- قلل الرئيس الأميركي جورج دبليو بوش من انتقادات وُجهت الى سياسته على صعيد العراق من جمهوريين بارزين، وأكد أنه سيتشاور في شأن إتخاذ قراره المتعلق بالقرار مع حلفاء الولايات المتحدة، لكنه سيأخذ في الإعتبار في الدرجة الأساسية كيفية حماية الولايات المتحدة وحلفاءها وأصدقاءها.
- من جهة أخرى، قالت وكالة فرانس برس للأنباء إن الأمم المتحدة تسلمت رد الحكومة العراقية على رسالة كان الأمين العام للنمظمة الدولية كوفي انان بعثها الى بغداد في خصوص أزمة المفتشين الدوليين.
ناطقة بإسم الأمم المتحدة أفادت بأن الرد وصل الى الامم المتحدة أمس الخميس، وأنه يخضع الآن الى الترجمة من العربية الى الإنجليزية، مضيفة أنها لا تعرف حتى الآن النقاط الواردة في الرد.
- على صعيد ذي صلة، نسبت وكالة اسوشيتد برس الى السفير العراقي الدائم لدى الأمم المتحدة محمد الدوري أن بغداد تريد مواصلة الحوار مع المنظمة الدولية حول عودة مفتشي الاسلحة، مضيفاً أن بلاده كررت دعوتها الخبراء التقنيين التابعين للأمم المتحدة للبحث في الإجراءات العملية المتعلقة بنشاطاتهم في المستقبل.
كما أكد نائب الرئيس العراقي طه ياسين رمضان في مقابلة مع قناة تلفزيون أبو ظبي أذيعت أمس الخميس أن بغداد مستعدة لمناقشة عودة مفتشي الأمم المتحدة للأسلحة شريطة ألا تكون المحادثات مسبوقة بأي شروط.
- وفي تطور آخر، أفادت صحيفة اندبندنت البريطانية في عددها الصادر اليوم بأن العراق على استعداد لقبول عودة المفتشين إذا رافقهم مراقبون محايدون بينهم رجال دين بريطانيون ومسؤولون نقابيون فضلا عن ممثلين لوسائل الإعلام العالمية.
- نقلت وكالة الصحافة الألمانية للأنباء عن الجنرال الأميركي المتقاعد برنت سكوكروفت مستشار الامن القومي للرئيس الاسبق جورج بوش الاب في مقال نشرته صحيفة (ول ستريت جورنال) الأميركية أن مهاجمة العراق قد تؤدي الى تدمير الحملة الدولية ضد الارهاب.
- قال مسؤولون أوكرانيون إن الحكومة الأوكرانية قررت بيع العراق عشرات القاطرات اعتباراً من العام المقبل. يذكر ان الأمم المتحدة سمحت لأوكرانيا ببيع العراق هذه القاطرات.
- نقلت وكالة رويترز للأنباء عن ناطق بإسم رئيس الوزراء الاسرائيلي أريئل شارون أن اسرائيل تحض الإدارة الأميركية على عدم تأخير ضرب نظام الرئيس العراقي صدام حسين.
الناطق الاسرائيلي أكد أن شارون أبلغ واشنطن الاسبوع الجاري أن تأجيل الضربة المحتملة سيوفر أمام صدام حسين وقتاً كافياً لتطوير اسلحته للدمار الشامل.
- نقلت صحيفة تركية عن وزير التجارة الخارجية التركي تونجه توسكاي أن بلاده تفكر في منع استيراد الوقود من العراق عبر النقاط الحدودية اعتباراً من العام المقبل.
- أكدت بريطانيا أمس الخميس أن مقاتلات أميركية وبريطانية ضربت أهدافا بجنوب العراق في وقت سابق من هذا الأسبوع ولكنها قالت إنها لا تعلم شيئا عن سقوط أي ضحايا.
- أفادت صحيفة نيويورك تايمز بأن التقارير استمرت أمس في الحديث عن هجوم عسكري أميركي محتمل على العراق، لكن مسؤولين أميركيين في واشنطن قللوا من احتمال القيام بعملية عسكرية في القريب العاجل وكرروا القول إن الرئيس بوش لم يتخذ بعد قرارا عن الخيار المرجح.
ونقلت الصحيفة عن الجنرال ، تومي فرانكس ، القول إن الجيش لم يرصد أو يتبين حركة مهمة للقوات العراقية .
