لا تمتلك اسلحة للدمار الشامل.
لكن الناطق بإسم البيت الأبيض آري فلايشر رفض النفي العراقي وقال إن المعلومات والتجارب السابقة تؤكد وجود اسلحة للدمار الشامل لدى العراق.
- نفت بغداد تقريراً كويتياً مفاده أن زورقاً عراقياً أطلق النار على زورقين تابعين لخفر السواحل الكويتيين في شمال الخليج. وكالة رويترز نقلت عن بيان اصدرته الخارجية العراقية أن أي حادث من هذا النوع لم يقع في المنطقة. يشار الى أن مسؤولاً في وزارة الداخلية الكويتية أكد أن الحادث وقع قرب جزيرة وربة.
- نقلت وكالة فرانس برس عن مسؤول ميداني في الاتحاد الوطني الكردستاني أن الإشتباكات المسلحة بين حزبه وجماعة أنصار الإسلام تجددت في أطراف مدينة حلبجة. المسؤول الكردي قال إن الإشتباكات أسفرت عن مقتل عشرين عنصراً من مقاتلي الإتحاد الوطني الكردستاني، إضافة الى وقوع عدد من القتلى في صفوف المنظمة الاسلامية.
- إتهم الرئيس الايراني المعتدل محمد خاتمي الولايات المتحدة بالبحث عن الذرائع لضرب العراق، داعياً بغداد الى تجنب الحرب عن طريق التعاون مع المفتشين الدوليين. وكالة فرانس برس نسبت الى خاتمي أنه يأمل في ان لا تقع الحرب، لكن واشنطن عازمة على البحث عن الذرائع التي تجيز لها الحرب.
حذرت روسيا والهند من اللجوء الى حرب منفردة ضد العراق بسبب عمليات التفتيش أو نتيجة التدخل في أي شأن داخلي عراقي. وكالة رويترز ذكرت أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وكبار المسؤولين الهنود عبروا عن قلقهم البالغ إزاء الحرب االأميركية المحتملة ضد العراق.