روابط للدخول

خبر عاجل

الآثار العراقية تتعرض لموجة من السرقة والتهريب / برنامج عراقي خاص عن المفقودين العراقيين في الكويت والسعودية / إشكالية كتابة المذكرات بالنسبة للمرأة


- لقاء مع الأديب العراقي علي عبد الأمير حول تعرض الآثار العراقية لموجة من السرقة والتهريب. - في بغداد تستعد المخرجة العراقية خيرية عبود للمباشرة بإعداد برنامج خاص عن المفقودين العراقيين في الكويت والسعودية، بعنوان السراج المفقود. - اختتام المؤتمر الأول للإعلام الآشوري في دهوك. - نشرت صحيفة الشرق الأوسط مقالاً للأديب فاضل السلطاني حول إشكالية كتابة المذكرات بالنسبة للمرأة ومدى تعلقها بطبيعة المجتمع العربي كله. - تقرير من السليمانية حول الكتابات والنشاطات التي تناولت تجربة الكاتب والأديب الكردي، إبراهيم احمد، في الذكرى السنوية لرحيله. - تقرير من القاهرة حول الحوارا المستفيض الذي أجرته صحيفة الأهرام الأدبي مع المبدع العراقي جبار ياسين والذي تحدث فيه عن المنفى وما يعنيه بالنسبة إليه.

أصدقائي المستمعين..
طابت أوقاتكم وأهلا بكم في عدد جديد من مجلتنا الأسبوعية التي نتصفح من خلالها نشاطات ثقافية، أقامها مبدعون عراقيون في الداخل والخارج فضلا عن رسائل صوتية من بعض من مراسلينا.

--- فاصل ---

مقابلة الأسبوع..
منذ فترة تتعرض الآثار العراقية لموجة من السرقة والتهريب، البعض يتهم السلطة العراقية بأن لها ضلعا فيها، وما زاد من حدة المشكلة أن بغداد تواجه صعوبة في استرجاع القطع الثرية التي يتم العثور عليها في متاحف دول أخرى، الأديب العراقي علي عبد الأمير متابع لهذه الحالة وقد اتصلت به والمجلة وسألته عنها فرد بقوله:

(مقابلة)

--- فاصل ---

أخبار ثقافية..
في بغداد تستعد المخرجة العراقية خيرية عبود للمباشرة بإعداد برنامج خاص عن المفقودين العراقيين في الكويت والسعودية، بعنوان السراج المفقود وهو أول برنامج يتناول هذه القضية يقدمه العراق منذ 12 عاما علي نهاية حرب الخليج الثانية.
والبرنامج الجديد من تقديم الفنانة سعدية الزيدي، وكتبت مقدمته الشاعرة ساجدة الموسوي ولحنها الموسيقار الفنان فاروق هلال. ومن المؤمل ان يعرض هذا البرنامج الذي يشرف عليه الدكتور منذر مطلك رئيس الهيئة الشعبية للمفقودين العراقيين في الكويت والسعودية من علي شاشة قناة العراق الفضائية قريبا.

--- فاصل ---

في دهوك اختتم أخيرا المؤتمر الأول للإعلام الآشوري وهو الأول من نوعه. التفصيلات من سنحاريب يوسف:

(تقرير دهوك)

--- فاصل ---

يرى الأديب فاضل السلطاني في مقال نشره أخيرا في صحيفة الشرق الأوسط أن القاصة العراقية ديزي الأمير عبرت في حوار منشور في الصحيفة ذاتها عن تخوفها من التحدث عن الأمور الشخصية في مذكراتها التي تنجزها الآن، بعكس الرجل الذي يمكن أن يكتب بصراحة لا يحاسبه عليها المجتمع. ومع صواب هذه الملاحظات، يقول السلطاني نجد أن إشكالية كتابة المذكرات إشكالية تتعلق بطبيعة المجتمع العربي كله، مع بعض الاختلافات النسبية بالطبع بين المرأة والرجل. ورأى أن أدب المذكرات ما زال يحبو عندنا ولم يتأسس بعد كنوع فني مستقل بحد ذاته. ولا مجال للمقارنة بيننا وبين الأمم الأخرى في هذا السياق، فمنذ أن كتب جان جاك روسو مذكراته في القرن التاسع عشر،احتل هذا الفن الرفيع مكانة إلى جانب الأنواع الأدبية الأخرى. والأمر لم يقتصر على كتابة السيرة الذاتية، بل اصبح هناك مختصون في كتابة سير الأدباء والسياسيين والفنانين، يكرسون حياتهم لدراستهم وتتبع سيرهم الشخصية والاجتماعية والثقافية والسياسية. بحيث يمكن القول إن لكل شخصية مؤثرة في الفن والأدب والسياسة والعلوم والاجتماع كاتب سيرة أو اكثر. وهذه السير ليست تسجيلا لوقائع وأحداث حياتية، وإنما قراءة نقدية أيضا لشخصية وحالة وموقف وعصر.
ولم يعد كتاب السيرة موثقين فقط، وإنما كتاب ومبدعون من الدرجة الأولى.فكتابة السيرة، من جانب آخر، محاكمة لماضٍ، سواء أكان شخصيا أم عاما، ومن هنا أهمية كتب السيرة والسيرة الذاتية التي تكتب بهذا المعنى في العالم الذي سبقنا حضاريا. وبالطبع، قراءة مثل هذه تحتاج إلى شجاعة كبيرة قد تؤدي إلى الهلاك، في مجتمعات مثل مجتمعاتنا مثلما كادت ان تودي بجان جاك روسو ولكن قبل قرنين!

--- فاصل ---

شكلت الذكرى السنوية لرحيل الكاتب والأديب الكردي، إبراهيم احمد، مناسبة للعديد من الكتابات والنشاطات التي تناولت تجربة الفقيد من زواياها المختلفة.
سعد عبد القادر من السليمانية:

(تقرير السليمانية)

--- فاصل ---

أجرت صحيفة الأهرام الأدبي حوارا مستفيضا مع المبدع العراقي جبار ياسين تحدث في جزء كبير منها عن المنفى وما يعنيه بالنسبة إليه قائلا إنه لا يرى العراق إلا في الذاكرة.
أحمد رجب يقدم عرضا للمقابلة:

(تقرير القاهرة)

--- فاصل غنائي ---

أعزائي المستمعين هذا ما يسمح به الوقت لنا، أملنا كبير في أن نلتقي معكم مرة أخرى في مثل هذا الوقت من الأسبوع المقبل.

على صلة

XS
SM
MD
LG