روابط للدخول

خبر عاجل

أرميتاج يناقش الملف العراقي مع اعضاء المجلس الدائم لحلف شمال الاطلسي / دعوة يمنية لرفع العقوبات عن العراق من طرف واحد


- التقى نائب وزير الخارجية الاميركي ريتشارد ارميتاج اليوم الثلاثاء، في بروكسل اعضاء المجلس الدائم لحلف شمال الاطلسي، لمناقشة الملف العراقي، وعزم بغداد اقتناء اسلحة دمار شامل. - اعلن الرئيس اليمني علي عبد الله صالح اليوم الثلاثاء، انه سيدعو القادة العرب الى العمل على رفع العقوبات المفروضة على العراق، من طرف واحد، خلال مشاركته في القمة العربية. - أفادت وكالات الانباء، ان الخلاف بين الكويت والعراق، ظهر يوم امس الاثنين خلال اجتماع وزراء الخارجية العرب في بيروت، حيث اتهمت الكويت بغداد بالامتناع عن الالتزام بضمان امن الكويت، في المستقبل.

- أفادت وكالة فرانس برس للانباء، نقلا عن مصادر في وزارة الخارجية الاميركية، ان الولايات المتحدة، قررت رصد خمسة ملايين دولار، لتمويل اجتماع للمعارضة العراقية، من المقرر ان يعقد في دولة اوروبية، ويناقش كيفية ادارة الحكم في العراق، في مرحلة ما بعد الاطاحة بالرئيس صدام حسين.
فرانس برس اشارت ايضا، الى ان الخارجية الاميركية، ابلغت الاسبوع الماضي، الكونكرس الاميركي، بانها عهدت الى معهد الشرق الاوسط، في واشنطن، بتنظيم هذا الاجتماع.

- التقى نائب وزير الخارجية الاميركي ريتشارد ارميتاج اليوم الثلاثاء، في بروكسل اعضاء المجلس الدائم لحلف شمال الاطلسي، لمناقشة الملف العراقي، وعزم بغداد اقتناء اسلحة دمار شامل.
افادت بذلك وكالة فرانس برس للانباء، التي نقلت عن ارميتاج قوله في مؤتمر صحفي، ان المباحثات التي اجريت مع ممثلي الحلف، بشأن العراق، كانت مغلقة، وانها تناولت مسائل سرية، بخصوص انشطة النظام العراقي، وسعيه لامتلاك اسلحة الدمار الشامل، في ظل غياب مفتشي الاسلحة الدوليين منذ اربعة اعوام.

- نقلت وكالة فرانس برس للانباء، عن حوار خاص اجرته في بغداد، مع الامين العام لمؤتمر القوى الشعبية العربية، سعد قاسم حمودي، ان القمة العربية، ستركز على قضيتين مركزيتين، هما النزاع الفلسطيني الاسرائيلي، وقضية العراق. حمودي طالب في حواره، الدول العربية، بدعم العراق، في جهوده لرفع العقوبات الدولية، ووقف ما اسماه، بالعدوان الاميركي، وكذلك المطالبة بالغاء منطقتي الحظر الجوي. فرانس برس للانباء، نقلت ايضا عن دبلوماسي غربي، في بغداد، لم تذكر هويته، ان العراق، سوف يسعى الى الخروج من القمة العربية، بدعم سياسي، يمكنه من الاستمرار بالمطالبة برفع العقوبات، وكذلك مواصلة الحوار مع الامين العام للامم المتحدة، كوفي انان. الدبلوماسي الغربي، اضاف ايضا، ان النقطة الوحيدة، التي يمكن ان تواجه المسعى العراقي، في القمة، هو القبول العربي بسعي الولايات المتحدة، لاجبار بغداد، على الموافقة بعودة المفتشين الدوليين الى العراق.

- اعلن الرئيس اليمني علي عبد الله صالح اليوم الثلاثاء، انه سيدعو القادة العرب الى العمل على رفع العقوبات المفروضة على العراق، من طرف واحد، خلال مشاركته في القمة العربية.
جاء ذلك في تصريح ادلى بها الرئيس صالح، قبيل مغادرته اليمن متوجها الى بيروت، مشيرا الى ان الحصار على العراق، لم يعد له ما يبرره، خاصة بالنسبة الى الدول العربية، التي وقعت اتفاقات ثنائية لاقامة مناطق للتجارة الحرة، مع العراق.