- في خطاب وجهه أمس للشعب الأردني ، قال العاهل الاردني الملك عبد الله الثاني إن موقف بلاده الرافض لضرب العراق واضح ومعروف وهو يؤكد على ضرورة وضع حد لمعاناة العراق واحترام سيادته ووحدة أراضيه وحقه في العيش بأمن وسلام وتسوية الموضوع العراقي من خلال الحوار مع الأمم المتحدة، بدلا من التهديد بالقوة أو استعمالها. لكنه أشار في الوقت نفسه الى أن القرار في نهاية المطاف هو قرار القيادة العراقية وهي التي تتحمل مسؤولية هذا القرار أمام شعبها وأمتها والعالم.
- أفادت تقارير عدد من وكالات الأنباء نقلا عن إدارة الرئيس الأميركي جورج بوش أن مشكلات تتعلق بالسفر جعلت زعيما كرديا كبيرا يتخلف عن حضور اجتماع لشخصيات من المعارضة العراقية عقد في البيت الأبيض الأسبوع الماضي.
وكالة أسيوشيتدبريس نقلت عن الناطقة باسم البيت الأبيض ، كلير بوجان ، أن المسؤولين الأميركيين حاولوا ترتيب أمور سفر زعيم الحزب الديمقراطي الكردستاني ، مسعود بارزاني ، إلى واشنطن لكن المحاولة باءت بالفشل ولفتت إلى أن بارزاني دعي لحضور الاجتماعات وكان راغبا في الحضور .
- حذر زعماء إسلاميون متطرفون في بيان مشترك نشر أمس الخميس في لندن الولايات المتحدة وبريطانيا بأنهما ستواجهان اعتداءات إرهابية من نوع هجمات 11 أيلول في حال شنتا حربا على العراق. ونقل تقرير لوكالة فرانس بريس عن البيان الذي وقعه خصوصا الشيخ عمر البكري الزعيم الروحي لمجموعة (المهاجرون) أن على الغرب أن يفهم أن هجوما جديدا ضد العراق هو هجوم ضد جميع المسلمين.
- جاء في تقرير لوكالة رويترز أن كندا أعلنت أمس أنها غير مكترثة بمحاولة العراق إدخال اللعبة السياسية بشراء الحبوب الزراعية.
ونقل التقرير عن الناطقة الكندية باسم مجلس مبيعات الحنطة أن بلادها لم تجر حتى الآن أية مناقشات مع العراق حول هذا الموضوع.
- من جهة أخرى، قالت وكالة فرانس برس للأنباء إن الأمم المتحدة تسلمت رد الحكومة العراقية على رسالة كان الأمين العام للنمظمة الدولية كوفي انان بعثها الى بغداد في خصوص أزمة المفتشين الدوليين.
ناطقة بإسم الأمم المتحدة أفادت بأن الرد وصل الى الامم المتحدة أمس الخميس، وأنه يخضع الآن الى الترجمة من العربية الى الإنجليزية، مضيفة أنها لا تعرف حتى الآن النقاط الواردة في الرد.
- على صعيد ذي صلة، نسبت وكالة اسوشيتد برس الى السفير العراقي الدائم لدى الأمم المتحدة محمد الدوري أن بغداد تريد مواصلة الحوار مع المنظمة الدولية حول عودة مفتشي الاسلحة، مضيفاً أن بلاده كررت دعوتها الخبراء التقنيين التابعين للأمم المتحدة للبحث في الإجراءات العملية المتعلقة بنشاطاتهم في المستقبل.
كما أكد نائب الرئيس العراقي طه ياسين رمضان في مقابلة مع قناة تلفزيون أبو ظبي أذيعت أمس الخميس أن بغداد مستعدة لمناقشة عودة مفتشي الأمم المتحدة للأسلحة شريطة ألا تكون المحادثات مسبوقة بأي شروط.
- وفي تطور آخر، أفادت صحيفة اندبندنت البريطانية في عددها الصادر اليوم بأن العراق على استعداد لقبول عودة المفتشين إذا رافقهم مراقبون محايدون بينهم رجال دين بريطانيون ومسؤولون نقابيون فضلا عن ممثلين لوسائل الإعلام العالمية.
- نقلت وكالة الصحافة الألمانية للأنباء عن الجنرال الأميركي المتقاعد برنت سكوكروفت مستشار الامن القومي للرئيس الاسبق جورج بوش الاب في مقال نشرته صحيفة (ول ستريت جورنال) الأميركية أن مهاجمة العراق قد تؤدي الى تدمير الحملة الدولية ضد الارهاب.
