السلطات الإسرائيلية تمارس ضغوطاً على الطلبة السوريين من هضبة الجولان المحتلة والدارسين في جامعة دمشق من أجل إرهابهم والحيلولة دون متابعة دراستهم، وذلك عبر توجيه الاتهامات لبعضهم بنقلهم معلومات استخبارية عسكرية إلى الطرف السوري. المزيد من التفاصيل في التقرير التالي الذي أعده مراسلنا في دمشق (جانبلاط شكاي).