تفاصيل الأنباء..
- أكد الرئيس الأميركي جورج بوش في حديثه الإذاعي الأسبوعي اليوم بأن برامج أسلحة العراق تشكل تهديدا خطيرا ومتناميا لأمن الولايات المتحدة، وأضاف:
بلادنا تعتبر الحياة ذات قيمة ولن نبحث عن الحرب ما لم يكن ذلك ضروريا لمننا وللعدالة – حسب تعبير بوش الذي تابع قائلا:
نأمل أن يستجيب العراق إلى مطالب العالم. أما إذا أصر النظام العراقي على تحدياته، فإن استخدام القوة قد يصبح أمرا لا مفر منه.
- صرح مفوض شؤون السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي Javier Solana اليوم أن تغيير النظام في العراق ليس هدف الاتحاد الأوروبي.
Solana – الذي كان يتحدث إلى الصحافيين لدى انتهاء وزراء دفاع دول الاتحاد من اجتماع استمر يومين في اليونان – أضاف أن مفتشي الأمم المتحدة لا بد من السماح لهم بالعودة إلى عملهم في العراق.
يذكر أن الاتحاد الأوروبي منقسم حول مشروع قرار عرضته الولايات المتحدة على مجلس الأمن، يتضمن التهديد باستخدام القوة في حال رفض العراق الإذعان إلى التفتيش، غير أن وزيرة الدفاع الفرنسية Michele Aliot-Marie أشارت إلى وجود إجماع حول ضرورة عودة المفتشين إلى العراق في أقرب موعد ممكن.
- وفي أنقرة، نفى رئيس الوزراء التركي Bulent Ecevit اليوم صحة تقرير كانت بثته الفضائية الخاصة التركية NTV، مفاده أن الولايات المتحدة تقدمت بطلب رسمي للسماح لها بنشر مزيد من طائراتها الحربية في قاعدة Incirlik الجوية، وباستخدام قواعد جوية قرب مدينتي (ديار بكر) وBatman الواقعتين جنوب شرق تركيا.
- أعاد وزير الخارجية الروسي Igor Ivanov التأكيد على موقف بلاده الداعي إلى عدم تأجيل عودة مفتشي الأسلحة الدوليين إلى العراق، في الوقت الذي تستمر فيه المداولات في شأن قرار جديد لمجلس الأمن حول العراق.
وأضاف Ivanov في موسكو اليوم أن روسيا مستعدة للتباحث حول القرار المقترح، ولكنه شدد على عدم تأثير هذه المباحثات على عودة المفتشين السريعة إلى العراق.
يشار إلى أن الولايات المتحدة وبريطانيا يحضان مجلس الأمن على إصدار قرار يمنح مفتشي الأسلحة صلاحيات أوسع، ويهدد باستخدام القوة في حال عدم إذعان العراق إلى بنود التفتيش.
- بادرت بغداد في الآونة الأخيرة إلى شن حملة دبلوماسية تهدف إلى إقناع جيرانها العرب – ممن يمكن استخدام أراضيهم لشن ضربات أميركية ضد العراق – إلى التزام الحياد كحد أدنى – في حال قيام واشنطن بشن هجوم على العراق.
ونسبت وكالة فرانس بريس للأنباء إلى وزير الخارجية العراقي (ناجي صبري) تحذيره لدى وصوله إلى البحرين بقوله: التهديدات الأميركية ضد العراق موجهة إلى المنطقة بأكملها، وإلى الأمن والاستقرار في جميع أنحاء العالم – حسب تعبير وزير الخارجية العراقي.
- عشيّة خطاب تلفزيوني يلقيه الاثنين المقبل لشرح الاسباب التي تدعو بالولايات المتحدة الى شن حرب ضد العراق، جدد الرئيس الأميركي جورج دبليو بوش وصفه الرئيس العراقي صدام حسين بأنه تهديد حقيقي.
وكالة رويترز للأنباء نقلت عن بوش تأكيده أن الولايات المتحدة يجب ان تدرك حجم المخاطر ومدى خطورتها، وأن تبادر الى معالجتها مع أول ظهورها، لافتاً الى ضرورة الإتعاظ من دروس الحادي عشر من أيلول الماضي. الى ذلك أكد الرئيس بوش أن صدام حسين يشكل تهديداً حقيقياً للولايات المتحدة، مشيراً الى عزمه على شرح ابعاد هذا التهديد ومخاطر إمتلاك الرئيس العراقي اسلحة للدمار الشامل في خطابه الاثنين المقبل، وواصفاً الرئيس العراقي بأنه قاتل ومستعد لإستخدام شبكات الارهاب العالمية لتحقيق أطماعه.
