روابط للدخول

خبر عاجل

العراق يدعو ضباطا وجنودا لخدمة الاحتياط / دبي تنشئ سوقا حرة للشاحنات إستعدادا لإعمار العراق وأفغانستان


- 67 مشروعا روسيا جديدا في العراق بقيمة 40 مليار دولار. - العراق يدعو ضباطا وجنودا لخدمة الاحتياط. - دبي تنشئ سوقا حرة للشاحنات إستعدادا لإعمار العراق وأفغانستان. - لحود يؤكد لوفد نيابي كويتي حرصه على تطبيق قرار القمة العربية بشأن الاسرى في العراق. - صحيفة الثورة العراقية تشير الى انزعاج واشنطن من الحوار مع الامين العام للامم المتحدة. - رئيس (أنموفيك) ينفي تلقي إشارة من بغداد لعودة المفتشين.

طابت اوقاتكم، مستمعي الكرام، وأهلا بكم في جولة جديدة في صحف عربية صدرت اليوم السبت ملاحقين الاخبار والآراء ذات العلاقة بالشأن العراقي.
ونستمع ضمن الجولة الى تقارير من مراسلينا في عمان وبيروت والقاهرة والكويت.

نستهل جولة اليوم بقراءة العناوين وهذه اولا صحيفة الزمان اللندنية التي طالعتنا بما يلي:
- 67 مشروعا روسيا جديدا في العراق بقيمة 40 مليار دولار.
- صحيفة بريطانية تشير الى اشتراط لندن لتفويض دولي قبل دعمها لعمل عسكري ضد العراق.
- مجلس الامن يقر العقوبات الذكية بعد عطلة الاسبوع.
- العراق يدعو ضباطا وجنودا لخدمة الاحتياط.
- برلمان إقليم كردستان يقر تعديل قانون الاحزاب.

ومن العناوين الاقتصادية المنشورة في الزمان:
- دبي تنشئ سوقا حرة للشاحنات إستعدادا لإعمار العراق وأفغانستان.

وأبرزت صحيفة الشرق الاوسط اللندنية الحديث الذي خصها به ولي العهد السعودي الامير عبد الله، وتناول فيه موضوعات عدة من بينها العراق سنعرض له بعد قليل.
ومن عناوين الشرق الاوسط الاخرى:
- لحود يؤكد لوفد نيابي كويتي حرصه على تطبيق قرار القمة العربية بشأن الاسرى في العراق.

وكتبت صحيفة الوطن القطرية عناوين تقول:
- بعد الفوز الساحق لشيراك، بغداد تأمل في سياسة فرنسية مستقلة.
- صحيفة الثورة العراقية تشير الى انزعاج واشنطن من الحوار مع الامين العام للامم المتحدة.

وقالت صحيفة الخليج الاماراتية في عنوان لها:
- رئيس (أنموفيك) ينفي تلقي إشارة من بغداد لعودة المفتشين.

أما صحيفة البيان الاماراتية فقد ذكرت العنوان التالي:
- مليار دولار هو حجم المشتريات العراقية من السعودية.

نشرت صحيفة الشرق الاوسط حديثا طويلا مع ولي العهد السعودي الامير عبد الله جاء فيه:
أن الموقف السعودي من الموضوع العراقي يتمثل في وجوب مسايرته للقانون الدولي والمنطق أيضاً، ولا نرى ما يدعو إلى إعلان الحرب على دولة إذا سايرت ونفذت القرارات الدولية، فالعلاقات الدولية يحكمها القانون الدولي. وطالب الامير عبد الله القيادة العراقية بعدم تفويت الفرصة والمبادرة الى تنفيذ ما تبقى من قرارات مجلس الأمن، مؤكدا على ان الإدارة الأميركية وعدت السعودية خيراً.

وعن الحملة في وسائل الاعلام الاميركية بسبب احتضان وتقبيل عزت الدوري، أشار الامير عبد الله الى ان ذلك يعود الى عقيدة الاسلام القائمة على التسامح مؤكدا على ان موقف الوفد العراقي في مؤتمر بيروت كان متضامناً ومتعاوناً.

وحول الدور السعودي في المصالحة بين العراق والولايات المتحدة أشار الامير عبد الله الى سعي السعودية بالفعل لتهدئة الأمور وإصلاحها، معربا عن اعتقاده بأن القيادة العراقية هي الوحيدة القادرة على حل هذه الأزمة وتفويت الفرصة على من يريد تصعيد النزاع.
وشدد الامير عبد الله على معارضة أي هجوم على العراق، معربا عن الامل بعدم وصول الأمور إلى هذا الحد، وعن الاعتقاد في وصول هذه الرسالة الى الرئيس العراقي.

ونصل، سيداتي وسادتي، الى تقارير المراسلين وهذا اولا حازم مبيضين من عمان يعرض لما جاء في الصحافة الاردنية عن الشأن العراقي:

(تقرير عمان)

ومن بيروت بعث لنا علي الرماحي بالتقرير التالي متابعا فيه ما نشر في الصحافة اللبنانية:

(تقرير بيروت)

ونستمع الى اهتمامات الصحافة المصرية بالوضع العراقي في التقرير التالي من القاهرة والذي وافانا به احمد رجب:

(تقرير القاهرة)

وفي مقالات الرأي المنشورة في صحف اليوم نقرأ ما يلي:
الكاتب العراقي الساخر خالد القشطيني كتب في صحيفة الشرق الاوسط عن فرقة موسيقية غنائية يهودية في بريطانيا تدعى (أنهار بابل) تقدم التراث العراقي مع التأكيد على الزاوية اليهودية منه، لافتا الى تعلق اليهود من أصل عراقي بوطنهم الاصلي وحنينهم أليه.
وأشار الكاتب الى أهمية الموسيقى في تقريب الشعوب من بعضها البعض، مفضلا مشاركة العرب والاسرائيليين في حفلات موسيقية ونشاطات فنية على الاجتماعات والمفاوضات، ومؤكدا على احتمال توصلهم الى نتائج أفضل – بحسب رأيه.

واتهم هاشم كرار في صحيفة الوطن القطرية الولايات المتحدة بالرغبة في استمرار الحصار على العراق الى ما لانهاية، مدللا على رأيه هذا بمماطلة واشنطن في منح التأشيرة للوفد العراقي للمشاركة في مؤتمر الامم المتحدة حول الطفولة في نيويورك، لكن الكاتب زعم أن غياب أطفال العراق كان قمة الحضور – بحسب تعبيره.

وقبل انتهاء الجولة في الصحافة العربية نستمع الى محمد الناجعي من الكويت يتابع اهتمامات الصحافة الكويتية بالشأن العراقي:

(تقرير الكويت)

مستمعي الكرام..
الجولة في الصحافة العربية انتهت. شكرا على المتابعة، والى اللقاء.

على صلة

XS
SM
MD
LG