روابط للدخول

خبر عاجل

الرئيس اليوناني في دمشق / اسرائيل تقصف قاعدة للشرطة البحرية الفلسطينية / حميد كرزاي يعود إلى أفغانستان / وزير النفط الكويتي ينوي الاستقالة


- من أثينا توجه الرئيس اليوناني إلى دمشق حيث سيلتقي الرئيس السوري (بشار الأسد) خلال زيارة إلى سوريا تستمر ثلاثة أيام. - تفيد تقارير من غزة أن المروحيات العسكرية الإسرائيلية أطلقت صواريخَ على قاعدة للشرطة البحرية الفلسطينية في وقت مبكر من صباح هذا السبت. - عاد اليوم إلى كابول (حميد كرزاي) رئيس الحكومة الأفغانية المؤقتة، في ختام جولة استمرت ستة أيام زار خلالها كلا من الولايات المتحدة وبريطانيا. - أعلن وزير النفط الكويتي إنه سيقدم استقالته إلى ولي العهد، متحملاً المسؤولية عن حريق اندلع في حقل (الروضتين) النفطي.

- من أثينا توجه الرئيس اليوناني Costis Stephanopoulos إلى دمشق حيث سيلتقي الرئيس السوري (بشار الأسد) خلال زيارة إلى سوريا تستمر ثلاثة أيام.
ويرافق Stephanopoulos وزير البحرية اليوناني Andreas Loverdos الذي سيجتمع مع رئيس البحرية السورية (مكرم عبيت)، كما يرافقه وزير الدولة اليوناني للشؤون التجارة.
وكان البلدان وقعا أخيرا اتفاقية ثنائية تتعلق بالأسطول التجاري للبلدين، ومن المتوقع أن ينظرا في إعادة تشغيل الخط البحري الذي يربط بين مينائي Volos اليوناني واللاذقية السوري.

- تفيد تقارير من غزة أن المروحيات العسكرية الإسرائيلية أطلقت صواريخَ على قاعدة للشرطة البحرية الفلسطينية في وقت مبكر من صباح هذا السبت. إلا أن التقارير لم تشر إلى حدوث إصابات في بلدة (دير البلح) إثر الهجوم الذي نفذ خلال ساعات الظلام، ويعتقد أن الموقع الفلسطيني كان أخلي قبل الهجوم.
وكان الجيش الإسرائيلي أعلن في وقت سابق أن فلسطينيين أطلقوا النار على عدد من المواقع الإسرائيلية في القطاع.

- عاد اليوم إلى كابول (حميد كرزاي) رئيس الحكومة الأفغانية المؤقتة، في ختام جولة استمرت ستة أيام زار خلالها كلا من الولايات المتحدة وبريطانيا. وكان كرزاي التقى الرئيس الأميركي جورج بوش في واشنطن وحضر جلسة الكونغرس التي ألقى فيها بوش خطابه عن حال الاتحاد. كما وجه الزعيم الأفغاني كلمة إلى مجلس الأمن في الأمم المتحدة، وقام بزيارة الموقع الذي كان مركز التجارة العالمي مشيدا عليه قبل هجمات الحادي عشر من أيلول الإرهابية.
وفي بريطانيا تباحث كرزاي مع رئيس الوزراء البريطاني (توني بلير) ووجه كلمة إلى مجلس الوزراء، فيما يعتبر تكريما نادر الحدوث في بريطانيا.

- أعلن وزير النفط الكويتي (عادل الصبيح) إنه سيقدم استقالته إلى ولي العهد، رئيس الوزراء الشيخ (سعد العبد الله الصباح)، متحملاً المسؤولية عن حريق اندلع في حقل (الروضتين) النفطي – وهو ثاني أكبر حقل في البلاد. ويذكر أن الحريق، الذي اندلع في الحقل الذي ينتج 660 ألف برميل من النفط يوميا، أسفر عن مقتل أربعة عمال وإصابة 17 آخرين. وكان (الصبيح) أكد الجمعة أن الكويت ستزيد إنتاجها من النفط في حقول أخرى من أجل التعويض عن النقص الناتج عن الحريق.

- قال الرئيس اليوغوسلافي السابق (سلوبودان ميلوشيفيتش) في مقابلة نشرتها اليوم صحيفة (إزفستيا) الروسية إنه لم يصدر أوامره أبدا إلى قواته المسلحة بارتكاب الفظائع في منطقة البلقان. هذا في الوقت الذي يواجه فيه (ميلوشيفيتش) دعاوى أمام محكمة الجرائم الدولية في لاهاي بتهم الإبادة والجرائم بحق البشرية، وهي تهم وافقت المحكمة أمس الجمعة على النظر فيها جميعا ضمن قضية واحدة.

- صرح نائب وزير الدفاع الأميركي Paul Wolfowitz أمام المؤتمر السنوي للسياسات الأمنية المنعقد خلال عطلة نهاية الأسبوع الحالية في مدينة ميونخ الألمانية، صرح بأن على حلف شمال الأطلسي أن يزيد من استعداده ونشاطه في التصدي للإرهاب العالمي. ومن المتوقع أن يركز المؤتمر هذه السنة على التحديات الأمنية في أعقاب اعتداءات الحادي عشر من أيلول، ويشترك فيه صانعو السياسة الدفاعية في أكثر من 40 دولة.
وأضاف Wolfowitz أن الولايات المتحدة لا تتطلع الى مساعدة من الحلف في الفلبين. يشار الى ان قوات أميركية تسهم في تدريب القوات الفلبينية التي تستعد لشن حملة على المتمردين المسلمين من جماعة (أبو سياف) في منطقة (منداناو) الواقعة في جنوب البلاد.
ومن المتوقع أن يحضر المؤتمر وزير الدفاع الروسي Sergei Ivanov، إضافة إلى مسؤولين من العديد من الدول الأوروبية والآسيوية.
وتحدث مستشار الأمن القومي الهندي (Brajesh Mishra) أمام المؤتمر قائلا إن هجمات الحادي عشر من أيلول الإرهابية أظهرت أن السبيل الوحيد لدحر الإرهاب يتمثل في قيام تحالف عالمي، وأن التوجهات الفردية المجزأة لن تحقق هذه النتيجة.
وكان نحو 2000 ألفين من المتظاهرين المناوئين للحروب تجمهروا احتجاجا على انعقاد المؤتمر، وقالت الشرطة إنها احتجزت نحو 200 منهم. ويذكر أن السلطات في ميونخ كانت فرضت حظرا على التظاهرات العامة في المدينة بهدف منع حدوث الاضطرابات خلال فترة انعقاد المؤتمر.

على صلة

XS
SM
MD
LG