سيداتي وسادتي..
ركزت صحف عربية عدة في أعدادها الصادرة اليوم على مقالات رأي في خصوص العراق. في ما يلي نعرض صحبة الزميلة زينب هادي لمجموعة من أبرز المقالات المنشورة في صحف اليوم.
صحيفة البيان الإماراتية نشرت مقالاً للكاتب الفلسطيني محمد خالد الأزعر انتقد فيه الرئيس الأميركي جورج دبليو بوش ورئيس الوزراء البريطاني طوني بلير لدورهما في تصعيد الأزمة العراقية وتخصيص جلّ وقتهما للحديث عن الحرب ضد العراق. ورأى الأزعر أن الزعيمين الأميركي والبريطاني يواجهان معارضة قوية. لكن هذه المعارضة قد لا تكون كافية لمنع قيام الولايات المتحدة بشن حربها المحتملة.
صحيفة الشرق الأوسط نشرت بدورها عدة مقالات. المحرر السياسي في الصحيفة عثمان مير غني رأى أن اسرائيل هي الدولة الوحيدة التي قبضت ثمن دعمها لتوجهات الإدارة الأميركية الى ضرب العراق.
أما الكاتب العراقي المقيم في السويد سمير عبيد فقد تساءل في مقال نشرته صحيفة الزمان اللندنية عن إمكان تكرار السيناريو الأفغاني الذي نفذته القوات الأميركية في العراق؟
--- فاصل ---
سيداتي وسادتي..
قبل أن نواصل عرض بقية فقرات هذه الجولة الصحافية نستمع في ما يلي الى عدد من العروض التي وافانا بها مراسلونا في وبيروت وعمان. هذا أولاً مراسلنا في العاصمة المصرية أحمد رجب في العرض التالي لابرز الشؤون العراقية في صحف لبنانية صادرة اليوم:
(تقرير القاهرة)
ننتقل الى بيروت مع مراسلنا علي الرماحي والقراءة التالية لأهم الشؤون العراقية في صحف لبنان:
(تقرير بيروت)
ومن عمان وافانا مراسلنا حازم مبيضين بالعرض التالي:
(تقرير عمان)
--- فاصل ---
الكاتب اللبناني حازم صاغية نشر تعليقاً في صحيفة الحياة جاء فيه أن السبب في الصمت الذي يعيشه الشارع العربي حيال التكهنات الجارية بإمكان تعرض العراق الى حرب أميركية هو محاولات الأنظمة العربية سحق الوعي الوطني لدى مواطني الدول العربية. هذا الوعي المسحوق قد يتعفن ويتفتت إثر وقوع الضربة ضد العراق على حد تعبير حازم صاغية.
وفي الحياة أيضاً واصل جهاد الخازن نشر رؤيته وإنطباعه عن المناطق الكردية العراقية بعد الزيارة التي قام بها الى المنطقة خلال الاسبوع الماضي. الخازن الذي حضر إفتتاح البرلمان الكردي في جلسته المشتركة الأخيرة قال إن الكرد في حاجة الى إيصال نواب على قدر كبير من الحكمة والحنكة الى البرلمان ليستطيعوا التعامل مع اوضاعهم الاقليمية الصعبة.
أما الكاتب العراقي صلاح النصراوي فرأى في مقال نشرته الحياة اللندنية أن مهمة التغيير وإعادة بناء العراق على مختلف الصعُد، يجب ان تكون مهمة عراقية خالصة، لأن العراق ليس اليابان في سرعة عافيته، ولا أفغانستان في سرعة تدهوره. بل المطلوب أن تضع جماعات المعارضة العراقية في إطار مهماتها أن الركيزة الاساسية لإعادة بناء العراق هي الكادر العراقي.
--- فاصل ---
سيداتي وسادتي..
نعود لمراسلينا، وهذا سعد المحمد مراسلنا في الرياض في العرض التالي لعناوين الشأن العراقي في صحف سعودية صادرة اليوم:
(تقرير الرياض)
ننتقل الى الكويت مع مراسلنا محمد الناجعي وهذه الرسالة الصوتية:
(تقرير الكويت)
--- فاصل ---
صحيفة الخليج الإماراتية رأت في مقال إفتتاحي أن الرئيس بوش عدّل من لهجته المتشددة تجاه العراق، مشيرة الى إمكان أن يعطي الصراع الدائر بين الأميركيين في خصوص الضربة المحتملة، املاً في إمكان تغيير ما في السياسات الخارجية من تشدد إزاء العراق.
أما صحيفة البيان الإماراتية فإنها رأت في مقالها الإفتتاحي أن نصيحة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان الى بغداد بعدم اعطاء الولايات المتحدة حججاً لضرب العراق هي نصيحة قائد حكيم، مشددة على ضرورة أن تفعل الحكومة العراقية ما في وسعها لتلبية المطالب الدولية، لأن الأوضاع في غاية الخطورة على حد تعبير البيان الإماراتية.