- قال مسؤولون أوكرانيون إن الحكومة الأوكرانية قررت بيع العراق عشرات القاطرات اعتباراً من العام المقبل. يذكر ان الأمم المتحدة سمحت لأوكرانيا ببيع العراق هذه القاطرات.
- نقلت وكالة رويترز للأنباء عن ناطق بإسم رئيس الوزراء الاسرائيلي أريئل شارون أن اسرائيل تحض الإدارة الأميركية على عدم تأخير ضرب نظام الرئيس العراقي صدام حسين.
الناطق الاسرائيلي أكد أن شارون أبلغ واشنطن الاسبوع الجاري أن تأجيل الضربة المحتملة سيوفر أمام صدام حسين وقتاً كافياً لتطوير اسلحته للدمار الشامل.
- نقلت صحيفة تركية عن وزير التجارة الخارجية التركي تونجه توسكاي أن بلاده تفكر في منع استيراد الوقود من العراق عبر النقاط الحدودية اعتباراً من العام المقبل.
- أكدت بريطانيا أمس الخميس أن مقاتلات أميركية وبريطانية ضربت أهدافا بجنوب العراق في وقت سابق من هذا الأسبوع ولكنها قالت إنها لا تعلم شيئا عن سقوط أي ضحايا.
- أفادت صحيفة نيويورك تايمز بأن التقارير استمرت أمس في الحديث عن هجوم عسكري أميركي محتمل على العراق، لكن مسؤولين أميركيين في واشنطن قللوا من احتمال القيام بعملية عسكرية في القريب العاجل وكرروا القول إن الرئيس بوش لم يتخذ بعد قرارا عن الخيار المرجح.
ونقلت الصحيفة عن الجنرال ، تومي فرانكس ، القول إن الجيش لم يرصد أو يتبين حركة مهمة للقوات العراقية .
- في خطاب وجهه أمس للشعب الأردني ، قال العاهل الاردني الملك عبد الله الثاني إن موقف بلاده الرافض لضرب العراق واضح ومعروف وهو يؤكد على ضرورة وضع حد لمعاناة العراق واحترام سيادته ووحدة أراضيه وحقه في العيش بأمن وسلام وتسوية الموضوع العراقي من خلال الحوار مع الأمم المتحدة، بدلا من التهديد بالقوة أو استعمالها. لكنه أشار في الوقت نفسه الى أن القرار في نهاية المطاف هو قرار القيادة العراقية وهي التي تتحمل مسؤولية هذا القرار أمام شعبها وأمتها والعالم.
- أفادت تقارير عدد من وكالات الأنباء نقلا عن إدارة الرئيس الأميركي جورج بوش أن مشكلات تتعلق بالسفر جعلت زعيما كرديا كبيرا يتخلف عن حضور اجتماع لشخصيات من المعارضة العراقية عقد في البيت الأبيض الأسبوع الماضي.
وكالة أسيوشيتدبريس نقلت عن الناطقة باسم البيت الأبيض ، كلير بوجان ، أن المسؤولين الأميركيين حاولوا ترتيب أمور سفر زعيم الحزب الديمقراطي الكردستاني ، مسعود بارزاني ، إلى واشنطن لكن المحاولة باءت بالفشل ولفتت إلى أن بارزاني دعي لحضور الاجتماعات وكان راغبا في الحضور .
- حذر زعماء إسلاميون متطرفون في بيان مشترك نشر أمس الخميس في لندن الولايات المتحدة وبريطانيا بأنهما ستواجهان اعتداءات إرهابية من نوع هجمات 11 أيلول في حال شنتا حربا على العراق. ونقل تقرير لوكالة فرانس بريس عن البيان الذي وقعه خصوصا الشيخ عمر البكري الزعيم الروحي لمجموعة (المهاجرون) أن على الغرب أن يفهم أن هجوما جديدا ضد العراق هو هجوم ضد جميع المسلمين.
- جاء في تقرير لوكالة رويترز أن كندا أعلنت أمس أنها غير مكترثة بمحاولة العراق إدخال اللعبة السياسية بشراء الحبوب الزراعية.
ونقل التقرير عن الناطقة الكندية باسم مجلس مبيعات الحنطة أن بلادها لم تجر حتى الآن أية مناقشات مع العراق حول هذا الموضوع.