- نقلت وكالة ايتار تاس الروسية، عن مصدر مطلع، لم تحدد هويته، ان التوصل الى اتفاق اميركي روسي بشأن مراجعة لائحة السلع الخاضعة للحظر التي تفرضه الامم المتحدة على العراق ما زال بعيدا.
المصدر اكد ايضا، انه من المتوقع ان تنتهي المفاوضات بهذا الشأن في أواخر شهر ايار المقبل، مضيفا ان ما يؤخذ على الطرف الاميركي، عدم اهتمامه بالمصالح التجارية التقليدية بين روسيا والعراق.
وفي هذا السياق افادت وكالة فرانس برس للانباء، ان الجولة الثالثة من المفاوضات بين روسيا والولايات المتحدة بشأن مراجعة لائحة السلع العراقية، ستبدأ في موسكو يوم غد الاربعاء.

- أعلن فريد ايكهارد، المتحدث باسم الأمم المتحدة، في نيويورك، يوم أمس الاثنين أن الأمين العام للمنظمة الدولية كوفي أنان سيجتمع بوفد عراقي يومي 18 و19 من نيسان المقبل لمناقشة عودة المفتشين الدوليين الى العراق.
أفادت بذلك وكالة رويترز للانباء، مضيفة، نقلا عن ايكهارد، ان الامين العام للمنظمة الدولية، يأمل أن يحصل على رد ايجابي، من الوفد العراقي الذي سيكون برئاسة وزير الخارجية ناجي صبري الحديثي، بشأن مطالبة مجلس الامن، بغداد، السماح بعودة المفتشين الدوليين.

- أدلى نائب الرئيس الأميركي، ديك تشيني، بتصريحات لشبكة سي إن إن الاخبارية الأميركية، أشار فيها إلى أن المشكلة مع العراق، هي أكبر من رفض صدام حسين عودة المفتشين الدوليين، موضحا انها تتعلق بحقيقة امتلاك العراق أسلحة كيماوية سبق له أن استخدمها، وأنه يطور أسلحة بيولوجية ويسعى لامتلاك أسلحة نووية.
تشيني اوضح ايضا، ان هذه الأمور كانت في صلب الرسالة التي حملها إلى قادة دول الشرق الأوسط . مشيرا الى ان هذه الاوضاع تزيد من القلق الذي يسببه العراق، للولايات المتحدة، وكذلك جيرانه في المنطقة. تشيني اكد ايضا، ان واشنطن ستبقى ثابتة على مواقفها الخاصة بالشأن العراقي.

- أفادت وكالات الانباء، ان الخلاف بين الكويت والعراق، ظهر يوم امس الاثنين خلال اجتماع وزراء الخارجية العرب في بيروت، حيث اتهمت الكويت بغداد بالامتناع عن الالتزام بضمان امن الكويت، في المستقبل.
وكالات الأنباء نقلت عن الشيخ محمد السالم الصباح وزير الدولة الكويتي للشؤون الخارجية قوله إن بحث الحالة الكويتية العراقية، كان تنازلا من جانب بلاده، التي تفضل أن تركز القمة العربية، على المبادرة السعودية لتسوية الصراع العربي الإسرائيلي.

- وفي السياق ذاته، افادت وكالة فرانس برس للانباء، ان وزير الخارجية الكويتي الشيخ صباح الاحمد الصباح، نفى اليوم الثلاثاء حصول اي حوار مباشر بين المسؤولين الكويتيين والعراقيين في بيروت، واضفا تبادل الحديث بين الطرفين، بانه بروتوكولي.
فرانس برس للانباء، اشارت ايضا ان الوزراء العرب، رحبوا بالتصريحات الهادئة التي صدرت عن الجانب الكويتي والعراقي، خلال اجتماع غير رسمي عقد يوم الاحد الماضي، لوزراء الخارجية العرب.

- أشار رئيس الوزراء الدنماركي، يوم الأحد الماضي إلى الشكوك الأوروبية بشأن السياسة الأمريكية المتشددة تجاه العراق وابلغ الرئيس الأمريكي جورج بوش أن الأولوية يجب أن تكون لاعادة مفتشي الأسلحة الدوليين إلى بغداد.
أفادت بذلك وكالة رويترز للانباء، التي نقلت عن مسؤولين أميركيين ان بوش اجتمع مع رئيس الوزراء الدنماركي اندرش راسموسن في البيت الأبيض، حيث بحث الطرفان الحرب ضد الإرهاب وعملية السلام في الشرق الأوسط، بالاضافة الى القضية العراقية، وتوسيع حلف شمال الأطلسي.

- وصفت الولايات المتحدة عرضا قدمه العراق بشأن التحقيق في مصير طيار أمريكي أسقطت طائرته في اليوم الأول من حرب الخليج عام 1991 بأنه من قبيل الدعاية.
وعادت مسألة الطيار المفقود للظهور وسط تهديدات أمريكية بالإطاحة بالرئيس العراقي صدام حسين ومحاولات الأمم المتحدة التوسط لعودة المفتشين الدوليين عن السلاح للعراق.

على صلة

XS
SM
MD
LG