ركزت صحف عربية عدة في أعدادها الصادرة اليوم على مقالات رأي في خصوص العراق. في ما يلي نعرض صحبة الزميلة زينب هادي لمجموعة من أبرز المقالات المنشورة في صحف اليوم.
صحيفة البيان الإماراتية نشرت مقالاً للكاتب الفلسطيني محمد خالد الأزعر انتقد فيه الرئيس الأميركي جورج دبليو بوش ورئيس الوزراء البريطاني طوني بلير لدورهما في تصعيد الأزمة العراقية وتخصيص جلّ وقتهما للحديث عن الحرب ضد العراق. ورأى الأزعر أن الزعيمين الأميركي والبريطاني يواجهان معارضة قوية. لكن هذه المعارضة قد لا تكون كافية لمنع قيام الولايات المتحدة بشن حربها المحتملة.
صحيفة الشرق الأوسط نشرت بدورها عدة مقالات. المحرر السياسي في الصحيفة عثمان مير غني رأى أن اسرائيل هي الدولة الوحيدة التي قبضت ثمن دعمها لتوجهات الإدارة الأميركية الى ضرب العراق.
أما الكاتب العراقي المقيم في السويد سمير عبيد فقد تساءل في مقال نشرته صحيفة الزمان اللندنية عن إمكان تكرار السيناريو الأفغاني الذي نفذته القوات الأميركية في العراق؟
--- فاصل ---
سيداتي وسادتي..
قبل أن نواصل عرض بقية فقرات هذه الجولة الصحافية نستمع في ما يلي الى عدد من العروض التي وافانا بها مراسلونا في وبيروت وعمان. هذا أولاً مراسلنا في العاصمة المصرية أحمد رجب في العرض التالي لابرز الشؤون العراقية في صحف لبنانية صادرة اليوم:
(تقرير القاهرة)
ننتقل الى بيروت مع مراسلنا علي الرماحي والقراءة التالية لأهم الشؤون العراقية في صحف لبنان:
(تقرير بيروت)
ومن عمان وافانا مراسلنا حازم مبيضين بالعرض التالي:
(تقرير عمان)
--- فاصل ---
الكاتب اللبناني حازم صاغية نشر تعليقاً في صحيفة الحياة جاء فيه أن السبب في الصمت الذي يعيشه الشارع العربي حيال التكهنات الجارية بإمكان تعرض العراق الى حرب أميركية هو محاولات الأنظمة العربية سحق الوعي الوطني لدى مواطني الدول العربية. هذا الوعي المسحوق قد يتعفن ويتفتت إثر وقوع الضربة ضد العراق على حد تعبير حازم صاغية.
وفي الحياة أيضاً واصل جهاد الخازن نشر رؤيته وإنطباعه عن المناطق الكردية العراقية بعد الزيارة التي قام بها الى المنطقة خلال الاسبوع الماضي. الخازن الذي حضر إفتتاح البرلمان الكردي في جلسته المشتركة الأخيرة قال إن الكرد في حاجة الى إيصال نواب على قدر كبير من الحكمة والحنكة الى البرلمان ليستطيعوا التعامل مع اوضاعهم الاقليمية الصعبة.
أما الكاتب العراقي صلاح النصراوي فرأى في مقال نشرته الحياة اللندنية أن مهمة التغيير وإعادة بناء العراق على مختلف الصعُد، يجب ان تكون مهمة عراقية خالصة، لأن العراق ليس اليابان في سرعة عافيته، ولا أفغانستان في سرعة تدهوره. بل المطلوب أن تضع جماعات المعارضة العراقية في إطار مهماتها أن الركيزة الاساسية لإعادة بناء العراق هي الكادر العراقي.
--- فاصل ---
سيداتي وسادتي..
نعود لمراسلينا، وهذا سعد المحمد مراسلنا في الرياض في العرض التالي لعناوين الشأن العراقي في صحف سعودية صادرة اليوم:
(تقرير الرياض)
ننتقل الى الكويت مع مراسلنا محمد الناجعي وهذه الرسالة الصوتية:
(تقرير الكويت)
--- فاصل ---
صحيفة الخليج الإماراتية رأت في مقال إفتتاحي أن الرئيس بوش عدّل من لهجته المتشددة تجاه العراق، مشيرة الى إمكان أن يعطي الصراع الدائر بين الأميركيين في خصوص الضربة المحتملة، املاً في إمكان تغيير ما في السياسات الخارجية من تشدد إزاء العراق.
أما صحيفة البيان الإماراتية فإنها رأت في مقالها الإفتتاحي أن نصيحة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان الى بغداد بعدم اعطاء الولايات المتحدة حججاً لضرب العراق هي نصيحة قائد حكيم، مشددة على ضرورة أن تفعل الحكومة العراقية ما في وسعها لتلبية المطالب الدولية، لأن الأوضاع في غاية الخطورة على حد تعبير البيان الإماراتية.