- أكد الرئيس الأميركي جورج بوش في حديثه الإذاعي الأسبوعي اليوم بأن برامج أسلحة العراق تشكل تهديدا خطيرا ومتناميا لأمن الولايات المتحدة، وأضاف:
بلادنا تعتبر الحياة ذات قيمة ولن نبحث عن الحرب ما لم يكن ذلك ضروريا لمننا وللعدالة – حسب تعبير بوش الذي تابع قائلا:
نأمل أن يستجيب العراق إلى مطالب العالم. أما إذا أصر النظام العراقي على تحدياته، فإن استخدام القوة قد يصبح أمرا لا مفر منه.
- صرح مفوض شؤون السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي Javier Solana اليوم أن تغيير النظام في العراق ليس هدف الاتحاد الأوروبي.
Solana – الذي كان يتحدث إلى الصحافيين لدى انتهاء وزراء دفاع دول الاتحاد من اجتماع استمر يومين في اليونان – أضاف أن مفتشي الأمم المتحدة لا بد من السماح لهم بالعودة إلى عملهم في العراق.
يذكر أن الاتحاد الأوروبي منقسم حول مشروع قرار عرضته الولايات المتحدة على مجلس الأمن، يتضمن التهديد باستخدام القوة في حال رفض العراق الإذعان إلى التفتيش، غير أن وزيرة الدفاع الفرنسية Michele Aliot-Marie أشارت إلى وجود إجماع حول ضرورة عودة المفتشين إلى العراق في أقرب موعد ممكن.
- وفي أنقرة، نفى رئيس الوزراء التركي Bulent Ecevit اليوم صحة تقرير كانت بثته الفضائية الخاصة التركية NTV، مفاده أن الولايات المتحدة تقدمت بطلب رسمي للسماح لها بنشر مزيد من طائراتها الحربية في قاعدة Incirlik الجوية، وباستخدام قواعد جوية قرب مدينتي (ديار بكر) وBatman الواقعتين جنوب شرق تركيا.
- أعاد وزير الخارجية الروسي Igor Ivanov التأكيد على موقف بلاده الداعي إلى عدم تأجيل عودة مفتشي الأسلحة الدوليين إلى العراق، في الوقت الذي تستمر فيه المداولات في شأن قرار جديد لمجلس الأمن حول العراق.
وأضاف Ivanov في موسكو اليوم أن روسيا مستعدة للتباحث حول القرار المقترح، ولكنه شدد على عدم تأثير هذه المباحثات على عودة المفتشين السريعة إلى العراق.
يشار إلى أن الولايات المتحدة وبريطانيا يحضان مجلس الأمن على إصدار قرار يمنح مفتشي الأسلحة صلاحيات أوسع، ويهدد باستخدام القوة في حال عدم إذعان العراق إلى بنود التفتيش.
- بادرت بغداد في الآونة الأخيرة إلى شن حملة دبلوماسية تهدف إلى إقناع جيرانها العرب – ممن يمكن استخدام أراضيهم لشن ضربات أميركية ضد العراق – إلى التزام الحياد كحد أدنى – في حال قيام واشنطن بشن هجوم على العراق.
ونسبت وكالة فرانس بريس للأنباء إلى وزير الخارجية العراقي (ناجي صبري) تحذيره لدى وصوله إلى البحرين بقوله: التهديدات الأميركية ضد العراق موجهة إلى المنطقة بأكملها، وإلى الأمن والاستقرار في جميع أنحاء العالم – حسب تعبير وزير الخارجية العراقي.
- عشيّة خطاب تلفزيوني يلقيه الاثنين المقبل لشرح الاسباب التي تدعو بالولايات المتحدة الى شن حرب ضد العراق، جدد الرئيس الأميركي جورج دبليو بوش وصفه الرئيس العراقي صدام حسين بأنه تهديد حقيقي.
وكالة رويترز للأنباء نقلت عن بوش تأكيده أن الولايات المتحدة يجب ان تدرك حجم المخاطر ومدى خطورتها، وأن تبادر الى معالجتها مع أول ظهورها، لافتاً الى ضرورة الإتعاظ من دروس الحادي عشر من أيلول الماضي. الى ذلك أكد الرئيس بوش أن صدام حسين يشكل تهديداً حقيقياً للولايات المتحدة، مشيراً الى عزمه على شرح ابعاد هذا التهديد ومخاطر إمتلاك الرئيس العراقي اسلحة للدمار الشامل في خطابه الاثنين المقبل، وواصفاً الرئيس العراقي بأنه قاتل ومستعد لإستخدام شبكات الارهاب العالمية لتحقيق أطماعه.