- اعلن وزير الخارجية البريطاني جاك سترو اليوم الخميس في انقرة ان بلاده لا تملك اي دليل على وجود علاقة بين شبكة القاعدة الارهابية والعراق.
جاء ذلك في تصريحات ادلى بها سترو لشبكة NTV التلفزيونية التركية، اشار فيها الى ان توجيه ضربة عسكرية ضد العراق امر غير وارد في الوقت الحاضر، وان الحملة العسكرية لمكافحة الارهاب، بقيادة الولايات المتحدة، تركز الآن على افغانستان.
وفي هذا السياق أفادت وكالة فرانس برس للانباء، ان نائب الرئيس العراقي طه ياسين رمضان، اعرب يوم امس الاربعاء الماضي، عن استعداد العراق مواجهة أي هجوم اميركي-بريطاني ضده.
- اتهمت الصحافة العراقية الصادرة اليوم الخميس، اتهمت الولايات المتحدة بانها تريد تدمير افغانستان.
ونددت بصمت الامم المتحدة حيال الحرب الدائرة حاليا، والتي تهدد الامن في العالم، حسب قول الصحف العراقية.
صحيفة القادسية العراقية الرسمية، كتبت ان طغاة الادراة الاميركية، بحسب تعبيرها، يريدون تدمير الشعوب والقضاء على حضاراتهم.
ومن جانبها انتقدت صحيفة بابل العراقية الرسمية، انتقدت الصمت الذي تلتزم به الامم المتحدة ازاء العمليات العسكرية الاميركية البريطانية ضد افغانستان.
صحيفة بابل اشارت ايضا إلى ان العالم لا يستطيع العيش بامان ما دامت الولايات المتحدة لا تقيم وزنا لمصالح الشعوب، وبعد ان حولت المنظمة الدولية ومؤسساتها الى ادوات للسياسة الخارجية الاميركية.
نقلت وكالة رويترز للأنباء عن خبراء أميركيين قولهم، إنه إذا تم التأكد من إحتواء الرسالة التي عثرت عليها الشرطة في مكتب زعيم كتلة الأغلبية في مجلس الشيوخ الأميركي توم داشل، أنه اذا تم التأكد من احتوائها على عنصر الأنثراكس الصافي المركز، فإن هذا يثير وضعا جديدا، لأن العنصر الصافي لا يمكن تصنيعه إلا في مختبرات متقدمة في العراق وروسيا.
وكالة رويترز اشارت أيضاً بهذا الخصوص، الى أن الخبراء يعتقدون أن أسامة بن لادن لا يمتلك القدرة على تصنيع الانثراكس المركز.
- نشرت صحيفة نيويورك تايمز مقالاً لريتشارد بتلر الرئيس السابق للجنة أونسكوم المنحلة التي كانت مكلفة بالتفتيش عن أسلحة الدمار الشامل العراقية.
بتلر اشار في مقاله، الى أن العراق ركّز بأمر من الرئيس صدام حسين على إقامة برنامج متكامل للأسلحة البيولوجية، وكان تصنيع الأنثراكس أحد أهم عناصر هذا البرنامج.
جاء ذلك في تصريحات ادلى بها سترو لشبكة NTV التلفزيونية التركية، اشار فيها الى ان توجيه ضربة عسكرية ضد العراق امر غير وارد في الوقت الحاضر، وان الحملة العسكرية لمكافحة الارهاب، بقيادة الولايات المتحدة، تركز الآن على افغانستان.
وفي هذا السياق أفادت وكالة فرانس برس للانباء، ان نائب الرئيس العراقي طه ياسين رمضان، اعرب يوم امس الاربعاء الماضي، عن استعداد العراق مواجهة أي هجوم اميركي-بريطاني ضده.
- اتهمت الصحافة العراقية الصادرة اليوم الخميس، اتهمت الولايات المتحدة بانها تريد تدمير افغانستان.
ونددت بصمت الامم المتحدة حيال الحرب الدائرة حاليا، والتي تهدد الامن في العالم، حسب قول الصحف العراقية.
صحيفة القادسية العراقية الرسمية، كتبت ان طغاة الادراة الاميركية، بحسب تعبيرها، يريدون تدمير الشعوب والقضاء على حضاراتهم.
ومن جانبها انتقدت صحيفة بابل العراقية الرسمية، انتقدت الصمت الذي تلتزم به الامم المتحدة ازاء العمليات العسكرية الاميركية البريطانية ضد افغانستان.
صحيفة بابل اشارت ايضا إلى ان العالم لا يستطيع العيش بامان ما دامت الولايات المتحدة لا تقيم وزنا لمصالح الشعوب، وبعد ان حولت المنظمة الدولية ومؤسساتها الى ادوات للسياسة الخارجية الاميركية.
نقلت وكالة رويترز للأنباء عن خبراء أميركيين قولهم، إنه إذا تم التأكد من إحتواء الرسالة التي عثرت عليها الشرطة في مكتب زعيم كتلة الأغلبية في مجلس الشيوخ الأميركي توم داشل، أنه اذا تم التأكد من احتوائها على عنصر الأنثراكس الصافي المركز، فإن هذا يثير وضعا جديدا، لأن العنصر الصافي لا يمكن تصنيعه إلا في مختبرات متقدمة في العراق وروسيا.
وكالة رويترز اشارت أيضاً بهذا الخصوص، الى أن الخبراء يعتقدون أن أسامة بن لادن لا يمتلك القدرة على تصنيع الانثراكس المركز.
- نشرت صحيفة نيويورك تايمز مقالاً لريتشارد بتلر الرئيس السابق للجنة أونسكوم المنحلة التي كانت مكلفة بالتفتيش عن أسلحة الدمار الشامل العراقية.
بتلر اشار في مقاله، الى أن العراق ركّز بأمر من الرئيس صدام حسين على إقامة برنامج متكامل للأسلحة البيولوجية، وكان تصنيع الأنثراكس أحد أهم عناصر هذا البرنامج.
